“ربنا بيديني على قد تعبي”.. ماذا يقول أحمد العوضي عن المنافسة الفنية؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان أحمد العوضي عن تفاصيل تقديمه مسلسل “حق عرب”، الذي يشارك به في السباق الرمضاني الجاري، وحقق نجاحًا كبيرًا منذ عرض أولى حلقاته، مؤكداً أن التنافس مع زملاء آخرين يصب في المقام الأول في مصلحة الجمهور.
وقال العوضي: “أنا بتوقع دايمًا إن ربنا بيدينا على قد الاجتهاد، وأنا بتعب وربنا بيديني على قد تعبي وده كرم من ربنا، وأنا شايف إن كلنا بنتنافس على تقديم حاجة ترضي إخواتنا اللي بيتفرجوا، وإن حق عرب طالع ده ميمنعش إن كل زملائي عاملين مسلسلات جامدة وببارك لهم، وده في مصلحة اللي بيتفرج”.
وأضاف: “كل العوامل بتتوافر علشان الحاجة تطلع كويسة، وكل واحد في الكاست عامل دوره على أكمل وجه، والمخرج والمؤلف وسينرجي شركة الإنتاج كلنا بنتكاتف علشان نطلع شغلانة حلوة”.
أما عن حقيقة تدخله في ترشيح النجوم في العمل، قائلًا: “إحنا بنتناقش في القرارات اللي تطلع المسلسل في أحسن صورة، ومشهد المقابر كان درامته حلوة وجديدة عليا، والمشهد نفسه حلو بالتعايش مع الشخصية، وكنت جاهز نفسيًا له”.
كما علق أحمد العوضي، على إشادة المخرج خالد يوسف، قائلًا: “شهادة كبيرة من المخرج خالد يوسف إشادته بيا، ودي حاجة كويسة إني أبقى المتحدث الرسمي باسم الحارة الشعبية لأن أنا طالع منها.
main 2024-03-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."