التعليم العالي: تجهيزات تنسيق الجامعات 2024 تبدأ بعد عيد الفطر
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تكشف مصادر في المجلس الأعلى للجامعات الحكومية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن استعدادات جارية لبدء أعمال تنسيق الجامعات لعام 2024 في الفترة القادمة.
وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة وزير التعليم: المركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان "أسفك" يخدم المنطقة العربية بأكملهامن المقرر أن تبدأ هذه التجهيزات بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك، وستركز بشكل خاص على الطلاب الحاصلين على الشهادات العربية والأجنبية.
وأشارت المصادر إلى أن التجهيزات ستشمل مكتب التنسيق الرئيسي وفروعه، بالإضافة إلى التجهيزات اللوجستية مثل إعداد الأوراق والملفات، وكذلك استعدادات أعمال تنسيق الجامعات للطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة.
وأكدت المصادر أن مكتب التنسيق الرئيسي سيظل في جامعة عين شمس وفروعه بجامعتي الإسكندرية وأسيوط، ولن يتم تغيير موقعه أو مكانه، وسيتم العمل في هذا المكتب بنفس القواعد والضوابط التي تم تطبيقها في الأعوام السابقة.
وفيما يتعلق بتعديل اختبارات القدرات، أوضحت المصادر أن المجلس الأعلى للجامعات الحكومية لم يتخذ أي قرارات جديدة بشأن إضافة كليات جديدة أو تعديل الكليات القائمة، وسيتم العمل بنفس قواعد العام الماضي في هذا الصدد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التعليم تنسيق الجامعات عيد الفطر التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي: نمتلك مليون باحث مصري
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن مصر أصبحت أول دولة عربية تستضيف الاجتماع السنوي للأكاديميات العلمية العالمية، في خطوة غير مسبوقة تعكس مكانة الدولة الريادية في مجالات البحث العلمي والابتكار على مستوى المنطقة، متابعا: هناك طفرة كبيرة في عدد الباحثين حيث وصلنا إلى مليون باحث مصري حتي الان.
وقال الوزير في تصريحات علي هامش مؤتمر اجتماع أكاديميات البحث العلمي، إن اختيار مصر لاستضافة هذا الحدث الدولي الرفيع جاء نتيجة ثقة المجتمع العلمي العالمي في قدرات الدولة وتطور منظومة التعليم العالي والبحث العلمي فيها، مشيرًا إلى أن مصر تمتلك اليوم ما يقرب من مليون باحث يعملون في الجامعات والمراكز البحثية والمعاهد المتخصصة.
وأوضح عاشور أن الاجتماع الدولي للأكاديميات يضم نخبة من كبار العلماء ورؤساء الأكاديميات من مختلف دول العالم، حيث يناقش التعاون في مجالات العلوم الأساسية والتطبيقية، ويستعرض التجارب الدولية في دعم الابتكار وتحويل البحث العلمي إلى قيمة مضافة للاقتصاد والمجتمع.