شهدت أحداث الحلقة الـ15 من مسلسل "المداح 4 – أسطورة العودة" العديد من الأحداث المثيرة والغامضة لبطل العمل صابر المداح (حمادة هلال) في مواجهة ألاعيب الدكتور سميح (فتحي عبدالوهاب).

البداية كانت مع طلب رحاب (هبة مجدي) الطلاق من زوجها صابر المداح بعدما حبسها لمدة يومين في غرفتها عقابا لها على سماع كلام المعالج الروحاني الدكتور سميح الجلاد الذي يكن كل الشر ضده، وتقرر رحاب الذهاب إلى منزل والدها وترك منزل زوجها، وينصحها الدكتور سميح بطلب الخلع من صابر المداح.

وتتواصل ألاعيب الجن ضد عائلة صابر المداح، بعدما يتهمه شقيقه حسن (خالد سرحان) بأنه السبب فيما يراه من ظهور الجن والأشباح والكوابيس السيئة له في الحقيقة وفي الأحلام، وتقوم هبة (هلا السعيد) بقتل نفسها داخل السجن بعدما ظهر لها الجن موت (حمزة العيلي) في غرفتها ومنحها سكين للتخلص من نفسها بالطعن، كما يظهر عز (هادي خفاجة) لوالدته أم صابر المداح (حنان سليمان) ويخبرها أن ابنها صابر هو السبب فيما حدث لكل العائلة من كوارث.

يأتي ذلك في الوقت الذي يكشف فيه جميل برسوم لصابر المداح بأن الخاتم الذي عثر عليه هو هدية من الله لدرء الشر ومساعدة الناس.

وتنتهي أحداث الحلقة بمواجهة جديدة لصابر المداح مع الجن موت، تنتهي بهزيمة موت والقضاء عليه بشكل نهائي بمساعدة الخاتم، في الوقت نفسه تنفجر أبواب جديدة للجن في مواجهة صابر المداح تنتظر الحلقات الجديدة كشف تفاصيلها. 

 

مسلسل "المداح - أسطورة العودة" بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي. تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حمادة هلال هلا السعيد المداح أبطال المداح 4 أبطال المداح صابر المداح

إقرأ أيضاً:

احميد: التشكيلات المسلحة في غرب ليبيا أصبحت أقوى من الحكومة نفسها

شدد المحلل السياسي إدريس احميد، على أن التشكيلات المسلحة في ليبيا تحوّلت تدريجيًا من مجموعات ثورية إلى قوى أمر واقع خارجة عن الدولة، وأصبحت أقوى من الحكومات نفسها.

وشدد لـ”سبوتنيك”، على عدم نجاح أي حل سياسي دون إنهاء وجود هذه الجماعات ونزع سلاحها، منوهًا بأن المليشيات هددت الناخبين خلال انتخابات يوليو 2012“.

وأضاف أن هذه الجماعات انقلبت على نتائج انتخابات 2014، مشيرًا إلى أن العديد من قادتها لا علاقة لهم بالثورة وتحولوا إلى مجرمين.

وأوضح احميد أن الحكومات المتعاقبة لم تواجه هذه التشكيلات بل تعاملت معها، ومنحتها شرعية وأموالًا وسلطة على مؤسسات الدولة.

وتابع: “اختُطف علي زيدان من غرفته في مشهد يُجسد ضعف الدولة أمام سطوة الميليشيات”.

وأشار إلى أن قرارات دولية صريحة صدرت لحل هذه التشكيلات، إلا أن الأمم المتحدة لم تعمل على تنفيذها، مما ساهم في استمرار الفوضى، مشيرًا إلى أن اللجنة العسكرية المشتركة (5+5) أوصت بحل هذه الجماعات، لكن حكومة الوحدة الوطنية تجاهلت القرار وزادت من دعمها لها.

وأشاد احميد بـ”دور الجيش الوطني في شرق ليبيا”، الذي خاض معارك شرسة ضد الجماعات المسلحة وأمّن مناطق الشرق والجنوب والوسط، رغم تواضع الإمكانيات.

واعتبر أن انتشار السلاح يمنع إجراء أي انتخابات، مؤكدًا أن حكومة الوحدة المؤقتة استعانت ببعض التشكيلات لمحاربة أخرى، مما أدى إلى استمرار الفوضى في طرابلس وغرب البلاد.

وأشار إلى أن الشارع الليبي يجب أن يضغط بهذا الاتجاه، لكن دورًا دوليًا حقيقيًا، خاصة من الولايات المتحدة وتركيا، يبقى أساسًا للنجاح.

الوسومليبيا

مقالات مشابهة

  • مسيرات إسرائيلية تقتل عناصر من حماس اشتبكوا مع "أبو شباب"
  • موجة حر وأمطار رعدية عبر هذه الولايات
  • احميد: التشكيلات المسلحة في غرب ليبيا أصبحت أقوى من الحكومة نفسها
  • مأساة على طريق صيدا - جزين.. حادثة تقتل فتاة!
  • عبد الحفيظ : صفقة زيزو مثل صفقة السعيد للزمالك
  • بلاغ الى النائب العام بسبب حمادة هلال
  • التعليم العالي تقدم إرشادات لمرضى الأمراض المزمنة بشأن لحوم عيد الأضحى
  • مدينة الأبحاث العلمية توجه نصائح للتوعية بطرق التخلص الآمن من مخلفات النحر
  • شارك بهجوم 7 أكتوبر.. إسرائيل تقتل القيادي أبو شريعة
  • إعلان مثير في الزمالك يخص عبد الله السعيد