عبدالله المري: «يوم زايد للعمل الإنساني» مناسبة تُخلد ذكرى رجل الإنسانية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد معالي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن يوم زايد للعمل الإنساني، يعتبر مناسبة وطنية تُخلد ذكرى رجل الإنسانية والعطاء، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أسس اتحاد دولة الإمارات على أسمى معاني القيم العربية والإسلامية الأصيلة، ما أسهم في أن تكون الإمارات اليوم صاحبة اليد البيضاء العليا على المستوى العالمي في العمل الإنساني.
وقال معاليه، إن دولة الإمارات بقيادة سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وسيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وسيدي سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وإخوانهم حكام الإمارات وأولياء العهود، تسير على خُطى الوالد المؤسس في العمل الإنساني، وإطلاق المبادرات الخيرية داخل الدولة وخارجها.. مبيناً أن هذا العطاء المستمر وغير المحدود جاء بفضل رؤية حكيمة لزايد الخير والعطاء.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبد الله المري الإمارات يوم زايد للعمل الإنساني
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يرحب بإعلان المملكة المتحدة عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
رحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بإعلان معالي كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة عزم حكومة بلاده الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، واعتبر أن هذه الخطوة تعزز جهود المجتمع الدولي لتحقيق حل الدولتين، وإرساء سلام عادل ودائم في المنطقة.
وأعرب سموه عن تقدير دولة الإمارات لهذا القرار المهم الذي يأتي في لحظة مفصلية تتطلب من المجتمع الدولي تحمّل مسؤولياته، والعمل بشكل جماعي لتفعيل المسار السياسي، وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ويدعم في الوقت نفسه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وفقًا لقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
كما جدّد سمو الشيخ عبدالله بن زايد تأكيد التزام دولة الإمارات الثابت بدعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وصَون حقوقه، ومواصلة العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق حل عادل ومستدام يُنهي الصراع، ويُمهّد لبناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا لشعوب المنطقة كافة.