علاء مرسي لـ«ع المسرح»: والدي نموذج للوسطية ولم يمانع عملي بالفن
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أكد الفنان علاء مرسي أن والده كان إمام مسجد «إبراهيم الدسوقي» ولم يكن يمانع عمله في المجال الفني، مشددًا على أن والده كان يستمع لأغاني أم كلثوم ويشاهد العديد من المسلسلات ويحب الفنان صلاح منصور، والده نموذح للوسطية.
الشهادة الدراسية سلاح الجيلوأشار «مرسي»، خلال حواره مع الإعلامية منى عبد الوهاب ببرنامج «ع المسرح» المُذاع على شاشة «الحياة»، إلى أن مشكلة والده معه، انه لابد أن يحصل على شاشة دراسية جيدة، مؤكدًا أن والده من جيل الشهادة سلاح ووجود وظيفة ثابتة أمر ضروري، مؤكدًا أن كل كلام والده صحيح لكنه لم يعمل به، متابعًا: «أنا خدت الشهادات ومتعلقة عندي في البيت».
ونوه بأن الشهادة الدراسية أعطته قناعا للاستمرار في الحياة، مشددًا على أنه فنان ويحب التمثيل والإخراج وأنه يهوى هذا العمل وغير قادر على أن يكون محترف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان علاء مرسي علاء مرسي ع المسرح إبراهيم الدسوقي
إقرأ أيضاً:
السني لمجلس الأمن: إذا كانت المهمة صعبة اتركوا الشعب الليبي يقرر مصيره بنفسه
تساءل المندوب الليبي لدى الأمم المتحدة، طاهر السني، أمام مجلس الأمن، عن ضمانات نجاح الخطة الأممية والمبادرات الدولية المطروحة لمعالجة الأزمة الليبية، مشددًا على أن المواطن الليبي يريد رؤية نتائج ملموسة لإنهاء الحلقة المفرغة التي تعيشها البلاد.
وأكد السني ضرورة التعامل مع الأزمة الليبية بمسؤولية من الداخل والخارج، ودعم الجهود الوطنية التي تسعى لإرساء دولة القانون والمؤسسات. ودعا المبعوثة الأممية إلى أن تتسم تحركاتها بمخرجات واضحة وجدول زمني محدد، وبمشاركة جميع القوى الفاعلة لتحديد المعرقل الحقيقي للانتخابات.
وأشار إلى أن المواطن الليبي يسعى لدولة مدنية بدستور واضح، ويريد تعافي الاقتصاد وتوفير الخدمات الأساسية وعيشًا كريمًا يتمتع فيه بخيرات بلاده بعيدًا عن الفساد والتهريب والمحسوبية، ويطالب برفع العقوبات الدولية الظالمة والكشف عن مصير المفقودين وعودة المهجرين.
وحذر السني من استمرار تسلط المجلس الحالي والوصاية الدولية على الشعب الليبي، مشددًا على أن المهمة إن كانت صعبة أو مستحيلة، فيجب السماح للشعب بتقرير مصيره بنفسه دون تدخل خارجي.