طريقة عمل عجينة الكنافة في البيت بكل سهولة دون تكاليف
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
يتم تحضير حلوى الكنافة بشكل مستمر خلال شهر رمضان ولكن أصبحت أسعارها عالية في خلال هذا العام، بسبب ارتفاع أسعار الدقيق، فبدأت تبحث العديد من ربات المنزل عن طريقة ناجحة لتحضير عجينة الكنافة حتى تكون جاهزة بكميات كبيرة لديها لضمان نظافتها حفاظا على صحة عائلتها، سوف نقدم لكم اليوم طريقة تحضير عجينة الكنافة بكل سهولة ودون أي تكاليف ما عليك سوى تجهيز زجاجة فارغة وعمل ثقوب في الغطاء حتى يتم رش الكنافة من خلالها إليكم مكونات وخطوات عجينة الكنافة بالتفصيل.
الكنافة من أشهر الحلويات في شهر رمضان حيث يمكنك تحضيرها بأكثر من طريقة وشكل، فهناك طريقة تحضير الكنافة بالمانجو والكنافة بالقشطة الكنافة بالمكسرات، ولكن يمكنك الحصول على عجينة الكنافة دون تعب من خلال عدد من المكونات وهي كالآتي:
مقدار ربع كيلو من الدقيق الأبيض.
رشة ملح.
25 جم من نشا الذرة.
2 ونصف كوب من الماء.
خطوات عمل عجينة الكنافة
هناك عدد من الخطوات حتى يمكنك تحضير عجينة الكنافة بكل سهولة ودون تعب لإعداد أشهى صواني الكنافة الشهية وجاءت الخطوات كالاتي:
ننخل الدقيق والنشا والملح في وعاء مع إضافة الماء ثم نبدأ في العجن.
نضع هذه العجينة في زجاجة فارغة مع فتح عدد من الثقوب الصغيرة في الغطاء.
نبدأ في تسخين طاسه واسعه على النار نبدأ في رش عجينة الكنافة.
نخرجها على مفرش من القطن نكرر هذه الخطوة حتى انتهاء الكمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كنافة تحضير الكنافة
إقرأ أيضاً:
طريقة جلوسها وإطلالتها.. أول ظهور لزوجة أحمد الشرع لطيفة الدروبي بعيد الأضحى يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت السيدة الأولى في سوريا، لطيفة الدروبي تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال أول ظهور لها بمناسبة عيد الأضحى 2025 خلال لقاء زوجها الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع مع مجموعة من النساء السوريات في دمشق.
وأبرز نشطاء مواقع التواصل أسلوب جلسة السيدة الأولى في اللقاء الرسمي وذهب آخرون للتعليق على مظهرها وإطلالتها وجذورها وغيرها من التفاصيل والتعليقات التي غلب عليها الطابع الإيجابي والإعجاب والتفاخر.
وأشاد أحمد الشرع في اللقاء وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية "بالدور الريادي والتاريخي الذي لعبته المرأة السورية في مختلف المراحل، من فترات المحن إلى مرحلة التحرير"، مؤكداً أن المرأة السورية "كانت وما زالت عنصراً محورياً وشريكاً أساسياً في مسيرة العمل والبناء".
وتابع: "المرأة السورية لم تكن مجرد شاهدة على الألم بل كانت صانعة للكرامة ثابتة في وجه المعاناة، ومتمسكة بحقوقها وحقوق شعبها في الحرية والعدالة، سواء كانت في الداخل المحاصر أو في مخيمات النزوح ودول اللجوء".
ولفت الشرع إلى "تنوع أدوار المرأة السورية خلال سنوات الثورة، حيث كانت المربية التي غرست القيم والمبادئ في الأجيال، والمعتقلة التي واجهت السجون بثبات والأم الصابرة والزوجة الداعمة، واستحضر سيادته جانباً شخصياً من تجربته متحدثاً عن الدور العظيم الذي أدته زوجته خلال سنوات الثورة ومقدار ما واجهته من مصاعب وتحديات إلى جانبه".
وشدد الشرع على أن "المرأة السورية لم تكن يوماً على الهامش بل كانت حاضرة بقوة خلال الثورة، وهي اليوم حاضرة في معركة الإعمار وبناء مستقبل سوريا"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية.