تقديم أكثر من 228 ألف وجبة يوميًا في المسجد النبوي خلال رمضان
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تشرف إدارة خدمات إفطار الصائمين بالهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي على تنظيم أكثر من 228 ألف وجبة في اليوم الواحد داخل المسجد النبوي وساحاته وسطحه.
وتشمل أعمال المشاركين في تقديم خدمات إفطار الصائمين في المسجد النبوي عدة جوانب منها؛ مد سفر الإفطار في المسجد والساحات والسطح، وتقديم الوجبات التي تشمل التمر، وعبوة ماء زمزم، والزبادي، والخبز، وتوفير حافظات مياه زمزم وكاسات الشرب في عدة نقاط لسقيا الصائمين.
وتجسد سفر الإفطار في المسجد النبوي خلال شهر رمضان واحدًا من أعظم مشاهد البر وبذل الخير التي تشرف عليها الهيئة، والجهات ذات العلاقة، عبر الإدارات واللجان العاملة في الميدان، لخدمة المصلين والزائرين، وتنفيذ الخطط التشغيلية الموسمية للشهر الفضيل.
#فيديو_واس | الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي تشرف على تنظيم أكثر من 228 ألف وجبة في اليوم الواحد داخل المسجد النبوي وساحاته وسطحه.#واس_جودة_الحياة pic.twitter.com/JsE2484Czx
— واس جودة الحياة (@SPAqualitylife) March 30, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوي رمضان المسجد النبوی فی المسجد
إقرأ أيضاً:
التعرض للهواء الطلق يوميًا يحسن صحة الرئة ويقلل الشعور بضيق التنفس
أكدت دراسات طبية حديثة أن قضاء وقت يومي في الهواء الطلق يلعب دورًا مهمًا في تحسين صحة الرئة والجهاز التنفسي، خاصة لدى الأشخاص الذين يقضون ساعات طويلة داخل الأماكن المغلقة، وأوضح الباحثون أن التعرض للهواء النقي لمدة تتراوح بين 20 إلى 30 دقيقة يوميًا قد يساهم في تعزيز كفاءة الرئتين وتقليل الشعور بضيق التنفس والإرهاق.
وأشار الأطباء إلى أن البقاء لفترات طويلة داخل أماكن مغلقة سيئة التهوية يؤدي إلى استنشاق هواء محمّل بالملوثات الداخلية مثل الغبار والمواد الكيميائية الصادرة عن المنظفات والأجهزة الإلكترونية، وهو ما قد يضعف وظائف الجهاز التنفسي مع الوقت. في المقابل، يساعد الهواء الطلق على تجديد الأكسجين الداخل إلى الرئتين، وتحسين عملية تبادل الغازات، ما ينعكس إيجابيًا على صحة الجسم بشكل عام.
وتوضح الدراسات أن الخروج إلى الأماكن المفتوحة، مثل الحدائق أو الشرفات أو الشوارع الهادئة، يساعد على توسيع الشعب الهوائية وزيادة قدرة الرئتين على امتصاص الأكسجين، كما أن الحركة الخفيفة أثناء التواجد في الهواء الطلق، كالمشي الهادئ، تعزز من نشاط الجهاز التنفسي وتحسن الدورة الدموية، وهو ما يقلل من الإحساس بالتعب وضيق النفس.
وأكد الخبراء أن التعرض المنتظم للهواء الطلق قد يكون مفيدًا بشكل خاص لكبار السن، والمدخنين السابقين، والأشخاص الذين يعانون من حساسية الصدر أو الربو الخفيف، بشرط تجنب التواجد في الأماكن المزدحمة أو الملوثة، كما شددوا على أهمية اختيار الأوقات المناسبة للخروج، مثل الصباح الباكر أو قبل غروب الشمس، حيث يكون الهواء أنقى وأقل تلوثًا.
وأضاف الأطباء أن فوائد الهواء الطلق لا تقتصر على الرئة فقط، بل تمتد لتحسين الحالة النفسية وتقليل التوتر، وهو ما ينعكس بدوره على صحة الجهاز التنفسي. فالتوتر والقلق قد يؤديان إلى تنفس سطحي وسريع، بينما يساعد الاسترخاء في الهواء الطلق على تنظيم التنفس بشكل أفضل.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة