دياب: شرف لي أن يتم انتقادي في الصحافة الإسرائيلية بسبب مسلسل مليحة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
حل الفنان محمد دياب ضيفًا في برنامج ع المسرح مع الإعلامية منى عبدالوهاب والذي يذاع عبر شاشة قناة الحياة، وكشف خلالها دياب عن شعوره بالفخر لانتقاد في الصحافة الإسرائيلية وأن يكون هناك ردود أفعال قوية بعد عرض مسلسل مليحة والذي يجسد خلاله أولي بطولاته المطلقة الدراما.
تعليق دياب على ردود أفعال الصحف الإسرائيلية لمسلسل مليحةوأوضح الفنان دياب، أن إثارة مسلسل مليحة الجدل في إسرائيل وأن يتسبب لهم حالة كبيرة من القلق هو أمر سعيد بالنسبة له، حتى وإن يشارك في المسلسل بمشهد واحد وليس دور كامل، قائلاً: «أي حاجة تعكنن عليهم شرف ليا».
View this post on Instagram
A post shared by AlHayah TV Network (@alhayah1tv)
قصة مسلسل مليحة بالموسم الرمضاني 2024وتدور أحداث مسلسل مليحة والذي قدمته الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية لأول مرة في الدراما العربية حول القضية الفلسطينية، وبدايتها وتطورات أحداثها خاصة مع المجازر الوحشية التى تشهدها غزة والفلسطينين بعد أحداث 7 أكتوبر الماضي، واستمرار مصر في مقدمة الدول التى تقدم الدعم بكافة أشكاله لأشقائنا في فلسطين.
مسلسل مليحة من بطولة دياب، ميرفت أمين، أشرف زكي، علي الطيب، سيري خاص، أمير المصري، حنان سليمان، وعدد كبير من الفنانين من الأردن والدول العربية، وهو من تأليف ألمي كفارنة وإخراج عمرو عرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مليحة دياب محمد دياب غزة مسلسل ملیحة
إقرأ أيضاً:
محمد حنون عراقي أصيل وصحفي بارع
بقلم : جواد التونسي ..
محمد حنون رسم خطوطاً جديدة في سماء الاعلام والصحافة ، تسلل حبه بين اصحاب الكلمة الحرة والقلم النزيه, امتطى جواده رغم الصعاب وسار كفارس يمتطي صهوة جواده , وكانه ولد من رحم الفقراء رغم منصبه المهيب في وزارة التجارة ، هل هو فارس ام شبح اسطورة ام ان الدهر ارسله كرسالة من عالم الصحافة ؟ يمسك فيه الخّيال زمام الامور بسيفه ودرعه ، وهو لا يملك سوى التواضع والقلم الباشط ،عاد مرفوع الرأس بعد ان ظلمه الظالمون ، ورغم كل الظلم الذي عاناه، اعتاد بانه يقابل الإساءة بالغفران، ” حنون” لم يكن بعيداً عن الاضواء وعن محبيه وزملاه في مهنة الصحافة الشاقة ، بدأ واثق الخطوة يمشي ملكاً ، وعاد الى قلب المشهد المهني والحرفي بكل جدارة وكبريا وشموخ ، ” المتحدث الرسمي لوزارة التجارة” ، ليس من هواة الجلوس على الهامش وليس من المرتشين والكسولين ، كان نداً شجاعاً بمحاربة الفاسدين ، في مشهد يذكرنا، بصراع الابطال والاشرار في قصص الاساطير, وبينما كان العراقي الاصيل ” محمد” يقف بوجوههم بثبات الجبال ، بينما كان الكثيرون يتقلبون ويسيل لعابهم على اوراق الكلوروفيل الخضراء بين الفينة والاخرى، ولكنهم سقطوا كأوراق متناثرة صفراء في مهب الريح لخريف سوداوي قاتم ، قال بالفم المليان لهؤلاء “النكرات “، كفى خداعاً فان الشعب العراقي ليس جسراً لعبور الفاسدين، يتحدث الموظفون عنه كما يتحدثون عن رجل وطني نزيه ، ذو أخلاق وأصول حميدة ، تتجسد في تربية المجالس والمضايف والدواوين ، ولم يترك اهله وناسه ومحبيه ولم ينس جذوره العربية الاصيلة ، بكل فخر واعتزاز، أما عمله كصحفي في سماء صاحبة الجلالة ” السلطة الرابعة” بمنصب نائب نقيب الصحفيين العراقيين، فهو يحلق كطائر جميل ، يكسب ود واحترام الجميع، بين الصحفيين والاعلاميين وليس فوقهم ، أبرز صفة من صفاته هو التكلم بطلاقة وربط حديثه بجمل عربية مؤثرة ومفهومة , وعدم التلكؤ في الحوار والمحادثة امام كاميرات القنوات الفضائية, وهذا ما لمسناه نحن الصحفيون والاعلاميون في شخصية المتحدث باسم وزارة التجارة ” محمد حنون ” , حيث تجده متوازناً يسترسل في حديثة من خلال الوثائق والادلة والارقام, في حضرة رجال الصحافة الاوفياء ، نقف اجلالاً وتقديراً لنائب نقيب الصحفيين العراقيين ،الذي كان وما زال مثالاً يحتذى به في الاخلاص والنزاهة والانضباط .
جواد التونسي
لمحبي الألعاب.. تعرف على أفضل جهاز لوحي للألعاب في الأسواق