ألمي كفارنة: تلقيت عروضا كثيرة بعد المشاركة في كتابة مسلسل رسالة الإمام
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أكدت السيناريست ألمي كفارنة، مؤلفة مسلسل بدون سابق إنذار، أنها لم تشعر بالانتقال بين الكتابة للدراما أو الإعلام أو الصحافة، فكلها حلقة واحدة مكونة من 3 عناصر أساسية، وهو التلقي والتحليل وإعادة إنتاج المادة، منوهة إلى أنه في حال التعرض لحادث اجتماعي في الشارع من الممكن أن تتطرق اليها بالعديد من الأشكال لنقلها إلى الجمهور.
وأشارت «كفارنة»، خلال لقائها مع الإعلاميتين يارا مجدي وسارة سراج، ببرنامج «حصاد الدراما»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، إلى أنها مرت بعديد من التجارب في مجال تأليف الدراما وكتابة المحتوى في سوريا.
وذكرت، أنه كانت واحدة من الأشخاص الأساسيين المشاركين في كتابة مسلسل رسالة الإمام للفنان خالد النبوي، والذي عُرض الموسم الرمضاني الماضي، وبعد ذلك عُرض عليها المشاركة في أعمال درامية وسينمائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رسالة الإمام سوريا خالد النبوي
إقرأ أيضاً:
ماذا يفعل المسبوق في صلاة الجنازة؟ الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها من أحد المتابعين حول كيفية تصرف المسبوق إذا دخل المسجد ووجد الإمام قد بدأ في صلاة الجنازة، دون أن يدرك عدد التكبيرات التي سبقه بها الإمام، وتساءل: هل يبدأ بالفاتحة أم بالصلاة على النبي أم بالدعاء؟ وهل يُسلّم مع الإمام أم يتم ما فاته؟
وأوضحت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي أن المسبوق في صلاة الجنازة يبدأ قراءته بالفاتحة بعد أول تكبيرة يكبرها هو، حتى لو كان الإمام قد سبقه في عدد من التكبيرات.
وإذا كبر الإمام أثناء قراءته للفاتحة، فإنه يُتابعه بالتكبير وتسقط عنه الفاتحة، ثم يُكمل بعد كل تكبيرة ما يُقرأ في الترتيب المتعارف عليه.
وإذا سلّم الإمام وكان المأموم لم يُكمل عدد التكبيرات، فعليه أن يُكمل ما فاته منها بعد سلام الإمام، ثم يُسلّم.
متى يكون التكبير في أيام التشريق واجبًا؟
في سياق آخر، أشارت دار الإفتاء إلى أن التكبير في أيام التشريق عقب الصلوات المكتوبة أمر مشروع لا خلاف فيه بين الفقهاء، استنادًا إلى قوله تعالى: ﴿وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ﴾ [البقرة: 203].
ورغم هذا الاتفاق على مشروعية التكبير، إلا أن الفقهاء اختلفوا في حكمه؛ فالحنابلة والشافعية وبعض الحنفية يرونه سُنة مؤكدة اقتداءً بفعل النبي صلى الله عليه وسلم، بينما يرى المالكية أنه مندوب، ويذهب الرأي الراجح عند الحنفية إلى أن التكبير واجب، اعتمادًا على صيغة الأمر في الآية الكريمة.
وقد استندت الإفتاء في هذا التوضيح إلى كتب فقهية معتبرة مثل "كشاف القناع"، و"الحاوي الكبير"، و"البحر الرائق"، و"بدائع الصنائع".