مسلسل بقينا اتنين الحلقة 1.. شريف منير ورانيا يوسف زوجين غير متفاهمين
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
بدأت الحلقة الأولى من مسلسل بقينا اتنين بذهاب شريف منير في دور أدهم ورانيا يوسف في دور ياسمين لخبير علاقات زوجية حتى يستطيع حل مشكلة الملل الزوجي التي يعانيان منها بعد مرور 25 عامًا على زواجهم، ويرجع ذلك الملل وعدم التفاهم إلى أنهما يعملان معا في شركة دعايا وإعلان، وأن كلاهما في منصب رئيس مجلس الإدارة، وهذا ما شهدناه في مسلسل بقينا اتنين الحلقة الأولى.
أظهرت المواقف بين أدهم وياسمين في مسلسل بقينا اتنين الحلقة الأولى أنّهما وصلا لمرحلة من عدم التفاهم في علاقتهم الزوجية، إذ يتعمد كلا منهما أن يقوم بأفعال يستاء الآخر منها، فضلًا عن تكرار المشاداة بينهما على أصغر المواقف، وتحديدًا مواقف متابعته لكرة القدم، إذ إنّ أدهم مشجع متعصب لفريق نادي الزمالك.
ومسلسل بقينا اتنين من بطولة الفنان شريف منير في دور أدهم ورانيا يوسف في دور ياسمين، وميمي جمال في دور والدة ياسمين ومروة عبد المنعم في دور ريكو صديقة ياسمين، ويذاع المسلسل في تمام الساعة 12 منتصف الليل على قناة cbc.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بقينا اتنين بقينا اتنين موعد مسلسل بقينا اتنين دراما المتحدة مسلسلات رمضان مسلسل بقینا اتنین الحلقة الأولى اتنین الحلقة ورانیا یوسف شریف منیر فی دور
إقرأ أيضاً:
نفاصيل وفاة زوجين مسنين داخل منزلهما بالإسماعيلية
شهدت قرية المنايف التابعة لمركز ومدينة أبوصوير بمحافظة الإسماعيلية واقعة إنسانية، بعد وفاة زوجين مسنين داخل منزلهما، حيث تلقى مرفق الإسعاف بلاغًا يفيد بالعثور على الزوجين متوفيين داخل منزلهما، ولا يوجد شبه جنائية حول الوفاة، وعلى الفور انتقلت الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وتعود أحداث وتفاصيل الواقعة عندما تلقي اللواء مدير أمن الإسماعيلية إخطارًا من مركز شرطة أبوصوير يفيد بورود بلاغًا من الأهالي بالعثور على جثتين لرجل وزوجته داخل مسكنهما أمام كافتيريا "أبو خليفة" بالمنايف، وعلى الفور انتقلت سيارات الإسعاف وقوات الشرطة إلى موقع البلاغ.
وأفادت المعاينة الأولية بأن الزوج، البالغ من العمر 80 عامًا، تعرض لتوقف مفاجئ في عضلة القلب، فيما حاولت زوجته، البالغة 78 عامًا، إسعافه داخل المنزل، إلا أنها سقطت بجواره متوفاة نتيجة تعرضها لتوقف مماثل في القلب متأثرة بصدمة الموقف.
واكد شهود العيان، أنه تم العثور على الزوج مسجى على أرضية المنزل، بينما كانت الزوجة مستندة إلى جسده في وضع يعكس محاولتها الأخيرة لإنقاذه، قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة إلى جواره، في مشهد إنساني بالغ التأثير.
وتم نقل الجثتين إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق، التي باشرت الإجراءات القانونية اللازمة وتبين إنه لا يوجد شبه جنائية حول الوفاة، وجاري استخراج تصاريح دفن الجثامين إلى مثواهما الأخير.