مفاجأة سارة لجمهور نيللي كريم في النصف الثاني من رمضان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت مجموعة قنوات MBC عن مفاجأة تقدمها لجمهور الفنانة نيللي كريم في النصف الثاني من رمضان، حيث أعلنت عن عرض الجزء الثالث من مسلسل “ليه لأ” الذي قامت ببطولته نيللي كريم في النصف الثاني من رمضان الحالي، والذي عرض قبل تسعة أشهر على منصة شاهد.
وأصدرت المجموعة بياناً صحافيًا جاء فيه أن مسلسل “ليه لأ 3” سيُعرض خلال شهر رمضان على “MBC مصر”، يومياً بداية من الإثنين 25 مارس في تمام الساعة 11:00 مساءً، و الساعة 4:30 عصراً، ويُعاد على “MBC مصر2″، الساعة 2:30 منتصف الليل.
وبذلك تخوض نيللي كريم السباق الدرامي الرمضاني بعملين دفعة واحدة وذلك للمرة الأولى في مشوارها مع دراما رمضان، وهما “ليه لأ 3″ و”فراولة”.
ويجمع مسلسل “ليه لأ 3” كلًا من نيللي كريم، صلاح عبد الله، عايدة رياض، أحمد طارق، نادين فاروق، معتز هشام، أمير صلاح، سامية أسعد، حازم سمير، آلاء السنان، فريدة رجب، وتدور أحداثه في 15 حلقة، تجسد نيللي كريم خلالها شخصية امرأة مطلقة “شيري” ولديها ابن في سن المراهقة يجسد دوره معتز هشام، وابنة شابة تجسد دورها فريدة رجب، فيما يُطل الممثل القدير صلاح عبد الله بشخصية والدها. ويرصد العمل الضغوط التي يفرضها الأهل على أولادهم، والصعوبات التي تواجهها المرأة عندما تتصدى لتربية الأبناء وحدها في ظل التحولات الكبيرة في المجتمع، ويبقى السؤال، حول إلى أي مدى يكون للأبناء تأثير على قرارتنا الشخصية؟.
أما مسلسل “فراولة” فهو من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد علي وبطولة شيماء سيف، صدقي صخر، أحمد فهيم، علا رشدي، حجاج عبد العظيم، دنيا سامي، توني ماهر وعدد كبير من ضيوف الشرف.
main 2024-03-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم لیه لأ
إقرأ أيضاً:
في بولندا.. العثور على فارس من العصور الوسطى مدفونًا تحت متجر آيس كريم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اكتشف علماء الآثار رفات فارس من العصور الوسطى، مدفونًا تحت محل آيس كريم مغلق في مدينة غدانسك البولندية.
وقد عمل الخبراء في المكان الواقع بحي Śródmieście (وسط المدينة) التاريخي منذ العام 2023، حيث اكتُشف بداية شاهد قبر من العصور الوسطى مزين بصورة محفورة لفارس، وفق بيان صادر عن مؤسسة الآثار البولندية "ArcheoScan" أُرسل إلى CNN، الثلاثاء.
وفي وقت سابق من شهر يوليو/ تموز، رفع شاهد القبر، ليتم الكشف عن هيكل عظمي كامل لرجل بالغ يُعتقد أنه عاش في القرن الثالث عشر أو الرابع عشر.
وأشارت سيلفيا كورزينسكا، عالمة آثار ومديرة مؤسسة "ArcheoScan"، في البيان إلى أنّ هذا الاكتشاف "ذو أهمية استثنائية" ويُعد "من أهم الاكتشافات الأثرية ببولندا في السنوات الأخيرة".
والضريح مصنوع من حجر غوتلاند الجيري، الذي كان يُعتبر ثمينًا جدًا في العصور الوسطى، ويُظهر النقش البارز فارسًا يرتدي درعًا من حلقات السلسلة، وسراويل مدرعة، ويحمل سيفًا وترسًا.
ويبلغ طول اللوح حوالي 150 سنتيمترًا، ولا تزال التفاصيل المهمة في العمل الفني مرئية، رغم تعرّضه لضرر جزئي.
وأوضحت كورزينسكا أن "شاهد القبر محفوظ بشكل رائع، بالنظر إلى أنه نُحت من حجر جيري ناعم وظل مدفونًا تحت الأرض لقرون".
وأضافت: "يظهر الفارس واقفا منتصبًا وهو يحمل سيفًا مرفوعًا، وهي وضعية يُرجح أنّها ترمز إلى السلطة والمكانة الاجتماعية الرفيعة".
وبحسب كورزينسكا، فإن هذا ما يميز شاهد القبر عن غالبية فنون القبور في أواخر العصور الوسطى، التي كانت تقتصر غالبًا على نقوش تأبينية، أو لوحات شعارات نبالة، أو صلبان مسيحية.
ومن الغريب أيضًا أن العمل الفني وسياقه الأثري لا يزالان سليمين.
وبعد رفع الحجر، وجد علماء الآثار بقايا رجل كان طوله يتراوح بين 170 و180 سنتيمترًا ، وهو أطول بكثير من المتوسط في العصور الوسطى، وفقًا لما ذكرته كورزينسكا.
وقالت: "كانت العظام مرتبة بشكل طبيعي، ما يؤكد أن شاهد القبر يحدد موقع الدفن الأصلي، وتشير التحليلات الأولية إلى 'حالة حفظ ممتازة'".
وأضافت كورزينسكا: "رغم عدم العثور على أي مقتنيات جنائزية، فإن جميع الأدلة المتاحة تشير إلى أن المتوفى كان شخصًا يتمتّع بمكانة اجتماعية رفيعة، ويُرجح أن يكون فارسًا أو قائدًا يحظى بتقدير واحترام كبيرين".
وكان القبر جزءًا من مقبرة تضم نحو 300 مدفن، وكانت ملحقة بأقدم كنيسة معروفة في غدانسك.
وبُنيت الكنيسة من خشب البلوط الذي تبيّن أنه قُطع في العام 1140، وكانت تقع في معقل من العصور الوسطى المبكرة، استُخدم من أواخر القرن الحادي عشر حتى مطلع القرن الرابع عشر، وفق ما جاء في البيان.
وأوضحت كورزينسكا: "كان هذا مكانًا للقوة والإيمان والدفن، مساحة تكتسب أهمية رمزية واستراتيجية في تاريخ غدانسك".
وأضافت أن الاكتشاف الأخير "يوفر مصدرًا لا يُقدّر بثمن من المعرفة حول حياة وموت النخبة العسكرية في غدانسك خلال القرنين الثالث عشر والرابع عشر، وعن تقاليد الدفن في العصور الوسطى، وعن الروابط الثقافية عبر بحر البلطيق".
ويعمل الخبراء الآن على إجراء المزيد من التحاليل لكل من شاهد القبر والهيكل العظمي.
ويتم تنظيف اللوح الحجري وتثبيته بحيث يمكن توثيقه ومسحه ضوئيًا بتقنية ثلاثية البعد للسماح بإعادة بناء الأجزاء المفقودة رقميًا، في حين سيخضع الهيكل العظمي لتحليل أنثروبولوجي وجيني للكشف عن المزيد حول حياة الفارس، كما سيتم إجراء إعادة بناء لملامح الوجه استنادًا إلى الجمجمة.
بولنداآثاراكتشافاتنشر الثلاثاء، 29 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.