لابورتا يؤكد اقتراب برشلونة من التوصل لاتفاق بشأن كانسيلو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أكد خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة، رغبة النادي الكتالوني في التعاقد نهائيًا مع جواو كانسيلو، لاعب مانشستر سيتي المُعار إلى الفريق هذا الموسم.
وتعاقد برشلونة مع جواو فيليكس، جواو كانسيلو، على سبيل الإعارة الصيف الماضي من أندية مانشستر سيتي، أتلتيكو مدريد تواليًا، ويسعى النادي إلى الحصول عليهم بشكل نهائي في الصيف.
ويعتقد البلوجرانا أن تلك الاستثمارات هي الاستثمارات المناسبة على المدى القريب والمتوسط، ومع ذلك، فإن حالة أحدهما أكثر تقدمًا من الأخرى وفقًا لرئيس نادي برشلونة.
وفقًا لخوان لابورتا، فإن عملية جواو كانسيلو تتمتع حاليًا بمزيد من الوضوح، حيث قال:"حالتهم متشابهة تمامًا، لكن العملية مع كانسيلو أكثر تقدمًا من حيث السعر، مع جواو فيليكس لم يتم تحديد السعر تمامًا بعد ونحن في انتظاره".
وأضاف "نريد أن يبقى جواو في برشلونة، فهو يتمتع بموهبة استثنائية، ونريد أيضًا بقاء كانسيلو، لقد أصبح لاعبًا أساسيًا".
وبالنسبة لرئيس برشلونة فإن الاستمرارية لكلا اللاعبين مطروحة على الطاولة، ويتم دراسة صيغ مختلفة لضمان استمراريتهما
وقال "نحن على استعداد للاستمرار لكليهما، إما من خلال صيغة الإعارة بسعر شراء ثابت أو الاستمرار في ظل نفس الظروف الحالية مع نادييهما".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ا رئيس نادي برشلونة برشلونة خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة كانسيلو نادي برشلونة
إقرأ أيضاً:
غزة وإيران وبوتين في خطاب ترمب: التهدئة تسير والاتفاق يقترب
صراحة نيوز -قال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب إن هناك “تقدمًا كبيرًا يجري خلف الكواليس” بشأن الأزمة الإنسانية والسياسية في قطاع غزة، مؤكدًا أن الضربة العسكرية التي نفذتها واشنطن ضد إيران كانت حاسمة وأسهمت بشكل مباشر في تحريك جهود التوصل إلى اتفاق متعلق بغزة.
وأوضح ترمب في تصريحات صحفية، الأربعاء، أن المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط، ويتكوف، أبلغه بأن “اتفاقًا بشأن غزة بات قريبًا”، مؤكدًا: “سيكون لدينا أخبار جيدة بشأن غزة قريبًا”. كما أبدى ثقته بأن الضربة على إيران ستساعد أيضًا في إطلاق سراح محتجزين في غزة، في إشارة إلى مفاوضات تتعلق بالرهائن الإسرائيليين لدى فصائل المقاومة.
وفي تعليقه على التصعيد الأخير، أعلن ترمب أن وقف إطلاق النار بين إيران و”إسرائيل” يسير “بشكل جيد جدًا”، مشيرًا إلى أن تل أبيب أوقفت هجماتها وأعادت طائراتها بعد التوصل إلى التهدئة، مشددًا على أن الضربة الأميركية دمّرت المنشآت النووية الإيرانية بشكل كامل، و”أنهت الحرب تمامًا”، وفق تعبيره، حيث شبّهها بـ”ضربتي هيروشيما وناغازاكي”.
وأضاف ترمب: “لو لم ندمّر المنشآت النووية الإيرانية، لما كان بالإمكان التوصل إلى تسوية مع الإيرانيين”، مشيرًا إلى أن واشنطن أنجزت ما لم تتمكن تل أبيب من تدميره خلال حرب استمرت 12 يومًا.
وفي الشأن الدولي، كشف ترمب عن تواصله مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الحرب، وقال إن الأخير عرض المساعدة في إيران، لكنه أجابه: “نحتاج مساعدتك في أوكرانيا، وليس في إيران”.
كما أكد ترمب أن دول حلف الناتو سترفع إنفاقها الدفاعي من 2% إلى 5% من ناتجها المحلي، تنفيذًا لمطلب قديم له، مشددًا في الوقت ذاته على أن الولايات المتحدة “لن تسمح للإيرانيين بتخصيب أي يورانيوم بعد الآن”، مع إشارته إلى أن نهاية المطاف قد تشهد “نوعًا من العلاقات مع إيران لكن بشروط صارمة”.
ورغم كثافة التصريحات المتعلقة بالملف الإيراني، بقي قطاع غزة حاضرًا بقوة في حديث ترمب، باعتباره الملف الذي يشهد حاليًا “أهم تقدم دبلوماسي”، بحسب تعبيره.