أكدت الفنانة بسمة بوسيل، أنها أنجبت الطفل الأول لها وهي في سن الـ21 عامًا، مشددة على أنها قادرة على تحقيق أهدافها، موضحة أنها عندما تضع أي شيء هدف أمامها تصل له وتحققه، ولكن في الوقت المناسب له.

أجلت بعض أحلامي

وأشارت «بوسيل»، في حوارها ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على شاشة «الحياة»، إلى أنها لم تنس أي حلم من أحلامها ولكن أجلت بعض الأحلام وتعمل خلال الفترة الحالية على تحقيقها، موضحة أنها ترفض أن ترتبط ابنتها بشخص مشهور، مضيفة: «لو حد مشهور مش عايزها ترتبط بيه.

. هي للأسف الصفة دي الشهرة بتضيع كل حاجة».

وأوضحت أنها تريد صفة واحدة في شريك حياة ابنتها وهو أن يكون مؤمنًا ويخاف الله لكي يكون قريبا من الله، مضيفة: «لو جالها حد مشهور هقف ضد الجوازة وهحرمها من الحب.. الشهرة لعنة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنانة بسمة بوسيل بسمة بوسيل تامر حسني ع المسرح الإعلامية منى عبدالوهاب

إقرأ أيضاً:

إنقسام السنابل لا يسر وطني ولكن الأحزاب السودانية تتجاهل الدروس

إنقسام السنابل لا يسر وطني ولكن الأحزاب السودانية تتجاهل الدروس:
أحزاب الحركة السياسية السودانية لا تتعلم من دروس التاريخ. اعتمدت هذه الأحزاب على سلاح الحركة الشعبية السودانية لتحرير السودان للقتال نيابة عنها وإعادتها إلى مقاعد الحكم. لكن الحركة الشعبية إستعملت هذه الأحزاب وأساءت استخدامها لانتزاع أقصى التنازلات من الحكومة السودانية، وانتهى بها الأمر بتقسيم السودان حيث استولت على الجنوب ونفطه وموارده لصالح نخبتها الحاكمة وليس لصالح المهمشين في الأرض.

لكن الحركة السياسية السودانية لم تتعلم أي درس، ولذلك كررت أخطائها مرة أخرى عندما اعتمدت على الجنجويد للقتال نيابة عنها وحماية عرشها بين عامي 2019 وأبريل 2023 أو لاستعادة سلطتها منذ ذلك تاريخ بداية الحرب. ولكن كما هو متوقع، استخدم الجنجويد الأحزاب السياسية لتنظيف سجلهم وإخفاء إجرامه الوحشي وغسيل كمونية سمعتهم.
لكن لم يكتفِ الجنجويد بذلك، فبدأوا في أكل الأحزاب السياسية واحدا تلو الآخر. والنتيجةً لذلك، انقسام حزب الأمة، وكذلك التجمع الاتحادي، والآن ينقسم حزب المؤتمر السوداني إلى قسمٍ مؤيدٍ للجنجويد صراحةً، وقسمٍ آخر يتظاهر بالحياد. وياتي المنقسمون بنفس البذاءات الجزافية التي قذفها رفاقهم علي الآخرين بلغة المركز والهامش والنخبوية والإقصاء ومناصرة بنية الدولة القديمة.

حتى بيت المهدي الكبير انقسم: بعض ذريته مع الحكومة والدولة، وبعضهم يدعم الجنجويد علنًا، وبعضهم يدعمهم سرًا، وبعضهم محايدٌ بنزاهة. وكذلك انقسمت الحركة الجمهورية إذ هاجر رهط من أهلها من الرسالة الثانية من الإسلام إلي الرسالة الثانية من الجنجوة الدقلوية التي نسخت الرسالة الأولي فيرشن موسي هلال.

فهكذا قد أثبت الجنجويد إنهم سكينٍ حادٍّ في خاصرة من أمسك بها. وحتي اليسار الذي يحمد له ترفعه عن مخالطة الجنجا وجَدا الاجانب لكنه انزوى وأصابه شلل السكت حتي لا يفسد منطق علي مسافة واحدة من غزو أجنبي وميليشا همجية.

الشجن الأليم:
متي تفهم الأحزاب أن الاعتماد على قوة الآخرين — سواءً كانت بندقية حركات أو ميليشياتٍ مسلحةً أو دعمًا أجنبيًا — هو انتحارٌ سياسيٌ بطيء. ففي النهاية، يستعملك صاحب البندقية أو المال الأجنبي، ثم يلقى بك في كوشة التاريخ بعد إستنزاف كرامتك، وتدنيس سمعتك، وسلبك أعز ما تملك ونهب وطنك وعزلك عن جماهير شعبك البحبك. وانت ما بتعرف صليحك من عدوك.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بسمة بوسيل تكشف لأول مرة عن الأزمة الصحية لنجلها آدم: أصعب فترات حياتي
  • بسمة بوسيل عن تامر حسني: تعلمت منه الكثير وشاركت في اختيار أغانيه
  • بسمة بوسيل: اتخطفت بأغنية عمرو دياب الجديدة وأعجبت بجنى وصوتها
  • بسمة بوسيل: أغنية خطفوني شدتني.. وجنا عمرو دياب موهوبة بجد
  • أجرى عمليتين جراحيتين.. بسمة بوسيل تكشف الرحلة العلاجية لابنها آدم
  • بسمة بوسيل تكشف سبب تراجعها عن طرح أول ألبوماتها الغنائية
  • «مفيش واحدة عايزة بيتها يتهد».. بسمة بوسيل تكشف حقيقة عودتها لـ تامر حسني
  • بسمة بوسيل تعلق على أنباء عودتها لتامر حسني.. فيديو
  • إنقسام السنابل لا يسر وطني ولكن الأحزاب السودانية تتجاهل الدروس
  • الرائد منصور مشهور الزبن .. مبارك الخطوبة