الحلقة التي ينتظرها الكثير.. ضحايا رامز جلال في الحلقة الرابعة والعشرين من رمضان2024
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
الحلقة التي ينتظرها الكثير.. ضحايا رامز جلال في الحلقة الرابعة والعشرين من رمضان2024.. يزداد الفضول في هذه الأيام حول ضحايا برنامج "رامز جلال" المعروف بـ "رامز جاب من الأخر"، حيث يتساءل الكثيرون في مصر والوطن العربي عن الشخصيات التي ستتعرض لمقالب البرنامج في حلقته الـ 24 التي من المقرر عرضها اليوم. يعتبر البرنامج من الأيقونات التلفزيونية التي تعود كل رمضان لسنوات عديدة، مما يدفع جمهوره إلى البحث المتزايد عن آخر التطورات فيه.
وقبل الحديث عن ضيف رامز جاب من الاخر اليوم،، فإن برنامج رامز من الأخر إستضاف العديد من النجوم المميزن هذا الإعلام علي المستوي الإعلام، والرياضة، ومن بين أبرز هؤلاء الضيوف أيتن عامر، انتصار، ميرهان حسين، محمد أنور، كزبرة، عبد الله السعيد، وغيرهم، ومن المتوقع أن يكون ضيف هذه الحلقة هي دينا الشربيني وروبي، ومن المتوقع أن تتضمن الحلقة مزيدا من الإثارة والتشويق.
موعد برنامج رامز جاب من الأخرومن المقرر أن يتم عرض برنامج رامز جاب من الأخر مساء كل يوم من أيام شهر رمضان الكريم عبر قناة mbc مصر في تمام الساعة السادسة أو في موعد أذان المغرب بشكل دقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال برنامج رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال رامز جاب من الأخر رامز جلال
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة سياسيا بمصر
قال الإعلامي عمرو أديب إن التعبير عن الناس في الوقت الحالي لا يقتصر على الأحزاب السياسية، بل يشمل منصات التواصل الاجتماعي وبعض الإعلاميين، مؤكدًا على أهمية فتح المجال أمام الأصوات المختلفة.
وأضاف عمرو أديب خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «مصر تستحق أفضل من كده، ويجب أن يكون هناك شيء جديد، إنتاج جديد، وأمل يقدمه المجتمع للجيل القادم»،متابعا: «خدوا بالكم، السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة».
نتائج المرحلة الثانية من الانتخاباتوتابع عمرو أديب بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟