بوابة الوفد:
2025-05-21@01:57:11 GMT

توني كروس مفتاح ألمانيا للعودة إلى الأمجاد

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT

ساهمت عودة توني كروس للمنتخب الألماني بعد اعتزاله الدولي في إنعاش خط وسط الماكينات الألمانية من جديد بعد غيابه 3 سنوات.

ويدعم كروس مهمة الألمان قبل بطولة كأس أمم أوروبا، والتي تستضيفها ألمانيا، وقدم مستويات رائعة خلال المباراتين الوديتين التي خاضها المانشافت في التوقف الدولي لشهر مارس.

وفاز منتخب ألمانيا على فرنسا قبل أن ينتصر على هولندا بهدفين مقابل لهدف، ليشارك توني كروس في المباراتين بعد اعتزاله الدولي.



كان أنتصار منتخب ألمانيا لمباراتين متتاليتين لأول مرة منذ فترة طويلة، بعد عودة كروس للمانشافت الذي أحدث الفارق في صفوف المنتخب الألماني.

لعب كروس لمدة 179 دقيقة في المباراتين، وأرسل 241 تمريرة لزملاءه ووصلت نسبة نجاحها إلى 94%، بالإضافة قام بـ 30 تمريرة في الثلث الأخير من الملعب، وفاز بالاسحتواذ على الكرة في 13 مرة، بالإضافة لصناعة 4 فرص محققة للتسجيل.

وقدم توني كروس تمريرتين حاسمتين خلال المباراتين ليقود منتخب بلاده ألمانيا للانتصار، ضمن الاستعدادات لإستضافة الألمان لبطولة أمم أوروبا التي تنطلق يوم 14 يونيو المقبل حتى 14 يوليو 2024.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كروس توني كروس كأس أمم أوروبا المانشافت أمم أوروبا الألمان تونی کروس

إقرأ أيضاً:

«لا ماسيا» مفتاح تفوق برشلونة بـ 15 لاعباً

 
مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «قناص» سبورتينج لشبونة يهدد مبابي وصلاح! مدرب ريال مدريد يتغزل في برشلونة!


شكلت «لا ماسيا» حجر الزاوية في نجاح برشلونة في موسم استثنائي حصد خلاله ثلاثية الألقاب الإسبانية, الدوري والكأس وكأس السوبر، حيث ضمّ الفريق الأول 15 لاعباً من الأكاديمية، مما يؤكد ثقة النادي المستمرة بأكاديميته، والدور الحيوي الذي ساهمت به هذه المواهب الشابة في مسيرة الفوز باللقب.
ومن أبرز المواهب الصاعدة من الأكاديمية التي أثبتت حضورها هذا الموسم، يبرز في المقدمة لامين يامال، الذي ثبت أقدامه في سن 17 عاماً فقط، لاعباً أساسياً في هجوم برشلونة، وتألق بمهاراته ونضجه، كما نجح باو كوبارسي من فرض نفسه في مركز قلب الدفاع، بفضل هدوئه وقوته، فيما تألق مارك كاسادو الذي قدّم أداءً متوازناً في الوسط، وأظهر مهارات استثنائية في استعادة الكرة وتوزيعها، كان من بين أفضل لاعبي الوسط الدفاعي خلال النصف الأول من الموسم قبل الإصابة، وأكد فيرمين لوبيز أنه لاعب متعدد الأدوار مما جعله خياراً يثق به المدرب هانزي فليك، فيما قدم أليخاندرو بالدي موسماً استثنائياً، حيث برز واحداً من أفضل اللاعبين في مركز الظهير على مستوى العالم، وأسهم بدور حاسم في مسيرة برشلونة نحو اللقب.
كما شارك في قائمة الفريق لاعبون آخرون من الأكاديمية، مما يعزز تأثير «لا ماسيا» في الفريق الأول، مثل جافي، وجيرارد مارتن، وإريك جارسيا، وأنسو فاتي، ومارك بيرنال، وهيكتور فورت، وسيرجي دومينجيز، وأندريس كوينكا، وإيناكي بينيا، وداني رودريجيز. 
ولم يقتصر التزام هانزي فليك القوي بتطوير الشباب على تعزيز هوية برشلونة، بل لعب دوراً حاسماً في نجاح الفريق، ومجدداً، فإن برشلونة يزدهر بفضل «لا ماسيا» التي تمثل العمود الفقري للفريق.
 

مقالات مشابهة

  • تن هاج مرشح للعودة لقيادة أياكس أمستردام
  • رونالدو في قائمة البرتغال لمواجهة ألمانيا
  • دوري الأمم الأوروبية.. هل تواجد رونالدو في قائمة البرتغال أمام ألمانيا؟
  • مالكوم عُرض على فلامنغو للعودة إلى الدوري البرازيلي
  • شروط توني بوليس تعيق توليه منصب المدير الرياضي في الزمالك
  • بتوصية من كروس.. ريال مدريد يراقب نجم شتوتجارت
  • «لا ماسيا» مفتاح تفوق برشلونة بـ 15 لاعباً
  • الدردير لـ شيكابالا: ملك المراوغات والأمثال
  • كروس يختار خليفته في مدريد
  • حسام البدري: مستوى كهربا يؤهله للعودة إلى الأهلي