تحدثت ريم البارودي في الجزء الثاني من حلقتها في برنامج العرافة مع الإعلامية بسمة وهبة، عن خلافها مع الفنانة وفاء عامر وأسبابه وعن سوء التفاهم الذي حدث بينهم

 

تصريحات ريم البارودي: 

 

وقالت ريم:" أنا مش بكلم وفاء عامر بقالى سنه وشهرين ومش يكلمها مع إنه ا تدخلت مع الدكتور أشرف زكي في حل الخلاف بيني وبين ريهام سعيد، وطلعت وقالت أنا برفض التدخل في الخلاف مع إنه ا تدخلت بالفعل".

 

 

 

وأضافت:" هي ست بتاعت ربنا تصلي وتصوم وبتعمل عمره لكن مسمعتش المشكلة من طرف واحد، أنا زعلت منها لإنه ا الفنانة والوحده اللي راحت فرح المتهم اللى حصلت على حكم ضده، ولما سألتها قالت انا بسحبه لينا". 

   آخر أعمال ريم البارودي

 

 

  يذكر أن آخر أعمال ريم البارودي هو مشاركتها في حكاية بنات السباعي إحدى حكايات مسلسل حدث بالفعل، وحكاية "بنات السباعي" البطولة الأولى لريم البارودي وتتكون من 5 حلقات ويشارك في بطولتها أحمد جمال سعيد ومحمود حجازي ومحمد التاجي وهناء الشورجبي وغيرهم من النجوم، من تأليف محمد إبراهيم عوض وإخراج تامر حمزة.   

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ريم البارودي آخر أعمال ريم البارودي برنامج العرافة رمضان 2024 حكاية بنات السباعي

إقرأ أيضاً:

اتركوا نقاشاتكم الطائفية لأنها ملغومة

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

إذا كنت مسلماً حاول ان تجيب على هذه التساؤلات وتناقشها مع نفسك:

لماذا تحرص اسرائيل على نشر الفتنة بين السنة والشيعة ؟. . ماذا لو كانت اسرائيل في مكان ما من المحيط الهادئ بين نيوزيلاندا وأستراليا، هل ستكون لديها نفس الأهداف والمخططات لتفريق المسلمين، وزرع بذور الفتنة بين صفوفهم ؟. .
الجواب هو: ان وجود كيانها الغاصب فوق ارض عربية تتوسط المقدسات الإسلامية، وحولها العديد من الفرق والطوائف، يحتم عليها زرع الفتنة بينهم، للحفاظ على مقومات وجودها، وحتى تخلو لها الساحة في استباحة دماء أصحاب الأرض، وبالتالي فان كل من يعمل الآن لبث الفتنة بين السنة والشيعة هو عميل من عملاء الصهاينة. وأداة من أدواتهم الخبيثة، ولابد من التصدي له وفضحه على رؤوس الأشهاد. .
لسنا مغالين إذا قلنا: لا يوجد بيت مدمّر، أو حجر مبعثر، أو يد أو قدم مبتورة، أو دماء مهدورة، أو أم ثكلى، أو أمةٌ مشوهة، أو تنظيم تكفيري مسلح في عموم البلاد العربية من شرقها إلى غربها، إلا وستجد لهؤلاء الابالسة علاقة مباشرة به. .
اللافت للنظر أنهم يعترفون بهذه الحقيقة ويتفاخرون بها، بل يلوّحون بها كلما أرادوا زعزعة أمن أي دولة تمد يد العون للفلسطينيين، أو تعترض على سياسة تل ابيب التوسعية. وربما سمعتم بتصريحات وزيرهم المتطرف (سموتريش)، وعودته للتهديد بالمصطلح التوراتي (العماليق)، الذي يصف الفلسطينيين في التوراة بأنهم كائنات غير بشرية تستحق القتل. فقال في تصريحه: (ينبغي ان لا نتردد عن إضرام النيران في مخيمات رفح، وتدمير النصيرات ودير البلح، ينبغي ان نقضي على العماليق، لا توجد لدينا حلول مؤجلة. لابد من إبادتهم عن بكرة ابيهم). .
ختاما: تذكروا تحذيرات السفير الألماني (الدكتور مراد هوفمان) الذي اعتنق الإسلام عام 1980. عندما قال: (إن الغرب يتسامح مع كل المعتقدات والملل وحتى مع عبدة الشيطان. لكنه غير مستعد للتسامح مع المسلمين. كل شيء مسموح إلا أن تكون مسلما). . د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • يونيسف: حياة أكثر من 3 آلاف طفل في غزة خطر
  • مواهب أوبرا دمنهور في أمسية فنية متنوعة.. الثلاثاء
  • منها بر الوالدين.. 3 أعمال من المنزل تعادل ثواب الحج والعمرة (فيديو)
  • ترامب يحصد 1.3 مليون متابع بعيد انضمامه لتيك توك
  • منة شلبي تتعاقد على مسلسل جديد بعنوان "لحم ودم".. تفاصيل
  • اتركوا نقاشاتكم الطائفية لأنها ملغومة
  • تعليم سوهاج تفوز بالمركز الثاني على الجمهورية في مسابقة الطفل المبدع
  • فطير ومحشي وحمام.. «أم هاشم» سفيرة الأكل الشرقي
  • وفاء عامر: ترددت قبل المشاركة في "جبل الحريم".. والست فعلًا جبل (خاص)
  • الدبيبة وسعيد يتابعان الإجراءات التنفيذية لفتح معبر رأس اجدير