بالأرقام.. هذا ما خلفته ستة أشهر من الحرب على غزة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أصبحت الحرب المتواصلة بين إسرائيل وحماس منذ ستة أشهر واحدة من أكثر الصراعات تدميرا وفتكا وعصيانا على الحل في القرن الحادي والعشرين.
فمنذ الهجوم الذي شنته حماس عبر الحدود في 7 أكتوبر قامت إسرائيل بقصف قطاع غزة ما أدى إلى نزوح الغالبية العظمى من السكان، ودفع الكثيرين إلى الفرار إلى مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب غزة، ناهيك عن مقتل أكثر من 30 ألفا منذ بداية عملية "طوفان الأقصى".
وفي ما يلي نظرة على الحرب بالأرقام والإحصائيات قالت وكالة "أسوشيتد برس" إن مصدرها الرئيسي الجيش ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيليين، ووزارة الصحة في غزة، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وتقارير الوكالة.
إجمالي الوفيات:
- عدد القتلى الفلسطينيين في غزة: 33091
- الأطفال الذين قتلوا في غزة: ما يزيد على 13 ألفا
- عدد القتلى الفلسطينيين في الضفة الغربية: 456
- عدد القتلى في لبنان: 343 على الأقل
- عدد القتلى في إسرائيل: نحو 1200
المدنيون:
- مدنيون قتلوا في لبنان: 50 على الأقل
- عمال إغاثة قتلوا في غزة: 224 من بينهم 30 على الأقل قتلوا أثناء أداء واجبهم
- عدد القتلى من العاملين في القطاع الصحي في غزة: 484
- صحفيون قتلوا في غزة: 95 على الأقل
- مدنيون وأجانب قتلوا في إسرائيل يوم 7 أكتوبر: 780
- مسعفون قتلوا في إسرائيل يوم 7 أكتوبر: 62
عدد القتلى المدنيين منذ 8 أكتوبر في إسرائيل على طول الحدود الشمالية: 9
جنود - مسلحون:
- مسلحون قتلتهم إسرائيل في غزة: أكثر من 13 ألفا بحسب الجيش الإسرائيلي
- جنود إسرائيليون قتلوا في الهجوم البري على غزة: 256
- جنود إسرائيليون قتلوا في 7 أكتوبر: 314
- جنود إسرائيليون قتلوا على طول الجبهة الشمالية لإسرائيل منذ 7 أكتوبر:11
- مسلحون قتلوا في لبنان: نحو 280 معظمهم من حزب الله
الدمار والوضع الإنساني في غزة
- نسبة المباني التي من المحتمل أن تكون قد تضررت أو دمرت: 55.9 بالمائة
- نسبة المنازل التي يحتمل أن تتضرر مع استمرار القتال: أكثر من 60 بالمائة
- نسبة المباني المدرسية المتضررة: 90 بالمائة
- المستشفيات العاملة: 10 من بين 36
- مدنيون فلسطينيون يواجهون انعدام الأمن الغذائي الكارثي بحسب الأمم المتحدة: 1.1 مليون
- نسبة أطفال شمال غزة تحت سن الثانية الذين يعانون من سوء التغذية الحاد: 31 بالمائة
- نسبة الطلاب المتغيبون عن الدراسة: 100 بالمائة
- المساجد المتضررة: 227
- الكنائس المتضررة: 3
المصابون:
- فلسطينيون مصابون في غزة منذ 7 أكتوبر: 75750
- فلسطينيون مصابون في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر: 4750
- جنود إسرائيليون مصابون منذ بداية الهجوم البري: 1549
- مدنيون إسرائيليون مصابون يوم 7 أكتوبر: 4834
النازحون:
- فلسطينيون نازحون حاليا من غزة: 1.7 مليون (70 بالمائة من السكان)
- إسرائيليون نازحون حاليا من مناطق سكانية حدودية: 90000 (أقل من 1 بالمائة من السكان)
الرهائن والأسرى
- رهائن حماس يوم 7 أكتوبر: 253
- رهائن الذين ما زالوا على قيد الحياة أو لم يتم التأكد من وفاتهم: 98 من بينهم اثنان محتجزان قبل 7 أكتوبر
- وفاة مؤكدة لرهائن لدى حماس: 36 من بينهم اثنان محتجزان قبل 7 أكتوبر
- رهائن محررون: 123
- أسرى فلسطينيون مفرج عنهم خلال فترة توقف القتال لمدة أسبوع: 240
- معتقلون في السجون الإسرائيلية: تجاوز إجمالي عدد المعتقلين الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية 9100
المصدر: RT + أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيون الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الضفة الغربية القدس القضية الفلسطينية تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية صفقة تبادل الأسرى طوفان الأقصى قطاع غزة مساعدات إنسانية وفيات جنود إسرائیلیون یوم 7 أکتوبر عدد القتلى فی إسرائیل على الأقل قتلوا فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
رويترز: أميركا حجبت معلومات استخباراتية عن إسرائيل خلال حرب غزة
كشفت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، أن مسؤولي المخابرات الأميركية علقوا مؤقتا تبادل بعض المعلومات الأساسية مع إسرائيل خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن بسبب مخاوف تتعلق بسلوك إدارة الحرب في غزة .
وفي النصف الثاني من العام 2024، قطعت الولايات المتحدة البث المباشر من طائرة مسيّرة أميركية فوق غزة، كانت تستخدمها الحكومة الإسرائيلية في البحث عن الأسرى ومقاتلي حركة حماس . وقال 5 من المصادر إن هذا التعليق استمر لعدة أيام على الأقل.
وذكر اثنان من المصادر، أن الولايات المتحدة قيدت أيضا كيفية استخدام إسرائيل لبعض معلومات المخابرات في سعيها لاستهداف مواقع عسكرية بالغة الأهمية في غزة. ورفض المصدران تحديد متى اتخذ هذا القرار.
واشترطت كل المصادر عدم نشر أسمائها للحديث عن معلومات المخابرات الأميركية.
وجاء القرار مع تزايد مخاوف مجتمع المخابرات الأميركية بشأن عدد المدنيين الذين استشهدوا في الحرب الإسرائيلية بغزة.
اقرأ أيضا/ واشنطن تعقد مؤتمرا بالدوحة الثلاثاء بشأن القوة الدولية ومستقبل غـزة
وأفادت مصادر، بأن المسؤولين كانوا قلقين من إساءة معاملة جهاز الأمن العام (الشاباك) للأسرى الفلسطينيين.
وقال ثلاثة من المصادر إن المسؤولين أبدوا قلقهم أيضا من عدم تقديم إسرائيل ضمانات كافية بالتزامها بقانون الحرب عند استخدام المعلومات الأميركية.
وبموجب القانون الأميركي، يتعين على أجهزة المخابرات الحصول على هذه الضمانات قبل مشاركة المعلومات مع أي بلد أجنبي.
وذكر مصدران، أن قرار حجب المعلومات داخل أجهزة المخابرات كان محدودا وتكتيكيا، وأن إدارة بايدن ظلت تتبع سياسة الدعم المستمر لإسرائيل من خلال تبادل معلومات المخابرات والأسلحة.
وأفادت المصادر بأن المسؤولين سعوا إلى ضمان أن تستخدم إسرائيل معلومات المخابرات الأميركية وفقا لقانون الحرب.
المصدر : عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية شاهد: سفير واشنطن في الأمم المتحدة يوجه رسالة خاصة لسكان غزة ألبانيز: تكلفة إعادة إعمار غزة يجب أن تسددها إسرائيل و4 دول أخرى محدث: واشنطن تعقد مؤتمرا بالدوحة الثلاثاء بشأن القوة الدولية ومستقبل غزة الأكثر قراءة تجدد نسف المنازل - 3 شهداء وإصابات في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا واشنطن توافق على صفقة مركبات تكتيكية بـ90.5 مليون دولار للجيش اللبناني مسؤول أمريكي يزور الأردن وإسرائيل لبحث تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة السفير البوريني يقدم نسخة من أوراق اعتماده سفيراً لفلسطين لدى البرازيل عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025