اقتصادية جدا.. طريقة عمل الغريبة الناعمة بالكوب
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تعد الغريبة من أصناف الكحك التي تقدم في عيد الفطر ويعشقها الكثيرون ولذلك نقدم لكم اليوم الغريبة الناعمة بالكوب.
المقادير
4 كوب من الدقيق الفاخر المنخول.
2 كوب من السمن البلدي، مع الحرص أن يكون باردا أو بدرجة حرارة الغرفة.
1 كوب من السكر البودرة.
رشة صغيرة من الملح.
1 معلقة صغيرة من الفانيليا.
2 ملعقه كبيرة من اللبن البودرة.
فستق أو لولي للتزيين.
طريقة تحضير
خفق السمن الباردة باستمرار، حتي تصبح ناعمة ولونها أبيض.,إضافة السكر إلى السمن، مع الاستمرار في الخفق لامتزاج المكونات معا.
نضع مقدار الفانيليا، ونخفقها مع السكر والسمن.
في وعاء خارجي نخلط الدقيق المنخول مع اللبن البودرة.,إضافة الدقيق واللبن البودرة بعد خلطهما معا، بالتدريج إلى مزيج السكر والسمن.
نترك العجينة في الثلاجة لمدة نصف ساعة على الأقل.
نبدأ في تشكيل العجينة على حسب الشكل المفضل.
نرص العجينة بعد تشكيلها في الصينية، مع ترك مساحات فارغة بين القطع المختلفة منها.
تزيين القطع الصغيرة للغريبة الناعمة باللولي أو الفستق.
نضع الصينية في فرن مسخن مسبقا على درجة حرارة 140 درجة، والانتظار لمدة 10 دقائق للحصول على تسوية مناسبة.
بعد التسوية، تترك حتي تبرد تماما، ومن ثم نضع الغريبة الناعمة في وعاء خارجي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغريبة الناعمة طريقة عمل الغريبة طريقة عمل الغريبة الناعمة السمن البلدي
إقرأ أيضاً:
أسعار الأضاحي ترتفع في الضفة الغربية وسط أزمة اقتصادية خانقة
أذاعت فضائية يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، مع اقتراب عيد الأضحى، ارتفعت أسعار المواشي في الضفة الغربية المحتلة بشكل كبير، في وقت تراجعت فيه قدرة العديد من الفلسطينيين على شراء الأضاحي، ما يعكس أزمة اقتصادية متفاقمة في ظل استمرار الحرب على غزة.
وأوضح إبراهيم القاضي، مدير دائرة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد الفلسطينية، أن العديد من المزارع الإسرائيلية توقفت عن العمل بسبب نقص الأيدي العاملة بعد أحداث السابع من أكتوبر وهو ما أدى إلى ارتفاع كبير في الطلب على المواشي داخل إسرائيل.
وقد استغل بعض المهربين الفلسطينيين هذه الفجوة، فقاموا ببيع المواشي في السوق الإسرائيلي بأسعار مرتفعة، ما تسبب في نقص حاد في المعروض داخل السوق الفلسطيني.
ولتطويق الأزمة، اتخذت وزارة الاقتصاد الفلسطينية، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية، إجراءات متعددة للحد من عمليات التهريب، شملت توقيف عدد من المهربين وتحديد أسعار رسمية للحوم والمواشي في محاولة لضبط السوق، بحسب القاضي.
من جانب آخر، لا تزال مجتمعات الرعي الفلسطينية تواجه اعتداءات المستوطنين، ومصادرة الأراضي، والقيود المفروضة على الوصول إلى مناطق الرعي، ما أجبر العديد من مربي الماشية على التوقف عن هذا النشاط والتحول إلى أعمال أخرى.
وقد اضطر كثيرون منهم إلى بيع قطعانهم خوفًا من الخسارة أو بدافع الحاجة المالية.
مقارنة بالسنوات الثلاث السابقة
وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا ملحوظًا في عنف المستوطنين منذ بداية الحرب على غزة. وقد أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن اعتداءات المستوطنين على المزارعين الفلسطينيين خلال موسم قطف الزيتون الأخير تضاعفت ثلاث مرات على الأقل في عام 2024 مقارنة بالسنوات الثلاث السابقة.