“تعليم ينبع” يُشارك في الاحتفاء بيوم مبادرة السعودية الخضراء
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
المناطق_المدينة المنورة
شاركت إدارة التعليم بمحافظة ينبع في الاحتفاء بيوم مبادرة “السعودية الخضراء”، وذلك في إطار الاحتفال بذكرى إطلاق المبادرة في الـ 27 من مارس 2021م.
وبينت الإدارة أن الاحتفاء بهذه المناسبة يؤكد على دور المملكة الريادي في حماية البيئة على المستويين المحلي والدولي، وتنمية وحماية الغطاء النباتي، وتقليل الانبعاثات الكربونية، والتشجير واستصلاح الأراضي، وحماية المناطق البرية والبحرية.
وأشارت إلى أنه تم إعداد حملة إعلامية متكاملة، تتضمن تقديم العديد من المواد والمنتجات الإعلامية التعريفية والتوعوية بالمبادرة، من خلال حساباتها الرسمية، وبمشاركة حسابات جميع مدارس تعليم المحافظة، للإسهام في تفعيل المبادرة، وتنمية الاتجاهات الإيجابية لدى المجتمع التعليمي نحو الوعي البيئي.أخبار قد تهمك “تعليم ينبع” يكرّم أوائل الطالبات المتفوقات للعام الدراسي 1444هـ 6 مارس 2024 - 12:41 مساءً تعليم ينبع يختتم برنامج “الدراسة الأولية للشارة الخشبية” 9 فبراير 2024 - 7:31 صباحًا
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم ينبع
إقرأ أيضاً:
“البيئة” تطرح 64 فرصة استثمارية في عدد من المناطق على مستوى المملكة
طرحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، ضمن مبادرة “تعزيز الأبحاث التطبيقية الزراعية”، “23” فرصة استثمارية على منصة “فرص” في “6” مناطق، شملت الحدود الشمالية، مكة المكرمة، المنطقة الشرقية، تبوك، الباحة والرياض، ضمن مجالات متعددة، أبرزها زراعة البن والزراعة بدون تربة، التي تُسهم في رفع إنتاجية المحاصيل، وتحقيق الاستدامة الزراعية.
وكشفت الوزارة عن مستهدفها للعام الجاري 2025 بطرح “41” فرصة استثمارية جديدة في “8” مناطق، هي: القصيم، الرياض، نجران، جازان، الشرقية، تبوك، مكة المكرمة والباحة، مما يرفع إجمالي الفرص إلى “64” فرصة استثمارية واعدة؛ لتسهم في الارتقاء بالقطاع الزراعي؛ لتحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة في المملكة.
وأبانت الوزارة أن المبادرة شملت “54” بحثًا في مجال النخيل والتمور، والمحاصيل الواعدة، إضافة إلى الزراعة بدون تربة، التي تضمنت “18” بحثًا في مجال النخيل والتمور، و”14″ بحثًا في مجال المحاصيل الواعدة، إلى جانب “22” بحثًا في الزراعة بدون تربة.. مؤكدة أن نتائج هذه الأبحاث تعكس الإمكانات الكبيرة للابتكارات التطبيقية في قطاع الزراعة، التي شارك في تنفيذها العديد من الجهات والجامعات والمراكز البحثية.
وأطلقت الوزارة في وقتٍ سابق خدمة “تصريح مصنعك في مزرعتك”، التي تُمكّن المزارعين من إقامة مشاريع صناعية داخل المزارع، وتهدف إلى تحويل المواد الخام والمصادر الطبيعية المتاحة إلى منتجات ذات قيمة مضافة، بما يُسهم في تعزيز كفاءة سلسلة الإمداد الزراعي، ويدعم الاقتصاد الريفي، ويواكب مستهدفات التنمية الريفية المستدامة.
كما أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن الأبحاث التطبيقية الزراعية تعد أداة محورية في تطوير القطاع الزراعي، لما تسهم به من حلول مبتكرة لمواجهة التحديات وتحسين الإنتاجية، مشيرة إلى أن هذه الأبحاث لم تقتصر على الجانب الزراعي فقط، بل شملت أيضًا الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، مما أسهم في خلق فرص استثمارية جديدة، تعزز من كفاءة القطاع واستدامته.
وأفادت الوزارة بأن المبادرة حققت نتائج ملموسة، من خلال تحويل الأفكار العلمية إلى تطبيقات عملية بالتعاون بين الباحثين والمزارعين، مما مكن من طرح نماذج ناجحة للتكامل بين المعرفة والممارسة، كما أسهمت في فتح آفاق استثمارية واعدة، سواء عبر تطوير محاصيل قائمة، أو إدخال محاصيل جديدة ذات جدوى اقتصادية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.