لا امل بخرق رئاسي من مباحثات لودريان او الدوحة ... ولا بد من انتظار نتائج الحوار بين الحزب و التيار
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن لا امل بخرق رئاسي من مباحثات لودريان او الدوحة . ولا بد من انتظار نتائج الحوار بين الحزب و التيار، بعض ما جاء في مانشيت الديار لا امل بخرق رئاسي من مباحثات لودريان او بيان الدوحة، ولا بد من انتظار نتائج الحوار بين حزب الله والتيار .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لا امل بخرق رئاسي من مباحثات لودريان او الدوحة .
بعض ما جاء في مانشيت الديار:
لا امل بخرق رئاسي من مباحثات لودريان او بيان الدوحة، ولا بد من انتظار نتائج الحوار بين حزب الله والتيار الوطني الحر، وعلى ضوئه، اما ينبت «الحشيش» على طريق بعبدا حتى نهاية عهد المجلس النيابي الحالي او تفتح أبواب القصر حسب مصادر متابعة للملف وقريبة من 8 آذار.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لا امل بخرق رئاسي من مباحثات لودريان او الدوحة ... ولا بد من انتظار نتائج الحوار بين الحزب و التيار وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عاجل- اتهام هندي لباكستان بخرق اتفاق وقف إطلاق النار
أفاد مصدر حكومي هندي، اليوم السبت، أن باكستان خرقت اتفاق وقف إطلاق النار المبرم مؤخرًا بين البلدين، والذي دخل حيّز التنفيذ في تمام الساعة الخامسة مساءً بالتوقيت المحلي، حسب ما نقلته قناة "القاهرة الإخبارية".
اتهام رسمي دون تفاصيل دقيقة
ورغم عدم الكشف طبيعة الخرق أو توقيته الدقيق، إلا أن الاتهام يأتي بعد ساعات قليلة من بدء تنفيذ الاتفاق الذي اعتبرته أطراف دولية خطوة حيوية نحو تخفيف التوتر بين الجارتين النوويتين.
وكانت وزارتا الخارجية في الهند وباكستان قد أعلنتا موافقتهما على وقف متبادل لإطلاق النار على امتداد خط المراقبة في كشمير، وذلك بوساطة أمريكية سعت إلى تهدئة التوترات المستمرة بين الجانبين منذ أشهر.
القرار جاء وسط ترحيب دولي واسع، حيث أبدت مصر، والعديد من الدول الإقليمية والدولية، دعمها الكامل لأي خطوات تهدف إلى خفض التصعيد في جنوب آسيا.
الاتهام الهندي يثير القلق في وقت حساس للغاية، خاصة وأن المنطقة كانت قد شهدت خلال الفترة الماضية تصاعدًا ملحوظًا في تبادل إطلاق النار، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من الجانبين، فضلًا عن تهجير عشرات المدنيين من القرى الحدودية.
ويحذر مراقبون من أن أي خرق مبكر للاتفاق قد يعيد الأمور إلى نقطة الصفر، ويقوّض فرص التهدئة التي تم التوصل إليها بعد جهود دبلوماسية مكثفة.
في ظل هذا التطور الجديد، تترقب الأوساط الدبلوماسية ردّ فعل باكستان، وما إذا كانت ستنفي أو تؤكد تلك الاتهامات، خصوصًا أن الصمت الرسمي حتى الآن قد يزيد من غموض الموقف.
وفي الوقت نفسه، يُنتظر أن يصدر موقف أمريكي أو أممي يدعو لضبط النفس والعودة للالتزام الصارم ببنود الاتفاق.
رغم أن الاتفاق المعلن بين الهند وباكستان قوبل بتفاؤل حذر، فإن الاتهام الهندي يطرح تساؤلات جدية حول إمكانية صموده على الأرض، ويعيد التأكيد على هشاشة الأوضاع الأمنية بين الطرفين، وأن أي اتفاق دون ضمانات وآليات مراقبة فعلية يظل مهددًا بالانهيار.