اليوم.. أولى جلسات الطعن على حبس المتهمين بسرقة مجوهرات الفنانة ميريهان حسين
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تنظر المحكمة المختصة، اليوم الثلاثاء، في أولى جلسات الطعن على الحكم الصادر ضد المتهمين بسرقة مجوهرات الفنانة ميريهان حسين.
سرقة مجوهرات الفنانة ميريهان حسينوفي وقت سابق، قضت محكمة جنوب القاهرة المنعقدة بزينهم، بحبس المتهمين في قضية سرقة مجوهرات الفنانة ميرهان حسين، حيث حكمت على الأول بالحبس سنة، والثاني 6 أشهر، بينما أحالت المتهم الثالث لمحكمة الأحداث.
وطالب دفاع المتهمين بالتحقيق مع مأمور الضبط القضائي لاحتجازه المتهمين دون وجه حق -على حد قوله-، ودفع بعدم وجود شاهد إثبات واحد يؤكد صحة الواقعة، وبطلان أمر الضبط والإحضار لصدوره بعد القبض على المتهمين، كما دفع بتناقض أقوال المجني عليه «والد الفنانة» بمحضر الشرطة وما ورد على لسانه فى تحقيقات النيابة العامة، وشيوع الاتهام.
وكان والد الفنانة ميرهان حسين حرر بلاغا، أفاد فيه باكتشافه سرقة مشغولات ذهبية خاصة بابنته ميرهان حسين من داخل شقتها تحت التشطيب بأحد العقارات بمنطقة المقطم.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية في القاهرة إلى موقع البلاغ وتم تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الواقعة، حيث تبين من التحريات الأولية في الواقعة أن الشقة ملك للفنانة ميرهان حسين ويعمل بهما عمال سيراميك، حيث يجرى بها بعض الأعمال الخاصة بالتشطيبات، وأن والدها اكتشف سرقة مشغولات ذهبية منها.
اقرأ أيضاًطعنه بـ مفك.. قرار النيابة ضد قاتل شاب بسبب 100 جنيه
«جنون الميراث».. حبس المتهم بإضرام النيران بشقة والدته وشقيقته
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طعن محكمة الأسبوع أخبار الحوادث سرقة حوادث الأسبوع حبس حوادث محاكمة ميريهان حسين حبس المتهمين الفنانة ميريهان حسين سرقة مجوهرات الفنانة ميريهان حسين سرقة مجوهرات الفنانة میرهان حسین
إقرأ أيضاً:
روفينيتي: الانتخابات البلدية في ليبيا مهمة لكن تواجه خطر الطعن
قال المحلل السياسي المتخصص في الشؤون الليبية، دانييلي روفينيتي، إن قرار المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في ليبيا بإطلاق المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية في المنطقة الغربية خطوةً مهمةً على المستوى المحلي، إلا أنه لا يُمكن النظر إليه بمعزلٍ عن السياق الأوسع للتشرذم السياسي.
وأضاف روفينيتي لموقع “إرم نيوز” الإماراتي، أن “هذا القرار يمثل من جهة محاولة لإعادة تأكيد قدرٍ من الشرعية المؤسسية والاستجابة للضغط الشعبي المتزايد، خاصة في ظل الاحتجاجات ضد حكومة الوحدة، ويمكن للانتخابات المحلية أن تُسهم في الحفاظ على المشاركة المدنية، والحد الأدنى من أداء هياكل الحكم ولا سيما في ظل تعثر العمليات على المستوى الوطني”.
وأردف، أنه “من جهة أخرى، تنطوي هذه الخطوة أيضًا على مخاطر كبيرة، إذ يُؤكد تزايد عدم الاستقرار في الأسابيع الأخيرة هشاشة البيئة الأمنية؛ ما قد يُهدد مصداقية العملية الانتخابية وسلامتها، ودون إجماع وطني أو تنسيق واضح بين مراكز القوى المتنافسة، تُواجه الانتخابات البلدية خطر الطعن فيها أو التلاعب بها من قِبل الفصائل المتنافسة. وبهذا المعنى، وبينما قد يُوفر التصويت شكلًا من أشكال الشرعية من القاعدة إلى القمة، فإنه لا يُعالج الانقسامات العميقة الجذور في المشهد السياسي والمؤسسي الليبي”.
وخلص روفينيتي إلى أن “الانتخابات البلدية خطوة ضرورية، ولكنها غير كافية، فهي تقدم محدود في الحكم المحلي، لكنه يحدث في سياق أزمة وطنية لم يتم حلها”.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة