بملعقة نشا و بدون ألم تخلصي من شعر الوجه والجسم كله من الجذور في ثواني وتبيض المناطق الحساسة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
بملعقة نشا و بدون ألم تخلصي من شعر الوجه والجسم كله من الجذور في ثواني وتبيض المناطق الحساسة الشعر الزائد مشكلة كبيرة تواجه كل النساء على حد سوى، وترغب في الحصول على بشرة ناعمة خالية من الشعر الزائد لأنه بالفعل يعطي مظهر غير لأئق لجميع الفتيات، حيث توجد العديد من الطرق التي يمكنك استخدامها في إزالة الشعر الزائد ولكن جميعها لا يقوم بإزالة الشعر من الجذور إلا أنها تكون مؤلمة للغاية أثناء عملية الإزالة، ولكن معنا اليوم وصفة رائعة للتخلص من الشعر الزائد بسهولة دون الشعور بأي ألم وبطرق طبيعية مئة في المئة.
وصفة اليوم هي وصفة النشا في إزالة الشعر من الجذور، كما تعمل هذه الوصفة على تقليل نمو الشعر أيضًا وبعد فترة من استخدام هذه الوصفة لن يظهر الشعر الزائد بعدها إطلاقًا، والرائع في هذه أنها تناسب جميع أنواع البشرة وتناسب جميع الأعمار، لأنه لا يوجد منها أي أضرار نهائي، علاوة على ذلك أنها تعمل على تنعيم البشرة والتمتع بملمس ناعم، بالإضافة إلى أنها تعمل على التخلص والقضاء على البقع الداكنة.
مكونات وصفة النشا لإزالة الشعر الزائد من أول استخدام
النشا له فوائد عظيمة للبشرة، حيث يساعد في تفتيح البشرة والتخلص من الاسمرار، ويرجع سبب ذلك احتوائه على العديد من العناصر الغذائية الهامة منها فيتامين B، وفيتامين A، بالإضافة إلى احتوائه على عنصر الحديد والكالسيوم الذي يعملان على تجديد خلايا البشرة، وتتمثل مكونات الوصفة في:
مقدار مناسب من النشا.زيت الزيتون.خطوات استخدام وصفة النشا في إزالة الشعر الزائدهي الوصفة نالت على إعجاب الملايين من قبل العديد من الفتيات التي قاموا باستخدامها ولهذا السبب ننصح الجميع بتجربتها، وتتمثل الخطوات في:
يتم وضع النشا في وعاء عميق.يتم وضع كمية مناسبة من زيت الزيتون على النشا.بعد ذلك نقوم بالتقليب مع بعضهما البعض.بعد ذلك يجب تنظيف البشرة قبل استخدام الوصفة.يتم فرد الوصفة على الشعر على حسب اتجاه نمو الشعر.نتركها لمدة عشرة دقائق وبعد ذلك نقوم بإزالة الوصفة بعكس اتجاه الشعر.يتم تكرار الخطوة حتى ننتهي من إزالة الشعر نهائي.يتم وضع مرطب على البشرة.
185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تمثال يمني نادر يبهر العالم في سويسرا: تحفة أثرية تسرق الأضواء في معرض دولي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أزاح الباحث اليمني عبدالله محسن الستار عن واحدة من أبرز التحف الفنية القديمة التي تنتمي إلى حضارة مملكة قتبان جنوب اليمن، متمثلة في تمثال استثنائي لامرأة، يعود تاريخه إلى القرن الثالث قبل الميلاد، أي ما يقارب 2300 عام. التمثال النادر مصنوع من المرمر والبرونز، ويُعد من بين أندر الأعمال الفنية التي تم اكتشافها من جنوب الجزيرة العربية.
ووفقًا لمحسن، فإن هذه التحفة النادرة غادرت اليمن قبل عام 1970، حيث شقّت طريقها أولاً إلى فرنسا، قبل أن تستقر لاحقًا في سويسرا. ومؤخرًا، عُرض التمثال في معرض “باد لندن” الشهير، الذي أقيم في ساحة بيركلي خلال الفترة من 2 إلى 8 أكتوبر 2017، وهو معرض سنوي أسسه تاجر التحف الفرنسي باتريك بيرين عام 2007، ويُعد من أبرز الفعاليات الدولية في مجال عرض الآثار والفنون القديمة.
مؤسسة “فينيكس للفن القديم”، التي تضم التمثال ضمن مجموعتها، وصفت القطعة بأنها “أكمل تمثال من المرمر معروف حتى اليوم”، لتميزه بالجمع بين النحت الدقيق والتفاصيل البرونزية، لا سيما الشعر والمجوهرات.
التمثال يُظهر امرأة تقف بثبات على قدميها العاريتين، مرتدية فستانًا طويلًا بأكمام قصيرة، ومزينة بتاج فخم، وقلادة، وأقراط، وأساور على هيئة أفاعٍ تلتف حول كل ذراع. وضعتا اليدين – إحداهما ممدودة والأخرى تمسك بشيء غير محدد – تعطيان الانطباع بأنها ملكة في وضعية تعبدية.
تفاصيل الوجه تنطق بالفن والدقة: أذنان على شكل صدفة تتدلى منهما أقراط، وشعر برونزي مصفف بعناية يتدلى إلى الخلف على هيئة ضفيرة، وتعلوه في المقدمة تاج ملكي. العيون الكبيرة محفورة بدقة ومرصعة بمادة داكنة، يُعتقد أنها البيتومين، مع بياض منحوت وحدقات دقيقة، ما يمنح الوجه تعبيرًا هادئًا مفعمًا بالوقار. أما الأنف فطويل ومستقيم، والحواجب مرتفعة، والخدان بارزان، والشفتان مغلقتان بإحكام.
ويشير عدد من الباحثين، مثل كليفلاند ودي ميغريه، إلى أن هذا التمثال يُعد نموذجًا نادرًا لفن النحت في اليمن القديم، حيث امتزجت الواقعية الدقيقة لملامح الوجه ببساطة التكوين الجسدي. كما يُعتقد أن هذه النوعية من التماثيل كانت تُستخدم كشواهد جنائزية، تُوضع في المقابر لتُمثّل شخصية المتوفى وتخلّد ذكراه.
التمثال، الذي ظل خارج اليمن لعقود، يُعد اليوم شاهدًا فنيًا نادرًا على حضارة قتبان المزدهرة، ودليلاً على ما بلغته الفنون اليمنية القديمة من تطور وجمال. ويُعيد هذا الاكتشاف تسليط الضوء على أهمية حماية الموروث الثقافي اليمني، واستعادة ما سُرق أو هُرّب من آثار لا تُقدّر بثمن.