فيروس خطير يجتاح مدينة عدن ويصيب المئات.. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
قال موقع “26 سبتمبر” نقلا عن مصادر إعلامية إنه تم تسجيل مئات الإصابات الجديدة بفيروس “كورونا” في صفوف المواطنين في محافظة عدن الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للتحالف.
وبحسب الموقع فقد “كشفت المصادر الإعلامية عن وفاة امرأة أمس السبت في محافظة عدن نتيجة إصابتها بفيروس كورونا”.
اقرأ أيضاً سعر صرف مختلف للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الأحد.. تحديث مباشر 24 مارس، 2024 المجاعة تلتهم أسرى إسرائيل لدى حماس.. إعلان هام وعاجل من أبوعبيدة 23 مارس، 2024
ولفت الموقع إلى أن الإصابات المسجلة فعلياً في عدن تتجاوزت “المئات” في ظلّ صمت وتكتّم الأجهزة المعنية.
يشار إلى أن محافظة عدن تعاني من انهيارات متواصلة في القطاع الصحي وسط تجاهل المسؤولين.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: اليمن حضرموت عدن كورونا
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة 10صغار.. تحذير شديد اللهجة من FDA الأمريكية عن لقاحات كورونا
أفادت شبكة CNN أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) تعتزم إضافة تحذير شديد اللهجة على لقاحات فيروس كورونا، وهو أشد أنواع التحذيرات التي تصدرها الوكالة.
يقود هذه الخطوة الدكتور فيناي براساد، نائب رئيس الإدارة للشؤون الطبية والعلمية، استنادًا إلى ادعاءات وفاة عشرة أطفال بعد تلقي اللقاح، دون نشر أرقام دقيقة أو بيانات مفصلة.
وأثار القرار المرتقب موجة من الانتقادات بين خبراء الصحة العامة، الذين وصفوه بأنه ذو دوافع سياسية ويفتقر إلى الشفافية العلمية، مؤكدين غياب آليات واضحة لمراجعة البيانات.
ويُتوقع أن يُكشف عن التحذير رسميًا قبل نهاية العام، وقد يشمل لقاحات mRNA من فايزر وموديرنا، بينما لم يُحدد بعد ما إذا كان سيشمل جميع الفئات العمرية.
ويأتي هذا التحذير ضمن فئة "الصندوق الأسود"، والتي تُستخدم لتنبيه الجمهور إلى مخاطر جسيمة مثل الموت أو ردود فعل خطيرة تهدد الحياة، كما هو الحال في بعض أدوية الأفيون وعلاجات حب الشباب وأدوية أخرى.
وأكدت شركات اللقاحات على سلامة منتجاتها، مشيرةً إلى أن ملايين الجرعات وزعت حول العالم دون تسجيل مخاوف جديدة أو غير معروفة سابقًا، وأن معظم الحالات النادرة من التهاب عضلة القلب لدى الشباب والذكور تعافوا سريعًا.
وتعليقًا على الأمر، حذر خبراء من أن القرار، إذا اتخذ دون مراجعة علمية دقيقة، قد يُضعف الثقة العامة في اللقاحات، ويخلق جدلًا سياسيًا أكثر من كونه طبيًا.