شواطئ بورسعيد تستقبل آلاف الزوار خلال عطلة نهاية الأسبوع
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
شهدت شواطئ محافظة بورسعيد، اليوم الجمعة إقبالًا كثيفًا من المصطافين من أبناء المحافظة والمحافظات المجاورة الذين توافدوا منذ الساعات الأولى من الصباح للاستمتاع بالأجواء الصيفية المعتدلة ومياه البحر الصافية
وحرص الزوار على السباحة وممارسة الألعاب الشاطئية إلى جانب الاسترخاء على الرمال وسط أجواء أسرية تميزت بالبهجة والمرح وتنوع الأنشطة الترفيهية.
وتنفيذًا لتوجيهات اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد، بتوفير أعلى مستوى من الخدمات للمصطافين، كثفت الأجهزة التنفيذية بالمحافظة استعداداتها بالتنسيق مع فرق الإنقاذ البحري والإسعاف لتأمين الشواطئ وتوفير أقصى درجات الأمان للرواد حيث انتشر رجال الإنقاذ بطول الشاطئ لتحذير المواطنين من تجاوز خط الأمان والدخول إلى أعماق البحر وتوعيتهم بضرورة الالتزام بتعليمات السلامة.
وتشهد محافظة بورسعيد اليوم الجمعة طقسًا مستقرًا، حيث سجلت درجة الحرارة العظمى 31 درجة مئوية، مع استقرار في حركة الأمواج وانتظام في حركة الملاحة والصيد بالبحر المتوسط وقناة السويس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد شواطئ بورسعيد محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد المنقذين
إقرأ أيضاً:
آلاف الزوار يتدفقون لالتقاط الصور.. ومزارعون إيطاليون يردّون بفرض الرسوم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إذا كان القرار بيد كارلو زانيلا، رئيس نادي جبال الألب في "ألتو آديدجي"، لمَنَع مؤثري السفر من زيارة سلسلة جبال الدولوميت نهائيًّا.
يُحمّل زانيلا المؤثرين مسؤولية الإقبال الكثيف على المنطقة، بعدما تحوّلت منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي إلى صيحة جذبت مئات الآلاف من السياح إلى شمال إيطاليا، حيث يتعدّى كثيرون على أراضٍ خاصة فقط بهدف التقاط الصورة المثالية.
لذلك، حرص المزارعون المحليّون على تركيب بوابات دوّارة عند بعض النقاط الشهيرة، حيث يُطلب من الزوّار دفع 5 يورو، أي نحو 6 دولارات، من أجل الوصول إلى مواقع رائجة بين مستخدمي "إنستغرام"، ضمنًا سلاسل جبال "سيتشيدا" و"دراي تسينن".
وخلال الأسابيع الأخيرة، انتشرت على الإنترنت صور لطوابير يومية تضم نحو 4 آلاف شخص، ما أثار دهشة المتابعين.
لكن هذه الصور لم تمنع السيّاح، بل ساهمت في جذب المزيد منهم إلى الموقع.
ويقول زانيلا: "الكل يتحدث عن البوابات.. وسائل الإعلام ضجّت بها.. والناس يذهبون حيث يذهب الآخرون.. نحن مثل القطيع".