آيتن عامر ترد على الهجوم عليها بعد حلقتها مع رامز
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كشفت الفنانة آيتن عامر عن رد فعلها على الانتقادات التي تعرضت لها بعد حلقتها في برنامج "رامز جاب من الآخر"، حيث نشرت منشور لإحدى المتابعات التي تكشف أن الهجوم على آيتن عامر مستهدف من قبل لجان إلكترونية.
وعلقت آيتن عامر على المنشور قائلة: “صفار ونفسنة كل حاجة بقت واضحة مفيش حاجة بتستخبى والناس مش هبلة”
استضاف رامز جلال في الحلقة الحادية عشر من برنامجه رامز جاب من الآخر الفنانة آيتن عامر والفنانة سمية الخشاب، وتفاجأ الثنائي ببعضهما بعد سقوطهما من الغرفة، حيث بدأ رامز جلال بتعذيبهما بفقرة "المشاية" وتهديدهم بالكلب نيوتن لتصرخ آيتن عامر وسمية الخشاب.
وتحدثت آيتن عامر عن ارتدائها نفس فستان سمية الخشاب قائلة: "مش صح أن اتنين فنانين يلبسو نفس الفستان وأنا لبسته بعدها ومكنتش اعرف إنها لبسته".
تفاصيل برنامج رامز جاب من الآخر
وكعادته السنوية ينطلق النجم رامز جلال في مغامرة تليفزيونية رمضانية جديدة، من خلال برنامج "رامز جاب من الأخر" والذي يُقدمه النجم رامز جلال برعاية الهيئة العامة للترفية، وسيُعرض يوميا في شهر رمضان على "MBC مصر".
ويشهد البرنامج كالعادة أجواء من الرعب والتشويق والإثارة تجاه الضيوف، وقد أثار البرومو ردود أفعال إيجابية من جمهور ومُتابعي النجم رامز جلال في مصر والوطن العربي نظرًا لما إحتواه من مشاهد تجمع بين الرعب والكوميديا في الوقت ذاته بسبب المغامرات المُثيرة والغير متوقعة التي تواجه النجوم الذين وقعوا في فخ رامز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج رامز جاب من الآخر رامز جاب من الآخر النجم رامز جلال الفنانة سمية الخشاب سمية الخشاب الفنانة ايتن عامر رامز جاب من رامز جلال آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
في أي يمنٍ تعيش؟
أتعيش في يمن البذخ والثراء في بيوت قادة الحوثي؟ أتعيش في اليمن الذي يشتد فيه حزام الجنبية على هواتف أمريكية من طراز العام نفسه، بينما تتشدق الأفواه بالمقاطعة وتلمع الأعين بالخداع؟
أتعيش في اليمن الذي تفيض موائده بالطعام وخزائنه بالساعات المذهبة؟
أم أنك تعيش في اليمن الآخر، يمن الظل، يمن الحاجة والعوز؟
يمن الدواء الشحيح والقلوب المكلومة؟ يمن الإخفاء القسري وغياهب السجون التي طوت صوت جميل شريان كما تطوي أصوات وأعمار يمنيين آخرين لم يطالبوا سوى بلقمة العيش؟
لا تغيب معالم الفقر والمأساة لحظة عن حواس اليمنيين الذين يكدحون تحت نيران الحكم الحوثي، بطائفيته وفساده وتخبطه وما فرضه من معاناة على حياة المواطن اليمني الذي رأى الحقيقة وعرفها:
هناك يمنان. يمنٌ حوثي، ويمنٌ آخر في صفحات التواصل الاجتماعي، ترسخت هذه الفكرة عبر سلسلة من مقاطع الفيديو يظهر فيها الوجه الفج للحوثي متمثلًا في شخص (يامن)، ابن مسؤول حوثي رفيع لا تنقبض يداه إلا على ما غلا ثمنه أو طاب مذاقه، يراسل الأصدقاء في مرح من سيارة فارهة، بعيدًا عن حطام المنازل وغبار الألم في طوابير انتظار المساعدات حيث تقف (يُمنى)، وجه اليمن الآخر، طفلة فقيرة ولدت وعاشت في يمن الظل، وفيه تموت.
يحكي الحوثيون طويلًا عن المقاومة التي يدعمونها والأثر الذي يحدثونه والمجد الذي يصنعونه، ولكن هذه الحكايات ليست سوى وقود لنار قاسية مسلطة على رقاب اليمنيين.
بين حين وآخر يظهر مواطن يمني في مقطع فيديو ليصرخ من الألم، فتهرع إليه الميليشيا لإسكاته باسم ما يسمونه بـ"دعم القضية" في يمن القمة، ويعرفه اليمنيون الفقراء باسم "خيانة الأمانة" في يمن الظل.