تامر أمين: علياء بسيوني كانت وش السعد على أحمد سعد
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
قال الإعلامي تامر أمين، إن طلاق الفنان أحمد سعد شأن عام، وطليقته علياء كانت وش السعد عليه جدا، معقبًا: «ده لما كان بيكح أو يعطس كان بيعمل أغنية ناجحة، ومن ساعة ما طلقها عمل حوالي 3 أو 4 أغاني أنا نفسي مستمعتش عنهم».
وأوضح تامر أمين، خلال لقائه مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، المذاع عبر فضائيتي «النهار والمحور»: «الستات عتبات، وبقول لأحمد سعد حد يسيب عتبة كانت كلها خير كده!».
وأضاف «أمين»، أن قرارات الفنان أحمد سعد في الارتباط والانفصال تحمل اندفاع وسرعة واستعجال بعض الشئ، متعجبا: «حد يطلق علياء بسيوني!، ديه كانت وش السعد عليك».
وتابع، أنا بتكلم عن علياء كحالة، لكني لا أعرفها نهائيا، ولا أعرف حتى طبيعة شخصيتها لكني أتحدث في العموم، مشيرًا إلى أن الفنان أحمد سعد صديقه وأخيه الصغير وليس هناك عيبا في القيام بنصيحته.
وذكر الإعلامي خلال حديثه: «أنا مش مصلح اجتماعي عشان أكلمه في التليفون أقوله كده، لكن التحدث أمام الشاشات ديه مهنتي في الإعلامي وهي إني اتكلم في أخبار السياسة وأخبار الفنانين العامة، لكن لما أعمل تليفوناتي كلها شخصية، أطلع أكل لب مع المشاهدين على الهواء؟!!».
اقرأ أيضاً«حرب قذرة».. تامر أمين: كل الطرق في غزة تؤدي إلى الموت
تامر أمين: الأسرى الإسرائيليون خرجوا في أفضل صحة ولم يتعرضوا للضرب أو التعذيب
تامر أمين: الصهاينة يربون أطفالهم على كراهية العرب والمسلمين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد تامر أمين احمد سعد أحمد أمين تامر امين اخر النهار تامر امين طلاق احمد سعد اخر النهار تامر امين تصريحات تامر أمين تامر أمين بسمة وهبة بسمة وهبة تامر امين تامر أمين اليوم تامر أمين ينفعل بسمة و تامر أمين برنامج تامر أمين تامر أمین أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يوضح الشرح الصحيح لحديث «لولا حواء لم تخن أنثى زوجها»
قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن حديث: «لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم، ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها» قد رواه البخاري ومسلم وأحمد، وهو حديث صحيح لا خلاف على ثبوته.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس اليوم الاثنين، أن السؤال عن صحة الحديث هو أول خطوة في التعامل مع الشبهات، مؤكدًا أن وضع الحديث في «باب الوصية بالنساء» في صحيح مسلم يُبين أن المقصود منه ليس ذم المرأة، بل توضيح طبيعتها ورقتها.
وأوضح أن القرآن الكريم لم يحمّل حواء وحدها مسؤولية الأكل من الشجرة، بل تحدث عن سيدنا آدم وستنا حواء معًا، كما في قوله تعالى: «فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ ۚ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ ۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ».
وأشار إلى أن كلمة «الخيانة» في الحديث لا تعني خيانة العرض إطلاقًا، وإنما تعني تزيين الشيطان لحواء، ثم تزيينها لآدم، وهذا هو المعنى اللغوي الواسع للفظ الخيانة في هذا السياق.
وأكد الدكتور أحمد عبد العظيم على تكريم الإسلام للمرأة في كل أدوارها؛ أمًا وزوجةً وبنتًا وأختًا، مستشهدًا بوصايا النبي صلى الله عليه وسلم العديدة بالنساء، وبمكانة السيدة عائشة رضي الله عنها كمرجع علمي كبير نقل الصحابة والتابعون عنها العلم والحديث.
اقرأ المزيد..