وفاة صاحب "الأمبليه".. من سعيد الهوا وما صورته الحقيقية؟
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلن نجل المطرب الشعبي ممدوح الأصيل، الشهير بـ"سعيد الهوا"، وفاة والده، حيث تساءل العديد من المتابعين عن قصة سعيد الهوا.. فمن هو؟
وفاة سعيد الهواوكتب نجل سعيد الهوا، عبر حسابه بـ'فيسبوك': 'لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. أبويا في ذمة الله'.
. حكاية مطرب شعبي لمع نجمه بأغنيه وجملة فقط
جدير بالذكر أن الفنان سعيد الهوا، تمتع بشهرة واسعة بين رواد منصات التواصل الاجتماعي قبل 10 أعوام، حينما تداولوا مقطع فيديو عبر موقع 'يوتيوب'، يتضمن أغنية منسوبة إليه باسم 'سعيد الهوا'، حتى وصل الحال به لاحقا إلى استضافته في عدد من البرامج.
من سعيد الهوا؟بدأ ممدوح الأصيل الغناء في سن 8 أعوام، حينما كان يشترك في الحفلات المدرسية. بعدها بسنوات تقدم "الأصيل" إلى نقابة المهن الموسيقية للحصول على كارنيه العضوية، وهناك اقترح عليه أحد الأشخاص تغيير اسمه ليكون "سعيد الهوا".
طرح "الأصيل" ألبوما غنائيا حمل اسم "سعيد الهوا"، تصدرتها أغنية "أنا اسمي سعيد الهوا"، إلا أنه ظل بعيدا عن الأضواء حتى تم إعادته مرة أخرى للساحة من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عندما شاركوا أغنيته "أنا اسمي سعيد الهوا" عبر "يوتيوب".
تصدرت الأغنية "تريند" مواقع التواصل الاجتماعي وقتها خاصة لفظ "الامبليه" ودفعت ممدوح الأصيل أو سعيد الهوا إلى الشهرة بعد سنوات من الاختفاء، حيث حل ضيفا على عدد من البرامج، أشهرها "رامز واكل الجو" عام 2015.
بمرور الوقت، كشف ممدوح الأصيل، أن الصورة المرفقة بأغنيته الشهيرة، التي يظهر فيها شخص بشعر كثيف وشارب، لا علاقة لها به، مؤكدا أنه يبحث عن هذا الشخص الذي انتحل صفحته، إلى حد وصل فيه الحال إلى تعليق صورته في أحد الشوارع: "أبلغت ابني بذلك.. هذا الشخص لا بد من حبسه".
ومع اكتشاف "الوجه الحقيقي" لبطل أغنية "أنا اسمي سعيد الهوا"، قرر "الأصيل"، إعادة تقديم الأغنية في فيديو كليب جديد ظهر فيه بنفسه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعيد الهوا وفاة سعيد الهوا ممدوح الأصيل أغنية سعيد الهوا المطرب الشعبی سعید الهوا ممدوح الأصیل
إقرأ أيضاً:
السجن مدى الحياة لامرأة طعنت حبيبها السابق لنشره صورته على تطبيق تيندر ..فيديو
خاص
قضت السلطات بإنجلترا، بالسجن مدى الحياة على امرأة تُدعى كيرستي كارلس (33 عاماً)، مع حد أدنى لا يقل عن 25 عاماً، بعد إدانتها بقتل حبيبها السابق لويس برايس (31 عاماً) بطعنة قاتلة في القلب، خلال الساعات الأولى من يوم عيد الميلاد الماضي.
ووفقاً لما نقلته صحيفة مترو البريطانية، كانت كارلس قد أرسلت رسالة تهديد مباشرة إلى برايس عشية الجريمة، قالت فيها: “أكرهك… أتمنى لو كنت ميتاً”، ما اعتبر دليلاً واضحاً على نيتها المسبقة.
وفي الليلة ذاتها، كانت كارلس قد قضت سهرتها في إحدى الحانات برفقة صديق، تناولت خلالها الكحول والمخدرات. وبعد مشاهدة صورة لحساب برايس على تطبيق المواعدة “تيندر”، بدا فيها نشطاً ويبحث عن علاقات جديدة عقب انفصالهما، دخلت في حالة من الغضب الشديد والغيرة دفعتها إلى اتخاذ قرار مأساوي.
وعادت كارلس إلى منزلها، واستلت سكيناً من المطبخ، ثم استقلت سيارة أجرة إلى منزل عائلة برايس، حيث كان يقيم مؤقتاً بعد انفصالهما. وأظهرت كاميرات المراقبة لحظة وصولها إلى المكان وركضها نحو المنزل، قبل أن تطارد الضحية في الحديقة الخلفية وتوجه له طعنة قاتلة في صدره.
وعقب تنفيذ الجريمة، عادت كارلس إلى السيارة وهي في حالة من التوتر والارتجاف، وطلبت من السائق إيصالها إلى منزل والديها، حيث اعترفت بما قامت به، ليتم استدعاء الشرطة على الفور.
هيئة المحلفين، المكوّنة من سبعة رجال وخمس نساء، أجمعت على إدانة كارلس بتهمة القتل العمد وحيازة سلاح هجومي، فيما أُدينت أيضاً – بأغلبية الأصوات (11 من أصل 12) – بتهمة الاعتداء المُفضي إلى ضرر جسدي في واقعة منفصلة تعود إلى نوفمبر 2024.