الكنافة من الحلويات العربية المشهورة والمفضلة لدى الكثيرين، ويتم تحضيرها بطرق متنوعة، ومنها كنافة الطاسة بالقشطة. تعتبر هذه الوصفة سهلة التحضير ولا تتطلب الكثير من الوقت، كما أنها تتميز بطعمها اللذيذ والمميز ويمكن تقديمها لاسرتك في رمضان.

مكونات كنافه الطاسه


500 جرام كنافة مجمدة
كوب سمن
كوب ونصف سكر
كوب ماء
ملعقة كبيرة عصير ليمون
ملعقتان كبيرتان عسل
2 علبة قشطة أو 4 ملاعق كبيرة نشا و2 كوب لبن
ملعقة صغيرة فانيليا


طريقة تحضير كنافه الطاسه


تحضير الشربات:

في قدر على النار، نضع السكر والماء ونتركه حتى يغلي.


نضيف عصير الليمون ونتركه يغلي لمدة 5 دقائق.
نرفع القدر عن النار ونضيف العسل ونتركه يبرد.


تحضير الكنافة

 

نخرج الكنافة من الفريزر ونتركها تذوب قليلًا.
نضع نصف كمية الكنافة في وعاء ونضيف إليها نصف كمية السمن ونفركها جيدًا حتى تصبح رطبة.
نضغط الكنافة في صينية طاسة مدهونة بالسمن ونرفع الأطراف قليلًا.
نضع القشطة على الكنافة ونوزعها بالتساوي.
نغطي القشطة بباقي الكنافة ونفركها بالسمن المتبقي.
نضع الطاسة على نار هادئة ونتركها لمدة 40 دقيقة حتى تأخذ الكنافة لونًا ذهبيًا من الأسفل.
نرفع الطاسة عن النار ونتركها تبرد قليلًا.
نقلب الكنافة على طبق التقديم ونصب عليها الشربات البارد.
نزين الكنافة بالمكسرات أو جوز الهند حسب الرغبة.


نصائح

 

يمكن إضافة الفانيليا إلى القشطة لإعطائها نكهة مميزة.
يمكن استخدام الكنافة الطازجة بدلًا من المجمدة.
يمكن إضافة بعض المكسرات إلى الكنافة قبل خبزها.
يجب التأكد من أن الكنافة تأخذ لونًا ذهبيًا قبل رفعها عن النار.
يجب أن يكون الشربات باردًا قبل صبه على الكنافة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كنافة

إقرأ أيضاً:

مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة

يعاني بعض الناس من حرج داخلي يمنعهم من الدعاء، ظنًا منهم أن الدعاء لا يصح إلا بكلمات منمقة أو عبارات محفوظة تشبه ما يقوله العلماء والدعاة، فيتوقفون عن الدعاء، ويتساءلون في صمت: ماذا نفعل إذا كنا لا نحسن الدعاء؟.

وهوشعور لا أساس له من الصحة، فالدعاء عبادة قلبية قبل أن يكون صياغة لغوية، والله سبحانه وتعالى قريب يجيب من دعاه، ويسمع شكواه مهما كانت بسيطة أو غير مرتبة.


 

ادعُ الله بقلبك قبل لسانك

الدعاء الحقيقي هو ما يخرج من القلب بصدق، دون تكلف أو تصنع، وباللغة التي يشعر بها الإنسان ويعبر بها عن ضعفه وافتقاره إلى الله. فليس مطلوبًا من المسلم أن يتحدث مع ربه ببلاغة أو أسلوب معين، بل المطلوب أن يكون صادقًا، حاضر القلب، متأدبًا مع الله.

وقد دلَّت النصوص الشرعية على أن الله يحب من عبده أن يناجيه بضعفه واحتياجه، وأن يقف بين يديه منكسرًا، مهما كانت كلماته بسيطة أو عامية، فالله يعلم السر وأخفى.

 

«القريب المجيب».. اسم من أسماء الله الحسنى

من أسماء الله الحسنى القريب والمجيب، وهو ما يبعث الطمأنينة في قلب الداعي، ويؤكد أن الله سبحانه لا يحتاج إلى وسطاء، ولا إلى ألفاظ معقدة، بل يقترب من عبده إذا دعاه، كما قال تعالى:﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾ [البقرة: 186].

ولهذا فإن الدعاء أثناء الطواف أو الصلاة أو في أي وقت لا يحتاج إلى كتيب أو نص محفوظ، بل يكفي أن يقول العبد ما في قلبه، وأن يصدق في رجائه.


 

دعاء جامع علمه النبي للسيدة عائشة

ومن رحمة النبي ﷺ بأمته أنه علّمهم أدعية جامعة تختصر الخير كله، ومن ذلك الدعاء العظيم الذي علّمه لأم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها، ويجمع خيري الدنيا والآخرة.

روت السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ علّمها أن تقول:

 «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا».

 

 

لماذا يُعد هذا الدعاء كنزًا؟

هذا الدعاء يُعد من جوامع الدعاء؛ لأنه:

يشمل خير الدنيا والآخرة

يستعيذ من كل شر ظاهر وخفي

يجمع بين طلب الجنة والبعد عن النار

يفوض الأمر كله إلى الله في كل قضاء وقدر


ولهذا نصح العلماء بالمداومة عليه، خاصة لمن لا يحسن الدعاء أو لا يعرف ماذا يطلب.

 

الدعاء ليس اختبارًا لغويًا

ويؤكد أهل العلم أن الدعاء لا يُقاس بجمال الألفاظ، وإنما بصدق القلب، فالله سبحانه لا ينظر إلى فصاحة اللسان، وإنما إلى خشوع القلب وحضور النية، وقد يكون دعاء بسيط نابع من القلب أقرب للإجابة من دعاء طويل بلا روح.

 

مقالات مشابهة

  • جريزمان يُعيد أتلتيكو إلى «درب الانتصارات»
  • قبل ما يفصل | طريقة شحن عداد الكهرباء بالموبايل .. خطوات بسيطة وفورية
  • مش عارف تدعي بإية؟.. كلمات بسيطة علمها النبي للسيدة عائشة
  • فان دايك يكشف عن خطط ليفربول لمواجهة برايتون
  • خطوات بسيطة للحصول على "فيش وتشبيه"
  • انتصارات رائعة للإمارات في مونديال الريشة الطائرة
  • يورتشيتش: بيراميدز سيقدم مباراة رائعة أمام فلامنجو
  • طريقة تحضير ستيك اللحم المشوي بالتوابل والزبدة
  • طريقة تحضير بوريك اللحم بالبهارات الشهية
  • 5 عادات يومية بسيطة للوقاية من مرض باركنسون.. نصائح تدعم صحة الدماغ