بالصور| أكثر من 1000 أسرة.. أعمال تجهيز أكبر مائدة إفطار ببورسعيد
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
يشهد مركز شباب القابوطي في محافظة بورسعيد، اليوم السبت، أعمال تجهيز موائد أكبر إفطار رمضاني جماعي تشهده المحافظة خلال الشهر المبارك، بحضور اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد.
ووجهت محافظة بورسعيد الدعوة لأكثر من 1000 أسرة يمثلون قرابة 3000 فرد من أحياء الزهور والضواحي المناخ، وذلك لتناول الإفطار سويا بمركز شباب القابوطي، بهدف تعزيز العلاقات الاجتماعية بين جميع أطياف المجتمع وخلق أجواء أسرية تعكس الترابط والمحبة بين جميع أبناء بورسعيد.
ويشارك في تجهيز الموائد شباب متطوع من مديرية الشباب والرياضة ببورسعيد، برئاسة عبدالفتاح حافظ، وتضم الوجبات الساخنة: (بروتين - خضروات - أرز) بجانب السلطات والمياه والحلوى والمشروبات.
1712414689857_copy_1024x768 1712414689870_copy_1024x768 1712414689815_copy_1024x768 1712414689785_copy_1024x768 1712414689701_copy_1024x768 1712414689841_copy_1024x768 1712414689717_copy_1024x768 1712414689646_copy_1024x768 1712414689733_copy_1024x768 1712414689683_copy_1024x768 1712414689662_copy_1024x768المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مائدة إفطار إفطار بورسعيد رمضان بورسعيد افطار جماعي copy 1024x768
إقرأ أيضاً:
خيانة ترنبيري.. كيف باعت أوروبا كرامتها لترامب على مائدة غولف
الاتفاق الذي حمل في طيّاته وعودًا مالية واستثمارية ضخمة، كشف عن تنازلات صادمة اعتُبرت إهانة لهيبة الاتحاد الأوروبي وتفريطًا بمصالحه الحيوية.
الصفقة التي كسرت العمود الفقري الأوروبي ما كان يُفترض أن يكون اتفاقًا تجاريًا متوازنًا، تحوّل إلى صفقة أحادية الجانب منحت واشنطن امتيازات كاسحة، في حين تركت أوروبا منقسمة، ضعيفة، ومجردة من أدوات الردع التجاري.
خسائر استراتيجية.. وغياب السيادة الاقتصادية أهم القطاعات الأوروبية، من الأدوية إلى الفولاذ، تم تجاهلها بالكامل، في حين ضمنت الولايات المتحدة فتح الأسواق الأوروبية أمام منتجاتها، دون التزامات متكافئة.
الرسوم العقابية الأميركية باقية، والاتحاد تخلى عن حق الدفاع عن نفسه مستقبلاً.
600 مليار دولار.. رشوة سياسية أم انتحار اقتصادي؟ تعهد فون دير لاين بضخ استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار في السوق الأميركية، رغم عدم امتلاكها أي صلاحية قانونية لذلك. الخطوة أثارت تساؤلات واسعة حول دوافعها، ومَن يقف خلف هذا "التفريط الجماعي".
بروكسل تُقاد من خلف الستار ضغوط هائلة من شركات التكنولوجيا والسيارات، خصوصاً الألمانية، ساهمت في فرض هذا المسار الاستسلامي، وسط تواطؤ واضح من بعض العواصم الكبرى، أبرزها برلين ودبلن.
لم يُوقّع شيء بعد.. فهل تتراجع أوروبا؟ رغم الضجيج، لا تزال الصفقة في مراحلها الأولية، ولم تُحسم بعد كاتفاق قانوني ملزم.
البرلمان الأوروبي وحكومات الدول الأعضاء يملكون فرصة تاريخية للتراجع، وإعادة صياغة العلاقة مع واشنطن بما يضمن الكرامة والمصالح الأوروبية.
--- خلاصة المشهد: صفقة "ترنبيري" ليست اتفاقاً اقتصادياً فحسب، بل اختبار حقيقي لما تبقّى من استقلالية القرار الأوروبي. فإما أن تنهض أوروبا وتصحح المسار، أو تسجّل في التاريخ لحظة سقوطها تحت أقدام صفقة غولف وابتسامة ترامب.