مسلسل صيد العقارب الحلقة 23.. هل اقتربت غادة عبدالرازق من قاتل أخيها؟
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
بين زخات من الرصاص وأجواء مشحونة بالتوتر تتشابك خيوط الصراع في مسلسل «صيد العقارب» لتصل إلى ذروتها في الحلقة 22، التي شهدت العديد من الأحداث المتشابكة، من المقرر أن تصاعد في الحلقة الـ23 من مسلسل صيد العقارب، بطولة الفنانة غادة عبدالرازق، التي لاتزال تواصل محاولاتها من أجل العثور على «سامح» قاتل شقيقها.
مواجهة ساخنة جمعت أصدقاء الأمس أعداء اليوم، إسماعيل الغول وحسن ضرعام، بعدما ذهب الأول إلى صديقه من أجل تهديده من محاولات الوصول إلى نجله، من أجل تنفيذ محاولات الانتقام، بعدما تورط في وفاة ابنه «علي» الذي كان يجسد شخصيته محمود عبدالمغني، وانتهت بوعيد بين الطرفين، ما جعل المشاهدين يتوقعون تصاعد الأحداث في الحلقة الـ23 من مسلسل صيد العقارب، بطولة غادة عبدالرازق التي تلعب دور الدكتورة عايدة.
موعد عرض مسلسل صيد العقارب الحلقة 23
من المقرر أن يذاع مسلسل صيد العقارب الحلقة 23، على شاشة قنوات cbc، في الـ7:30 مساء، التي من المنتظر أن تشهد العديد من الأحداث الاستثنائية، في ظل تهديد جميع الأطراف لبعضهما البعض، واحتدام الصراع بين عائلتي الغول وضرغام، على أن تعاد في الـ2 إلا ربع من منتصف الليل.
واختفى «سامح» الذي تدور الأحداث حوله طوال المسلسل، ويحاول أبطال المسلسل العثور عليه والانتقام منه بعد قتل علي شقيق عايدة أو غادة عبدالرازق، ما جعل والده إسماعيل الغول، يعتقد أن عائلة ضرعام عثرت عليه وخطفته وذهب إليهم بالفعل وهددهم قبل ظهوره مرة أخرى بشكل طبيعي، وتفسير غيابه بأنه شعر بحالة من الملل جعلته يتسلل إلى الخارج، لتتأكد غادة عبدالرازق أنه لم يهرب كما قيل لها في حلقات سابقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل صید العقارب غادة عبدالرازق فی الحلقة
إقرأ أيضاً:
هجوم حوثي انتحاري يتحول إلى فخ قاتل شرق الحزم.. الجيش اليمني يفجّر المفاجأة ويردّ بقوة ساحقة!
في مشهد يُجسّد الانتحار العسكري، تلقّت مليشيا الحوثي ضربة موجعة بعد أن قادت محاولة تسلل متهورة إلى محرقة نارية على يد القوات الحكومية اليمنية، شرق مدينة الحزم بمحافظة الجوف، يوم السبت، 31 مايو 2025.
وبحسب مصادر ميدانية وقبلية مطلعة، رصدت وحدات الجيش تحركات العدو مبكراً، وتمكنت من إحباط الهجوم المباغت في لحظاته الأولى.
وسرعان ما تحولت العملية الحوثية إلى فخ محكم أحكمت فيه القوات الحكومية الطوق على المهاجمين، موقعة في صفوفهم قتلى وجرحى بالعشرات، وتدمير عدد من آلياتهم العسكرية.
وبعد ساعات من القتال العنيف، استعادت القوات اليمنية سيطرتها الكاملة على المواقع المستهدفة، فيما فرّت عناصر المليشيا تحت ضغط نيران مكثفة، تاركة خلفها جثث قتلاها ومعداتها المحترقة.
وفي محاولة يائسة لتشتيت الانتباه، شنّت المليشيا الحوثية قصفاً مدفعياً على مواقع عسكرية في مديرية مدغل شمال مأرب، ما أسفر عن استشهاد جندي وإصابة آخرين.
غير أن الرد جاء فورياً ومؤلماً، حيث نفذ الجيش قصفاً مركزاً دمّر معدات حوثية ثقيلة كانت تُستخدم لحفر خنادق وتحصينات في خطوط المواجهة.
هذه الهجمات تكشف مجدداً حجم التخبط الحوثي، في وقت تتوالى فيه خسائره وتتصاعد التقارير حول انهيارات داخلية وتراجع في الروح المعنوية لعناصره على مختلف الجبهات.