أفادت تقارير أن شركة "Apple" أبل أجرت محادثات مع شركة Baidu المالكة لمحرك البحث الرئيسي بالصين، وذلك بشأن الذكاء الاصطناعي لأجهزتها. 

وحسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال فإن عقدت مباحثات أولية مع Baidu حول استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي للشركة ودمجها في أجهزة أبل في الصين. 

وارتفعت أسهم شركة Baidu المدرجة في الولايات المتحدة بنسبة 5٪ في تداولات ما قبل السوق.

وفقًا لوكالة "رويترز" فإن شركة أبل قد تحتاج إلى شريك في الصين للتغلب على العقبات التنظيمية التي تفرضها الدولة على شركات التكنولوجيا وخاصة الشركات الأجنبية. 

وكانت أشخاص مطلعين قد صرحوا لوكالة “بلومبرج” بأن أبل تجري محادثات مع شركة جوجل؛ من أجل دمج أداة الذكاء الاصطناعي وروبوت الدردشة Gemini في هواتف  آيفون.

وأضافت المصادر أن المفاوضات تدور حول الحصول على ترخيص متعلق باستخدام Gemini لبعض الميزات الجديدة القادمة إلى برامج  آيفون هذا العام.

وأوضحت المصادر لـ بلومبرج أنه لم يتم تحديد الشروط أو العلامة التجارية لاتفاقية الذكاء الاصطناعي أو كيفية تنفيذها.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: آبل شركة ابل الصين محرك البحث الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

ترامب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني لهذا السبب

أقال دونالد ترامب مديرة المعرض الوطني للبورتريه، الجمعة، زاعما أنها "متحيزة حزبيا بشدة"، في الوقت الذي يدفع فيه الرئيس الأمريكي بخطته لإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية في البلاد.

وتعد إقالة كيم ساجيت التي يضم متحفها في واشنطن الممول من القطاع العام لوحات لشخصيات بارزة في التاريخ الأمريكي، أحدث خطوة هجومية من قبل الجمهوريين في عالم الفنون الذي يرونه معاديا لهم ومعقلا لخصومهم من الحزب الديمقراطي.

وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "بناء على طلب وتوصية كثيرين، أنهي عمل كيم ساجيت كمديرة للمعرض الوطني للبورتريه".

وأضاف: "إنها شخصية متحيزة حزبيا بشدة، وداعمة قوية للتنوع والإنصاف والشمول، وهو أمر لا يلائم منصبها على الإطلاق".



وتعد هذا الإقالة أول إجراء يتخذه ترامب ضد مؤسسة سميثسونيان العريقة منذ إصداره أمرا تنفيذيا يهدف إلى تطهير الهيئات الثقافية من "السرديات المثيرة للانقسام" و"العقائد المعادية لأمريكا".

وساجيت التي ولدت في نيجيريا ونشأت في أستراليا، هي مواطنة هولندية متخصصة في فن البورتريه، وقد ترأست المعرض الوطني منذ عام 2013.

وتعد مؤسسة سميثسونيان التي تأسست قبل نحو قرنين وجهة سياحية مفضلة، خاصة أن الدخول مجاني إلى متاحفها الـ21 المخصصة للتاريخ والثقافة الأمريكية بالقرب من البيت الابيض.

وتأتي إقالتها، الجمعة، بينما تخوض إدارة ترامب معركة مع جامعات مرموقة مثل هارفارد، وأيضا تسعى إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة مركز كينيدي للفنون.

مقالات مشابهة

  • «براءة».. راندا البحيري تتصدر التريند لهذا السبب
  • “مير” اسطاوالي يقاضي شابا لهذا السبب !
  • لهذا السبب.. مفيدة شيحة تتصدر تريند "جوجل"
  • بسمة بوسيل تطلب من جمهورها الدعاء العاجل لهذا السبب «صور»
  • لهذا السبب.. غسل اللحوم قبل الطهي قد يكون ضاراً أكثر مما ينفع
  • لهذا السبب: محافظ مطروح يلتقي وبعض أهالي مدينة السلوم
  • لهذا السبب.. خالد النبوي يتصدر تريند "جوجل"
  • سحب هذه الحلوة من الأسواق لهذا السبب 
  • ترامب يطرد مديرة معرض البورتريه الوطني لهذا السبب
  • حجر صحي على 4 أحياء في هاتاي لهذا السبب