“بالقاسم حفتر” و”حماد” و”العريبي” يجريان جولة تفقدية على مشاريع درنة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
الوطن|متابعات
أجرى مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة المهندس بلقاسم خليفة رفقة رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية الدكتور أسامة حمّاد ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي بجولةٍ تفقدية للمشاريع القائمة بمدينة درنة.
وتجول بلقاسم خليفة وحماد في عددٍ من المشاريع التي تستهدف الشوارع الرئيسة في المدينة؛ منها شارع الفنار وشارع الوادي لما لهما من أهمية في عودة الحياة الاقتصادية في المدينة.
وأطلعَ خلال الجولة على نِسب الإنجاز بمشاريع إنشاء الحدائق العامة وسير العمل بها.
من جهته ثمن حماد كافة الجهود المبذولة والقائمين على هذه المشاريع.
الوسوماسامة حماد بالقاسم حفتر درنة ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: اسامة حماد بالقاسم حفتر درنة ليبيا
إقرأ أيضاً:
“تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
الوطن | متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “هانا تيتيه”إلى جانب السفير الألماني لدى ليبيا ” رالف طراف “اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك في إطار الجهود الدولية المستمرة لإعادة تنشيط العملية السياسية في البلاد.
جاء الاجتماع استنادًا إلى مخرجات لقاء لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا الذي عُقد في 20 يونيو 2025، وشكّل فرصة جديدة لتعزيز التنسيق المشترك بين الأطراف الدولية، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلو عدد من الدول والمنظمات الدولية الفاعلة في الملف الليبي، من بينها: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش الحاضرون خلال الاجتماع التحديات التي تواجه عمل مجموعات العمل، واستعرضوا ما تحقق من إنجازات منذ إطلاق عملية برلين عبر مؤتمري عام 2020 و2021، مؤكدين أهمية المرونة في تكييف أنشطة هذه المجموعات بما يتماشى مع التطورات على الأرض داخل ليبيا.
وفي كلمتها، شددت الممثلة الخاصة هانا تيتيه على أهمية الالتزام الجماعي من المجتمع الدولي في دعم المسار الليبي، قائلة:
“نظرًا للتداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا مشتركًا، وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبراً مناسباً لتعزيز هذا التعاون”