عاجل.. شريف إكرامي يهاجم شوبير بسبب رمضان صبحي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
وجه شريف إكرامي حارس مرمى بيراميدز، عتابًا إلى الإعلامي أحمد شوبير بعدما تحدث في البداية عن وقوع رمضان صبحي في أزمة بسبب منشطات.
شريف إكرامي ينتقد شوبير بسبب حديثه عن رمضان صبحيصرح إكرامي في حواره لبرنامج “الهدف” المذاع على قناة “أون تايم سبورتس”: “أعتز جدًا بالعلاقة الشخصية بيني وبين أحمد شوبير، أنا اختلفت معه كثيرًا وعلى الهواء".
وتابع: "طريقة شوبير في سرد موضوع رمضان صبحي كانت مستفزة بالنسبة لي، لأنه قال أنه لا يحب التشهير وفي نفس الوقت ذكر كل الدلالات والإشارات عن هوية اللاعب الذي يقصده”.
وواصل موجهًا حديثه لشوبير: “كان من الأفضل أن تذكر اسم رمضان صبحي للمصداقية، ولكنك تدعي الإنسانية في تصريحك”.
عاجل.. تصريحات نارية من شريف إكرامي حول أزمة رمضان صبحي عاجل.. شوبير يكشف تفاصيل أزمة منشطات رمضان صبحي ودور شريف إكراميوكان أحمد شوبير قد كشف وقوع لاعب دولي في أزمة بسبب المنشطات، ثم خرج جمال علام رئيس اتحاد كرة القدم مؤكدًا أن اللاعب المقصود هو رمضان صبحي.
وذكر جمال علام في تصريحات إذاعية إنه سيتم أخذ عينة أخرى من اللاعب رمضان صبحي للتأكد من تناول المنشطات أم لا قبل توقيع عقوبة الإيقاف عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان صبحي شريف إكرامي بيراميدز أحمد شوبير أزمة منشطات شریف إکرامی رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
محامي أسرة شريف الدجوي يكشف مفاجأة.. ماذا قال؟
كشف محمد حمودة محامي أسرة شريف الدجوي خلال تصريحات لبرنامج في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، عن تفاصيل مثيرة تتعلق بوضع الدكتور أحمد داخل الأسرة والمؤسسات التي كان يديرها، بالإضافة إلى الملابسات المحيطة بوفاته.
أكد المحامي، أن الدكتور أحمد الدجوي كان يشغل منصب رئيس مجلس إدارة "دار التربية"، وليس مديرًا للتسويق في الجامعة كما أُشيع، مشددًا على أن هذا المنصب يعكس مكانته الإدارية الحقيقية داخل المؤسسة، التي عملت أسرة الدكتورة منى على إخراجه منها.
وفيما يتعلق بالخلافات العائلية، أشار المحامي إلى أن أسرة الدكتورة منى الدجوي قامت بتوقيع الدكتورة نوال الدجوي على تنازلات تتعلق بممتلكاتها، واستبعاد الدكتور أحمد من كافة الأمور المتعلقة بالإدارة والميراث.
وحول ملابسات وفاة الدكتور أحمد، أوضح المحامي أن التحقيقات الجارية ستكشف ما إذا كانت الوفاة نتيجة انتحار أم جريمة قتل، مؤكدًا أن الدكتور أحمد كان قد تعرض لتهديدات سابقة، إلا أن ذلك لا يعني بالضرورة أنه قُتل، مشددًا على أن الأجهزة الأمنية هي الجهة الوحيدة المخولة بتحديد سبب الوفاة.
كما أشار المحامي إلى أن التحريات الأولية التي تم الإعلان عنها استندت إلى بيانات حصلت عليها الأجهزة الأمنية من خصوم الدكتور أحمد، مما قد يؤثر على دقة النتائج الأولية.