رئيس مودرن فيوتشر يوضح آخر تطورات حالة أحمد رفعت
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
كشف وليد دعبس رئيس نادي مودرن فيوتشر عن آخر تطورات الحالة الصحية للاعب الفريق أحمد رفعت، والمتواجد بأحد مستشفيات الإسكندرية منذ سقوطه بشكل مفاجئ في مباراة الاتحاد السكندري.
وقال وليد دعبس رئيس نادي مودرن فيوتشر في تصريحات عبر قناة «أون تايم سبورتس 2»: "أحمد رفعت استعاد معظم الوظائف المهمة، وننتظر قرار نقله إلى القاهرة".
وأضاف وليد دعبس: "أحمد رفعت أصبح قادرًا على التنفس بشكل طبيعي، ويحتاج للتنفس الصناعي في بعض الأوقات، ومع الوقت لن يحتاج للاعتماد عليه".
وأكمل: "المشكلة الوحيدة بالنسبة لأحمد رفعت هي الكلى، وستحتاج لبعض الوقت، وعندما يعود إلى القاهرة سنكمل التحاليل لمعرفة المراحل القادمة في علاجه".
وأتم رئيس نادي مودرن فيوتشر: "الدولة كانت ستدخل لعلاج أحمد رفعت في حالة عدم امتلاك نادي مودرن فيوتشر الإمكانيات اللازمة لذلك، ولابد أن يكون هناك تأمين طبي شامل للاعبين في مصر".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد رفعت مودرن فيوتشر نادي مودرن فيوتشر وليد دعبس نادی مودرن فیوتشر أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر يوضح المقصود في آية فإن أحصرتم
قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، إن استخدام القرآن الكريم لعبارة "فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ" جاء بصيغة المبني للمفعول، وهو ما يُعرف اصطلاحًا في اللغة بـ"المبني للمجهول"، ولكن تأدبًا مع القرآن الكريم لا يصح أن نقول "مبني للمجهول"، لأن الفاعل الحقيقي هنا معلوم وهو الله سبحانه وتعالى، جل جلاله، الذي يقدر الأقدار ويبتلي من يشاء لحكمة.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن هذا التعبير القرآني الدقيق يدل على أن المنع من الحج أو العمرة لا يكون إلا بقَدَرٍ من الله، ولذلك نستخدم عبارة "مبني للمفعول" بدلًا من "مبني للمجهول"، لأن الله ليس مجهولًا، بل هو معلوم، حاضرٌ بحكمته، فاعلٌ بإرادته.
رئيس جامعة الأزهر: آيات الحج تبدأ بحكم المحصر لبشرى إلهية
رئيس جامعة الأزهر يعلن حصول 3 كليات على شهادة ضمان الجودة والاعتماد
رئيس جامعة الأزهر: الحوار بين الأديان في مقدمة اهتمامات الإمام الأكبر
رئيس جامعة الأزهر يشارك اليوم في ندوة القيم المشتركة للأديان بمركز الثقافي الأرثوذكسي
وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن بناء الفعل للمفعول "أُحْصِرْتُمْ" يدل على أن أسباب الإحصار متعددة، وقد يكون بسبب مرض، أو عدو، أو ضياع الراحلة، أو نفاد الزاد، أو أي عائق يحول دون إتمام النسك، مما يفتح الباب أمام اجتهادات المفسرين لفهم أوجه الإحصار التي شملها النص القرآني.
وتابع: "تأملوا هذا الانتقال العجيب في نفس الآية من ضيق الإحصار إلى يسر الهدي، فقال: "فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ"، ففي كلمة "أُحْصِرْتُمْ" دلالة على العسر والضيق، بينما في "فما استيسر" بشارة باليسر والفرج، وهذا هو سُنن الله في الابتلاء والرحمة، كما قال تعالى: "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا".