توك توك أمام برج إيفل يثير الجدل في باريس ..وصل هناك إزاي؟ منوعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
منوعات، توك توك أمام برج إيفل يثير الجدل في باريس وصل هناك إزاي؟،توك توك أمام برج إيفل أثار مقطع فيديو قصير الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توك توك أمام برج إيفل يثير الجدل في باريس ..وصل هناك إزاي؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توك توك أمام برج إيفل ..أثار مقطع فيديو قصير الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار ظاهرة وجود التوك توك أمام برج إيفل في العاصمة الفرنسية باريس.
وفي فيديو قصير لم يتخط الـ 27 ثانية فقط ظهر شاب يحاور سائق توك توك أمام الرمز السياحي العالمي الذي يستقطب ملايين السياح للعاصمة باريس سنويا لالتقاط الصور أمامه كبرج سياحي رائع.
سريع ورخيصويشتهر التوك توك في الدول العربية والآسيوية كوسيلة للتنقل تمتاز بالسهولة والسرعة ورخص التكلفة للراكب مما يساعد على انتشاره بسرعة كبيرة.
ويتحدث الشاب في الفيديو أن تكلفة التوك توك في فرنسا تبلغ 10 آلاف يورو كسعر إجمالي.
ويعمل الشاب على توصيل السياح من مكان لآخر أمام برج إيفل بأسعار زهيدة لكنه يعتبر مصدر جيد للرزق للوافدين.
وتنتشر ظاهرة التوك توك في فرنسا منذ عدة أعوام بينما تحاول الشرطة كبح التجاوزات والإزعاج الذي يسببه التوك توك في مثل هذه الأماكن السياحية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توك توك أمام برج إيفل يثير الجدل في باريس ..وصل هناك إزاي؟ وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جوجل وآبل تحذفان تطبيقات تتبع موظفي الهجرة بعد حادث إطلاق نار يثير الجدل
أقدمت شركتا آبل وجوجل على حذف مجموعة تطبيقات من متجريهما الإلكترونيين كانت تُستخدم للإبلاغ عن أنشطة دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE). القرار جاء بعد حادث إطلاق نار دموي في منشأة تابعة للوكالة بمدينة دالاس، ما أعاد الجدل حول حدود حرية التعبير ومسؤولية المنصات الرقمية عن محتوى المستخدمين.
حذف جماعي لتطبيقات مثيرة للجدلبدأت القصة عندما أزالت شركة آبل تطبيقًا يُدعى ICEBlock من متجر App Store، وهو تطبيق مخصص لتحديد مواقع موظفي دائرة الهجرة والجمارك والإبلاغ عن أنشطتهم في الأحياء الأمريكية. وبعدها بأيام، أكدت شركة جوجل لموقع Engadget أنها حذفت أيضًا تطبيقات مماثلة من متجر Google Play، رغم أن ICEBlock لم يكن مدرجًا لديها أساسًا.
وقالت جوجل في بيانها إن التطبيقات المُزالة انتهكت سياسات المتجر المتعلقة بالإشراف على المحتوى الذي يُنشئه المستخدمون، موضحة أن بعض هذه التطبيقات شاركت بيانات مواقع مجموعات مُعرضة للخطر عقب أحداث عنف تورطت فيها تلك المجموعات.
وأكدت الشركة أن أي تطبيق يعتمد على محتوى المستخدمين يجب أن يوضح في شروط الاستخدام نوعية المحتوى المسموح به والمرفوض، وأن يتوافق مع معايير جوجل حول المحتوى غير اللائق لضمان عدم إساءة استخدام المنصة.
تطبيق Red Dot تحت المجهرمن بين التطبيقات التي أُزيلت، برز اسم Red Dot الذي كان متاحًا على متجري آبل وجوجل. ويشبه Red Dot تطبيق ICEBlock في فكرته، حيث يُمكّن المستخدمين من الإبلاغ عن أنشطة دائرة الهجرة في محيطهم الجغرافي.
لكن ما ميّز Red Dot أنه كان يجمع التقارير من “مصادر موثوقة متعددة” وليس فقط من المستخدمين، بهدف عرض صورة دقيقة على الخريطة. وفي موقعه الرسمي، أكد مطورو التطبيق أنهم لا يتتبعون عملاء دائرة الهجرة أو تحركات الأفراد، ويرفضون تمامًا أي شكل من أشكال المضايقة أو الأذى تجاه موظفي إنفاذ القانون.
ورغم هذه التوضيحات، اختفى التطبيق من كلا المتجرين بعد تصاعد المخاوف الأمنية، ليُغلق بذلك باب الجدل حوله مؤقتًا.
جاءت موجة الإزالة بعد حادث إطلاق نار مروع وقع في منشأة تابعة لدائرة الهجرة والجمارك الأمريكية بمدينة دالاس في 24 سبتمبر، أسفر عن مقتل شخص وإصابة اثنين آخرين. ووفقًا لتقارير نيويورك تايمز نقلاً عن مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، كان منفذ الهجوم يتتبع تطبيقات تعرض مواقع عملاء ICE قبل الحادث بأيام.
هذا الحادث أثار ضجة سياسية وأمنية واسعة، دفعت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي إلى مطالبة آبل بإزالة تطبيق ICEBlock فورًا. وقالت بوندي في بيان إن التطبيق يعرّض حياة موظفي دائرة الهجرة للخطر فقط لأنهم يؤدون واجبهم، وإن أي محاولة للتحريض على العنف ضد جهات إنفاذ القانون تمثل خطًا أحمر.
آبل استجابت بسرعة، مؤكدة أنها أزالت التطبيق بعد تلقيها “معلومات من جهات إنفاذ القانون بشأن مخاطر السلامة المرتبطة به، مشيرة إلى أن القرار شمل تطبيقات مشابهة أيضًا.
جوجل تتحرك بشكل استباقي
على النقيض من آبل، لم تتلق غوغل أي طلب رسمي لإزالة التطبيقات من وزارة العدل أو الشرطة الفيدرالية، لكنها اتخذت قرارها بشكل استباقي لتجنب أي مخاطر مستقبلية. وقالت الشركة إنها ستواصل مراجعة التطبيقات التي تُتيح مشاركة محتوى المستخدمين بشكل أكثر صرامة للتأكد من توافقها مع سياسات الأمان والمحتوى المسؤول.
ويطرح الموقف تساؤلات حول مستقبل هذا النوع من التطبيقات، وما إذا كان بإمكان المطورين تصميم أدوات إبلاغ مجتمعية تُحقق أهداف الشفافية دون تجاوز الحدود القانونية أو الأخلاقية.
يرى خبراء التكنولوجيا أن قرارات آبل وجوجل تعكس معضلة متزايدة تواجهها المنصات الرقمية: كيف يمكن تحقيق التوازن بين حرية التعبير وحماية الأفراد من الخطر؟
فمن جهة، يرى المدافعون عن حرية المعلومات أن إزالة هذه التطبيقات يقيد قدرة المجتمعات على مراقبة سلوك السلطات الأمنية، بينما يعتبر آخرون أن مثل هذه الأدوات قد تُستخدم في أعمال عنف أو تحريض ضد موظفي الدولة.
ومع غياب إطار قانوني واضح ينظم العلاقة بين المنصات الرقمية ومحتوى المستخدمين، يبدو أن شركات التكنولوجيا العملاقة ستظل تتخذ قراراتها وفقًا لضغوط اللحظة، وهو ما يجعل مستقبل تطبيقات التبليغ المجتمعي غامضًا أكثر من أي وقت مضى.