آبل تقدم الصور الرمزية للشخصية المكانية إلى Vision Pro
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تعمل شركة Apple على جعل Vision Pro أكثر اجتماعية من خلال تقديم الأشخاص المكانيين، الذي يكسر تلك الصور الرمزية من نوافذها المقيدة ويضعها بجوارك مباشرةً في الفضاء الافتراضي. الهدف هو جعل التعاون والدردشة أكثر طبيعية في Vision Pro - حيث يمكنك العمل على العروض التقديمية معًا، أو مشاهدة الأفلام عبر SharePlay، أو ممارسة الألعاب كما لو كان أصدقاؤك بجانبك تمامًا.
لقد تعاملت Meta مع التعاون الافتراضي بشكل مشابه مع Horizon Workrooms، لكن تطبيق Apple يذكرني أكثر بـ Microsoft Mesh، والذي سمح لي بالتفاعل مع رفاق افتراضيين في الواقع المعزز باستخدام HoloLens 2. مثل Vision Pro نفسه، تبدو الشخصيات المكانية أكثر دقة قليلاً من Microsoft 2021 -عصر التكنولوجيا. يمكنك تمكينها أو تعطيلها حسب الرغبة من خلال مكالمة FaceTime، وتقول Apple إن الجميع سيكونون قادرين على ضبط المحتوى بالطريقة التي يريدونها، دون التأثير على كيفية رؤية رفاقهم الافتراضيين له.
على الرغم من أنني وجدت أن شخصيات Apple مخيفة وروبوتية بعض الشيء أثناء مراجعتي لـ Vision Pro، إلا أن الشركة قامت بتحسينها بشكل مطرد لالتقاط تعبيرات الوجه المختلفة وتسريحات الشعر بشكل أفضل. عندما يكونون عالقين في نافذة FaceTime، تعد الشخصيات بديلاً دون المستوى لرؤية وجوه أصدقائك فعليًا. ولكنها قد تكون أكثر فائدة إذا تمكنت من جعل الأمر يبدو وكأن أصدقائك البعيدين يجلسون بجانبك بالفعل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
زوجة ماكرون تصفعه في مطار هانوي
أثارت مشاهد مصورة لوصول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت إلى العاصمة الفيتنامية هانوي، مساء الأحد، تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن بدت السيدة الأولى في لقطة وكأنها توجه “صفعة” إلى زوجها عند باب الطائرة.
وأظهرت الصور، التي التقطتها وكالة “أسوشيتد برس”، لحظة فتح باب الطائرة الرئاسية، حيث ظهر ماكرون واقفاً داخل الطائرة، فيما بدت بريجيت وهي تلوّح بيدها في حركة فُسّرت على أنها صفعة. وبدا الرئيس الفرنسي للحظة وكأنه فوجئ، قبل أن يتدارك الموقف ويستدير لتحية المستقبلين.
وخلال نزولهما من سلم الطائرة، مد ماكرون ذراعه كالمعتاد لزوجته، غير أنها اختارت التمسك بحافة الدرج بدلاً من الإمساك بيده، ما عزز التكهنات حول طبيعة العلاقة بين الزوجين في تلك اللحظة.
وسرعان ما انتشرت الصور على نطاق واسع، خاصة بين حسابات معارضة للرئيس الفرنسي، وانهالت التعليقات التي تراوحت بين السخرية والتفسير السياسي وحتى النظريات المؤامراتية.
وفي أول رد فعل رسمي، نفى قصر الإليزيه صحة الصور، قبل أن يعاود ويؤكدها لاحقاً.
ونقل صحافيون مرافقون للجولة عن مصادر مقربة من الرئيس وصفها للحادثة بأنها “مشاحنة بسيطة بين زوجين”، مضيفة أن ما حدث كان مجرد “لحظة تنفيس للتوتر” قبل انطلاق الجولة الآسيوية.
ورأى المصدر أن الجدل تم تضخيمه من قبل “دوائر موالية لروسيا” و”أوساط تسعى لاستغلال أي تفصيل للنيل من صورة الرئيس”، مؤكداً أن العلاقة بين الرئيس وزوجته “قوية وطبيعية”.