قوائم المتهمين بمحاربة الدولة التي ظهرت مؤخرا.
يجب أن تظهر هذه القوائم وفق معيارين هما:

– التواطؤ والتعاون والتناهي مع مليشيا الجنجويد الدعم السريع بعد حرب ١٥ أبريل ٢٠٢٣.
– التواطؤ والتعاون والتماهي مع الدول العدوة التي تدعم المليشا وعلى رأس هذه الدول الإمارات.
ولا معيار ثالث
ملاحظاتي على القائمتين :
١- هناك اسماء اساسية لم تظهر في القائمة حتى الان .

٢- هناك اسماء ظهرت في القائمة ولا ينطبق عليها المعيارين عاليه واقصد هشام على ود قلبها تحديدا، فهشام ضد الدعم السريع وضد الإمارات حتى قبل هذه الحرب وهذا اساس يخرجه من هذه القائمة الا ان كان في الأمر تصفية حسابات .

شخصا ضد قدسية اي شخص ، وهشام مثله مثل غيره ، لكن خطورة ايراد اسماء من لهم موقف واضح ضد الدعم السريع والإمارات والمتعاونين معهم وظهورهم في قائمة واحدة مع المتماهين والمتعاونين والمتحالفين والمتواطين مع الامارات والدعم السريع ، هذا أمر يضعف هذه القائمة ويجعلها عرضة للشك.

عموما ما يسعدني ويسرني في هذه القائمه هو امر واحدفقط ، فانا لا يعنيني امر القبض عليهم أو معاقبتهم او حتى اعدامهم، واعلم يقيا انه الحكم قد صدر عليهم مسبقا واجتماعيا من هذا الشعب وهو حكم نهائي وملزم ؛ الذي يسعدني هو ان صدور هذه القائمة قد قطع كل الحبال الدائبة والامال الزائفة والعشم الكذوب في مفاوصات او اتفاقات خائبة تخرج المليشيا والإمارات من ورطتهم ، اتفاقات كان يروج لها وينادي بها ،
تاني مافي حا نقابل البرهان او عندنا اجتماع او قدمنا مبادرة .
سلم نفسك للبوليس اول شي ????

وليد محمد المبارك احمد

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع تسيطر على حقل نفطي غربي السودان

ظهر عدد من عناصر قوات الدعم السريع في مقاطع فيديو وهم يؤكدون فرض سيطرتهم الكاملة على منطقة هجليج النفطية.

كمبالا: التغيير

قالت مصادر لـ(التغيير)، إن قوات الدعم السريع فرضت سيطرتها على حقل هجليج للبترول في ولاية غرب كردفان- غربي السودان اليوم الاثنين.

وتُعد هجليج من أهم مناطق إنتاج النفط في السودان حيث تنتج ما يقارب 25 ألف برميل يومياً من خام مزيج النيل، بجانب استضافتها المحطة المركزية لمعالجة خام الوحدة «CPF» وبترول دولة جنوب السودان الذي تصل طاقته الإنتاجية إلى نحو 80 ألف برميل يومياً.

وأكدت مصادر انسحاب الجيش السوداني وشركات النفط العاملة بالمنطقة إلى داخل دولة جنوب السودان، وسيطرة قوات الدعم السريع على الحقل النفطي، مما أدى إلى خروجه عن الخدمة.

وظهر عدد من عناصر الدعم السريع في مقاطع فيديو نشرها منسوبون للقوات وهم يؤكدون فرض سيطرتهم الكاملة على منطقة هجليج النفطية، بينما أشارت المعلومات الأولية إلى إخلاء المنطقة من العاملين دون إصابات أو خسائر، وأنه تم تفعيل احتياطات السلامة في الحقول النفطية.

في المقابل نشر موالون للجيش السوداني تأكيدات بأن القوات انسحبت من اللواء 90، دون تقديم تفاصيل إضافية، وقالوا إن الخطوة تمت لظروف تعلمها القيادة العسكرية.

ولم تصدر بيانات رسمية حتى الآن من الدعم السريع بشأن تأكيد السيطرة من عدمها، كما لم يقدم الجيش السوداني أي معلومات تفيد بما يجري في الحقل النفطي.

وتقع هجليج في ولاية جنوب كردفان على مقربة من الحدود مع دولة جنوب السودان وتبعد حوالي 45 كيلومترا غرب منطقة أبيي المتنازع عليها.

وكانت قوات الدعم السريع سيطرت مطلع الشهر الحالي، على الفرقة 22 في بابنوسة، بالرغم من إعلانها هدنة إنسانية أواخر الشهر الماضي، وقالت إن تحركها جاء رداً على خروقات من جانب الجيش، ورداً على هجمات نفذها على مواقعها في بابنوسة.

وأكدت الدعم السريع يومها “تمسكها بالهدنة الإنسانية وحرصها على حماية المدنيين”، مع التشديد على أن “الدفاع المشروع عن النفس حق مكفول بالقانون الدولي في ظل الاعتداءات المتكررة”.

الوسومالجيش السوداني الدعم السريع السودان الفرقة 22 بابنوسة النفط جنوب السودان خام الوحدة غرب كردفان مزيج النيل هجليج

مقالات مشابهة

  • هل أصبحت الفاشر مدينة موت بعد سقوطها في يد الدعم السريع؟
  • سلطنة عُمان تسجل البشت في قوائم منظمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي
  • الجيش ينسحب من حقل هجليج النفطي بعد سيطرة الدعم السريع في السودان
  • ارتباك الدولة بين النفوذ الإيراني والالتزامات الدولية: قراءة في أزمة نشر قوائم الإرهاب
  • السودان .. الدعم السريع يسيطر على أكبر حقل نفطي غرب كردفان
  • الدعم السريع يسيطر على أهم منطقة نفطية في السودان
  • الدعم السريع تعلن السيطرة على حقل نفط استراتيجي جنوب كردفان
  • قوات الدعم السريع تسيطر على حقل نفطي غربي السودان
  • قصف الدعم السريع لروضة أطفال جنوب كردفان
  • معارك محتدمة بين الجيش والدعم السريع وعقار يؤكد أن الدولة لم تخسر