محمد سامي يثير الجدل في عيد ميلاد مي عمر.. هدية بالملايين ومفاجأة دراميّة كبرى
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
في أجواء من الرومانسية والاحتفال، خطف المخرج المصري محمد سامي وزوجته الفنانة مي عمر أنظار الجمهور بعد الهدية الفاخرة التي قدّمها لها في عيد ميلادها، ما أشعل مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات مليئة بالإعجاب والدهشة.
اقرأ ايضاًفقد فاجأ سامي زوجته بهدية لافتة تمثلت بسيارة من طراز رولز رويس، ونشر عبر حسابه على "إنستغرام" صورًا لمي وهي تتسلم السيارة، مرفقًا إياها برسالة مليئة بالمشاعر كتب فيها:
"العاشر من أكتوبر.
وردت مي عمر على اللفتة برسالة عبر حسابها الشخصي قالت فيها:
"شكرًا يا حبيبي على هدية عيد ميلادي الجميلة، كل سنة وإنت سندي وفرحتي"، لتنهال التعليقات التي أشادت بعلاقتهما المليئة بالمحبة والدعم المتبادل.
لكن اللافت كان تعليق محمد سامي الطريف الذي أعاد الأذهان إلى هديتها السابقة له في عيد ميلاده، حيث كتب ممازحًا:
"كل سنة وإنتِ طيبة يا ميوشة، بس لازم أعترف إني بعت الساعة اللي جبتهالي عشان أكمل تمن العربية"، لترد عليه مي بروح مرحة قائلة:
"بجد يا محمد، رغم بساطة الهدية إلا إنها عجبتني أوي"، ما أضفى على التفاعل طابعًا لطيفًا بين المتابعين الذين أثنوا على روح الدعابة بين الزوجين.
A post shared by Mai Omar (@maiomar_)
اقرأ ايضاًوفي سياق آخر، أعلن محمد سامي عودته رسميًا إلى الساحة الدرامية بعد أن كان قد أعلن سابقًا اعتزاله مؤقتًا الإخراج التلفزيوني، حيث كشف عبر حسابه في "فيسبوك" عن مشروعه الجديد بعنوان "رد كليتي"، مؤكدًا أنه سيكون من أهم أعماله الفنية القادمة.
وكتب سامي قائلاً:
"بسم الله، بكتب مسلسل جديد بعنوان (رد كليتي)، هيكون بأمر الله الأهم في مسيرتي والأكثر مشاهدة وجدلًا، وحكاية مختلفة تمامًا عن أي عمل قُدّم من قبل سواء عالمي أو محلي".
وأضاف:
"اللي مفرحني في المشروع ده إني أخيرًا لقيت المعادلة اللي بدوّر عليها بين العمل الجماهيري والفني في الوقت نفسه، عمل يحترمه ويقدّره كل بيت عربي، ويجمع بين متطلبات السوق والقيمة الفنية الحقيقية. كما أعمل بنصيحة الأستاذ طارق الشناوي بالتغيير قبل أن يتشبع الجمهور، والحمد لله وجدت هذا التوازن في مشروعي الجديد".
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مي عمر محمد سامي اخبار المشاهير اعمال المشاهير محمد سامی فی عید
إقرأ أيضاً:
المؤبد لعاطل اشترك في خطف وقتل صاحب محل قطع غيار ببلبيس
قضت الدائرة الثانية الاستئنافية بمحكمة جنايات الزقازيق، في جلستها المنعقدة اليوم الأربعاء، بمعاقبة عاطل بالسجن المؤبد، بعد إدانته في القضية رقم 8086 لسنة 2014 جنايات مركز بلبيس، والمقيدة برقم 911 لسنة 2014 كلي جنوب الزقازيق، بتهمة خطف صاحب محل قطع غيار سيارات وقتله بالاشتراك مع آخرين سبق محاكمتهم.
ويأتي الحكم استنادًا إلى أدلة دامغة قدمتها النيابة العامة كشفت عن اشتراك المتهم مع آخرين في التخطيط والتنفيذ لجريمة هزت أرجاء مركز بلبيس قبل أحد عشر عامًا.
عُقدت جلسة المحاكمة برئاسة المستشار سامي عبد الحليم، وعضوية المستشارين وليد محمد مهدي، وحازم بشير أحمد، والدكتور أحمد عبد الفتاح، وأمانة سر حاتم إمام.
واستعرضت المحكمة ملابسات القضية ومسار التحقيقات وما تضمنته من شهادات وتحريات أكدت تورط المتهم في الواقعة.
وتعود أحداث الجريمة إلى يناير عام 2014، حين أحالت النيابة العامة المتهم البالغ من العمر 29 عامًا، والمقيم بدائرة بلبيس، إلى المحاكمة الجنائية، بعدما وجهت إليه تهمة الاشتراك مع آخرين في خطف المجني عليه «إبراهيم ع» صاحب محل قطع غيار سيارات، لطلب فدية مالية، ثم قتله بعد احتجازه والتعدي عليه بشكل أدى إلى وفاته.
وكشف أمر الإحالة أن المتهم والآخرين سبق محاكمتهم أقدموا على اعتراض طريق المجني عليه أثناء قيادته لسيارته بالقرب من مسكنه، حيث باغتوه بأسلحة نارية وأجبروه على التوقف، وعندما حاول ترك السيارة والنقود لتفادي الأذى، أخبروه بأن الهدف ليس السرقة وإنما خطفه، وحين حاول الهرب أطلقوا تجاهه أعيرة نارية أصابت فخذه الأيمن والأيسر وساقه اليمنى، ثم اقتادوه بالقوة إلى سيارة كانوا يستقلونها قبل نقله إلى مكان احتجاز مجهول.
وخلال فترة احتجازه، تعرّض المجني عليه للتعذيب البدني، بينما تواصل المتهمون مع أسرته مطالبين بفدية مالية كبيرة، وقد تمكن أحد أقارب المجني عليه من التفاوض معهم ودفع مبلغ 200 ألف جنيه عبر وسيط، أملاً في إنقاذه، إلا أن المتهمين طالبوا لاحقًا بمبلغ إضافي قدره ثلاثمائة ألف جنيه، وهو ما قوبل بالرفض، قبل أن يخبروا الأسرة بمكان وجود المجني عليه أعلى كوبري غيتة، حيث تم العثور عليه جثة هامدة نتيجة النزيف الحاد وتركه دون إسعاف.
وتوصلت تحريات المباحث الجنائية إلى أن المتهمين اتفقوا فيما بينهم على تنفيذ الجريمة بعد علمهم بثراء المجني عليه، وأن المتهم الرابع، وهو أحد زبائن المحل، تولى رصد تحركاته وتمكين بقية المتهمين من تنفيذ مخططهم.
كما أثبتت التحقيقات أنهم حصلوا بالفعل على جزء من الفدية ثم تركوا المجني عليه ينزف حتى الموت دون تقديم أي عون طبي له.
وبعد اكتمال التحقيقات، أُحيل المتهمون إلى محكمة الجنايات، التي سبق أن أصدرت أحكامها بحق ثلاثة منهم، فيما أعيدت إجراءات محاكمة المتهم الثاني، لتنتهي المحكمة إلى إصدار حكمها بالسجن المؤبد ليغلق بذلك أحد أكثر ملفات الجرائم قسوة في محافظة الشرقية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟