تصل إلى 410 دولارات.. أسعار تذاكر حفل نجوى كرم في دبي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
طرحت الشركة المنظمة لحفل الفنانة نجوى كرم، تذاكر الحفل المرتقب في مدينة دبي الإماراتية، يوم 3 مايو المقبل.
وتنقسم أسعار تذاكر حفل نجوى كرم، في دبي إلى الفئات السعرية التالية: (42.51 دولار أمريكي، 70.84 دولار أمريكي، 99.18 دولار أمريكي، 212.53 دولار أمريكي، 410.90 دولار أمريكي).
نجوى كرم - ألبوم “كاريزما”
من جهة أخرى، حققت جميع أغنيات ألبوم الفنانة نجوى كرم "كاريزما" ملايين المشاهدات في موقع “يوتيوب”، والذي تضمن 7 أغنيات صورت منها أغنية "شغل موسيقى" بطريقة الفيديو كليب مع المخرج دان حدّاد، وحققت حتى الآن قرابة الخمس ملايين مشاهدة، وهي من كلمات كلمات عامر لاوند، وألحان وتوزيع علي حسّون.
الأغنية الثانية في الألبوم حملت عنوان الألبوم "كاريزما" وهي من كلمات اليكسي قسطنطين، وألحان الشاب سامر وتوزيع فادي جيجي، وحققت 3 ملايين مشاهدة، بينما حققت أغنية "عشر دقايق" من كلمات وألحان وسام الأمير، وتوزيع فادي جيجي مليون ونصف المليون مشاهدة.
ويضم ألبوم نجوى كرم، أغنية "واني اشتقتلو" من كلمات عامر لاوند وألحان وتوزيع علي حسون، حصدت حتى الآن 2 مليون مشاهدة حتى الآن، وأغنية "بحبك حب" كلمات وألحان ايفان نصوح وتوزيع فادي جيجي المليون ونصف مشاهدة، وهو نفس العدد من المشاهدات الذي حققته أغنية "زعلك صعب"من كلمات عامر لاوند وألحان علي حسون وتوزيع ستيف سلامة.
وحصدت الأغنية السابعة في ألبوم نجوى كرم، "كاريزما" التي صدرت بعنوان "مغرومة بحالي" قرابة المليون و800 ألف مشاهدة، وهي من كلمات أمل فهد وألحان وسام الأمير وتوزيع فادي جيجي، وقد طرح الألبوم من إنتاج شركة روتانا وعبر قناتها الرسمية في “يوتيوب”.
أعمال نجوى كرم
من جانب آخر، تستعد الفنانة نجوى كرم للعديد من النشاطات والحفلات الغنائية خلال الفترة المقبلة، والتي تتضمن مفاجآت كبيرة لجمهورها في جميع الوطن العربي، حيث سيتم الكشف عنها خلال الفترة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجوى كرم دبي الامارات أعمال نجوى كرم وتوزیع فادی جیجی دولار أمریکی من کلمات نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
النفط يعانق 69 دولار.. والذهب يتراجع مع قوة الدولار وتوتر الأسواق
استقرت أسعار النفط بعد تحقيقها أكبر مكاسب أسبوعية مدعومة بتفاؤل المستثمرين حيال المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة وعدة دول قبل الموعد النهائي الأسبوع المقبل، إضافة إلى شحّ في أسواق وقود الديزل عزز من معنويات السوق.
وارتفع خام “برنت” لأكثر من 69 دولارًا للبرميل، مسجلاً ارتفاعًا بنسبة 1% يوم الخميس، في حين تداول خام “غرب تكساس” الوسيط بالقرب من 66 دولارًا.
وأعرب وزير التجارة الهندي بيوش غويال عن ثقته في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة قبل الأول من أغسطس، فيما تسعى كل من البرازيل والمكسيك إلى توسيع علاقاتها التجارية مع واشنطن.
وشهدت أسعار الديزل ارتفاعًا حادًا، ما دفع إلى زيادة العلاوات السعرية لدرجات نفط خام تنتج كميات أكبر من الوقود، وهو ما دعم السوق النفطية التي تعاني من ركود نسبي.
وأوضحت شركة “توتال إنرجيز” أن إجراءات الاتحاد الأوروبي للحد من واردات الطاقة الروسية ساهمت في تفاقم أزمة الإمدادات، مما زاد من حدة الشح في السوق.
في الوقت ذاته، لا يزال النفط الخام تحت حالة ترقب مع استمرار ارتفاع إمدادات تحالف “أوبك+”، مما يزيد المخاوف من تخمة محتملة في المعروض. ومن المقرر أن يعقد التحالف اجتماعه المقبل في 3 أغسطس لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج.
من جانبه، توقع روبرت ريني، رئيس أبحاث السلع والكربون في “ويستباك بنك كورب”، ارتفاع المخزونات العالمية من النفط الخام بشكل حاد مع استمرار تراجع الطلب الصيفي وزيادة الإمدادات حتى الخريف، متوقعًا انخفاض أسعار خام “برنت” إلى نحو 60 دولارًا.
على صعيد المعادن النفيسة، شهد الذهب تراجعًا طفيفًا يوم الجمعة، لكنه ظل على مسار تحقيق مكاسب أسبوعية طفيفة، مع تداول المعدن قرب مستوى 3370 دولارًا للأونصة.
وجاء هذا التراجع عقب بيانات أمريكية قوية عن سوق العمل عززت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المرتقب الأسبوع المقبل.
وارتفع الدولار الأمريكي وعوائد سندات الخزانة، مما زاد الضغط على الذهب الذي لا يدرّ فائدة، في ظل تراجع رهانات متداولي عقود المبادلة على تخفيضات سعر الفائدة خلال العام الجاري، وتُظهر التوقعات أن أول خفض كامل قد يحدث في أكتوبر.
ولم يغفل المستثمرون التوتر المستمر بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، والذي أعاد النقاش حول سياسات البنك المركزي وتأثيرها على الأسواق.
وارتفع الذهب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مستفيدًا من حالة عدم اليقين العالمية المتعلقة بالتوترات الجيوسياسية ونزاعات التجارة، مما عزز الطلب على الملاذات الآمنة، ومع ذلك، ظل المعدن يتداول ضمن نطاق ضيق مؤخرًا مع تحسن ثقة المستثمرين بالأصول الأكثر مخاطرة بفضل التقدم في المفاوضات التجارية.