فرض الديمقراطية.. نجيب ساويرس يثير تفاعلا برده على سؤال: ما الشيء الوحيد لإصلاح الشرق الأوسط؟
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثار رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس تفاعلا بين نشطاء على منصة "إكس"، تويتر سابقا، برده على سؤال طرحه أحد المواقع الإخبارية حول "ما هو الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به لإصلاح الشرق الأوسط؟".
ورد نجيب ساويرس على ما سأله الموقع وكتب باللغة الإنجليزية (Enforce Democratie) أي"فرض الديمقراطية".
وأثار الرد تفاعلا بين مغردين عبر منصة "إكس""، إذ قال أحد المتابعين إن كلمتي "فرض" و"ديمقراطية" مش راكبين يا معلم".
ليرد عليه رجل الأعمال المصري قائلا: "لا راكبين في البلاد المغلوبة على أمرها!".
وتنوعت تعليقات مستخدمي منصة "إكس"، على ما كتبه نجيب ساويرس وجاءت أبرز الردود والتعليقات كالتالي:
مصرتغريداتنجيب ساويرسنشر السبت، 06 ابريل / نيسان 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تغريدات نجيب ساويرس نجیب ساویرس
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.