مساحة نت:
2025-05-31@08:22:55 GMT

الكشف عن تفاصيل اتفاق سعودي ـ أمريكي بشأن اليمن

تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT

الكشف عن تفاصيل اتفاق سعودي ـ أمريكي بشأن اليمن

صورة تعبيرية (مواقع)

أفصحت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، 27 آذار، 2024، عن كواليس اتفاق مع السعودية بشأن  اليمن.

وفي التفاصيل، سربت إدارة بايدن معلومات جديدة حول كواليس زيارة وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن الأخيرة إلى الرياض.

اقرأ أيضاً ورد الآن: سعر جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية في تعاملات اليوم المسائية 27 مارس، 2024 الكشف عن الجهة التي توسطت لإبرام اتفاق بين بنكي صنعاء وعدن.

. تفاصيل جديدة 27 مارس، 2024

وذكرت مصادر دبلوماسية أن  بلينكن ابلغ ولي العهد السعودي بالاستراتيجية الجديدة ، موضحة بانها تتضمن السير باتفاق سلام في اليمن  على أمل ان تحدث الفترة المقبلة اختراقا لمن وصفوهم بـ”الحوثيين”.

ولفتت المصادر إلى أن  الخطة الامريكية تعول على حدوث خلافات داخلية ترفع الغطاء السياسي والاجتماعي عن حركة انصار الله، مؤكدة ابلاغها السعودية بان ذلك الخيار الوحيد لمواجهة الحركة ف ظل فشل كل الخيارات الأخرى بما فيها  العسكرية.

ووفق المصادر فقد ابلغ بلينكن بن سلمان بان بلاده ستركز على مواصلة الغارات الجوية والقصف الصاروخي بغية ان يحدث ذلك تقدما في ما وصفته المصادر  بتقليص القدرات الجوة لليمن.

يشار إلى أن بلينكن زار الأسبوع الماضي الرياض ضمن جولة جديدة تعد السادسة  في غضون اشهر.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أمريكا البحر الاحمر السعودية اليمن صنعاء عدن

إقرأ أيضاً:

مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية

البلاد – طهران
في خطوة تعكس تحولًا تكتيكيًا في الخطاب الإيراني تجاه الرقابة الدولية، ألمحت طهران إلى استعداد مشروط بالسماح لمفتشين أمريكيين بزيارة مواقعها النووية، في حال نجاح المفاوضات مع واشنطن.
وتفتح التصريحات الصادرة عن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أمس (الأربعاء)، الباب أمام نقاش أوسع حول أفق المفاوضات الجارية، وطبيعة التنازلات التي قد تُقدمها طهران مقابل تخفيف الضغوط الدولية. من حيث الشكل، يحمل تصريح إسلامي مفارقة لافتة؛ إذ أشار إلى أن بلاده قد توافق على دخول مفتشين أمريكيين، رغم كون الولايات المتحدة دولة ليست صديقة حسب توصيفه، ما يكشف عن استعداد ضمني لتجاوز الخطوط الحمراء التقليدية إذا كانت المكاسب السياسية والاقتصادية المترتبة على اتفاق نووي مجددة كافية.
يأتي هذا التصريح بالتزامن مع ما كشفت عنه مصادر دبلوماسية أمريكية من دراسة واشنطن لمقترحات تفاهم مؤقت مع إيران، فقد أشارت تسريبات إلى أن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي كان يرفض سابقًا صيغة الاتفاقات المؤقتة، بات الآن منفتحًا على تفاهم مرحلي يضع أساسًا لإعلان مبادئ قد يُفضي لاحقًا إلى اتفاق شامل.
هذا التحول يبدو مدفوعًا باعتبارات جيوسياسية تتعدى البرنامج النووي، لا سيما في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة، والحاجة إلى ضبط إيقاع المواجهة مع طهران في ملفات أخرى، من اليمن إلى العراق وسوريا.
ورغم ما تبدو عليه تصريحات إسلامي من مرونة، فإنها لا تخلو من خطاب تقني دفاعي، فقد شدد على أن نسبة التفتيش التي تخضع لها إيران تمثل “25% من عمليات التفتيش الدولية”، في محاولة لتأكيد الشفافية الإيرانية، لكنه في الوقت ذاته لم يبدِ أي تراجع عن المطلب الإيراني المركزي: الاحتفاظ بحق تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، وهو ما ترفضه واشنطن حتى الآن بشكل قاطع.
هذا التباين يعيد إلى الواجهة المعضلة الأساسية، التي أفشلت الاتفاق النووي السابق (JCPOA)، وتهدد بتقويض أي تفاهم جديد: الضمانات طويلة الأجل مقابل المرونة القصيرة الأمد.
لا يُتوقع أن يمر هذا التحول دون اعتراض، فإسرائيل التي ترى في البرنامج النووي الإيراني تهديدًا وجوديًا، لا تزال تعارض أي اتفاق لا يتضمن تفكيكًا شاملًا للبنية النووية الإيرانية، كما أن طيفًا واسعًا من المشرعين الجمهوريين في الكونغرس الأميركي، سيرفض أي تفاهم يخفف الضغط دون تنازلات جوهرية من طهران.
اللافت أن المفاوضات الحالية تجري برعاية سلطنة عُمان، التي حافظت على علاقات متوازنة مع كل من طهران وواشنطن. وقد انعقدت خمس جولات حتى الآن، وُصفت بالإيجابية، لكن دون اختراق حاسم. ومع استمرار الخلاف حول التخصيب، يبدو أن أفضل ما يمكن تحقيقه على المدى القريب هو تفاهم مرحلي يؤسس لاستقرار نسبي، دون ضمانات طويلة المدى.
تصريحات إسلامي تمثل مؤشرًا على رغبة إيرانية في تقديم مرونة محسوبة ضمن معادلة تفاوضية لا تزال معقدة. الولايات المتحدة، من جهتها، قد تقبل بهذه الإشارات إذا ما أُدرجت في إطار تفاهم أوسع يُجمّد التصعيد النووي مؤقتًا، خصوصًا مع اقتراب موسم الانتخابات الرئاسية الأميركية، والحاجة إلى استقرار نسبي في الشرق الأوسط. لكن الطريق نحو اتفاق شامل لا يزال مليئًا بالعقبات السياسية، والأمنية، والرمزية.

مقالات مشابهة

  • تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع "إسرائيل"
  • انهيار حماس.. الكشف عن تفاصيل اجتماع نتنياهو مع مسؤولين إسرائيليين
  • مكونة من 13 نقطة.. الكشف عن وثيقة اتفاق ويتكوف بشأن غزة
  • تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع إسرائيل
  • أخبار السيارات| الكشف عن بي واي دي Dolphin Surf الكهربائية.. سعر تويوتا كورولا 2024 كسر زيرو
  • صفعة لإسرائيل .. مقترح أمريكي جديد بشأن غزة | تفاصيل
  • مجلس خماسي وحكومة موحدة ونقل العاصمة.. مخطط سعودي يعيد رسم مستقبل اليمن
  • "تفاصيل جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء الصراع
  • مرونة نووية مشروطة من جانب طهران.. مؤشرات على تفاهم أمريكي- إيراني برعاية عمانية
  • تفاصيل جديدة في قرار المحكمة الرياضية بشأن بيراميدز.. شوبير يكشف