جامعة العريش تشارك في إفطار الأسرة المصرية بحضور الرئيس وجميع قيادات الدولة
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك دكتور حسن الدمرداش رئيس جامعة العريش في الإحتفالية السنوية التي تنظمَّها رئاسة الجمهورية كلَ عام، حيث شارك الرّئيس عبدالفتَّاح السّيسيّ حفل إفطارِ الأسرة المصريَّةِ؛ والذي يدعوة فية قيادات الدولة وجميع فئات المجتمع و ممثلي أسرتهِ المصريَّة الكُبرى.
هذا وقد وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي مقر إفطار الأسرة المصريَّة، وسط مشاركة كافة طوائفِ المجتمعِ المصريّ على اختلاف فئاتهم، وانتماءاتهم الوطنيَّة.
وشارك في حفل إفطار الأسرة المصريَّة لعام 2024م عددٌ كبيرٌ من السَّادة الوزراءِ، وكبار رجال الدَّولةِ، والشَّخصيَّات العامَّةِ، والمواطنين، ورؤساء الأحزاب السّياسيَّةِ، وأعضاء مجلسي النَّواب والشَّيوخ.
جدير بالذّكرِ أنْه يشارك في حفل الإفطار عددٌ من العائلات الفلسطينيَّةِ؛ إيمانًا من القيادة السّياسيّة بالأخوَّةِ بين الشّعبينِ الشّقيقينِ ومسؤليَّة مصر العظيمة المستمرّة تجاه أشقائها العربِ، وقضاياهم، وفي مقدّماتها القضيَّة الفلسطينيَّةِ.كل عام و مصرنا الحبيبة بخير ورقى ومزيد من الازدهار..وتحيا مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتفالية السنوية حفل افطار الاسرة المصري الأسرة المصری
إقرأ أيضاً:
الخارجية المصرية: معبر رفح لم يُغلق من الجانب المصري والدعاية المغرضة تستهدف تشويه دورنا
أكدت وزارة الخارجية المصرية أن معبر رفح الحدودي لم يُغلق مطلقاً من الجانب المصري، مشيرة إلى أن الجانب الفلسطيني من المعبر يقع تحت السيطرة الإسرائيلية التي تعيق حركة العبور.
وأعربت الخارجية في بيان رسمي عن رفضها لما وصفته بـ”الدعاية المغرضة” التي تستهدف تشويه الموقف المصري الثابت في دعم القضية الفلسطينية، مستنكرة الاتهامات “غير المبررة” التي تزعم مساهمة مصر في الحصار المفروض على قطاع غزة من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية.
وشدد البيان على أن هذه الاتهامات “واهية وتفتقر إلى المنطق”، مؤكداً أنها تتناقض مع الموقف المصري المعروف ومصالحه المباشرة، ومتجاهلة الجهود المكثفة التي تبذلها القاهرة منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة، سواء في التوسط لوقف إطلاق النار أو قيادة عمليات الإغاثة وإدخال المساعدات عبر معبر رفح.
كما أشار البيان إلى أن مصر بادرت بإعداد وترويج خطة عربية لإعادة إعمار قطاع غزة، حظيت بدعم عربي ودولي واسع، وتركز على حماية المدنيين الفلسطينيين، وضمان تدفق المساعدات، ومواجهة محاولات التهجير القسري والاستيلاء على الأرض وتصفية القضية الفلسطينية.
واتهمت الوزارة بعض “التنظيمات والجهات الخبيثة” بالوقوف وراء حملات دعائية ممنهجة تهدف إلى إثارة الشكوك بين الشعوب العربية، مشددة على أن مصر ستواصل جهودها لرفع المعاناة عن سكان غزة، والعمل على وقف إطلاق النار، وتسهيل دخول المساعدات، إلى جانب بدء عملية إعادة الإعمار.
كما جددت القاهرة التزامها بدعم وحدة الصف الفلسطيني وتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة، والدفع نحو حل الدولتين، بما يفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.