توفي العشرات في غزة بسبب سوء التغذية والجفاف ومشاكل الرعاية الصحية، وعجزت المنظمات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية في ممارسة نشاطها في القطاع بسبب الحرب.

اعلان

رغم المخاطر الشديدة التي تهدد حياتهم، يصرّ الصيادون في قطاع غزة على الإبحار فجرا وصيد أكبر قدر ممكن من الأسماك، في أصغر منطقة صيد يمكنهم المرور بها.

 ويعاني الصيادون في غزة بسبب الحصار المستمر منذ أكثر من 16 عاما.

بعد نصف عام من الحرب.. إسرائيل غارقة في غزة، منقسمة داخليا ومعزولة دوليا وحماس لا تزال صامدة شاهد: للمرة الأولى منذ بدء الحرب.. شاحنات محملة بالوقود والأدوية تدخل شمال قطاع غزة

وأصبح صيد الأسماك الأمل الوحيد لتوفير الغذاء لسكان القطاع الذي يعاني مجاعة كبيرة بسبب الحرب وغياب المساعدات على خلفية إغلاق المعابر ومنع إسرائيل مرور قوافل الإغاثة.

وتوفي العشرات في غزة بسبب سوء التغذية والجفاف ومشاكل الرعاية الصحية، وعجزت المنظمات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية في ممارسة نشاطها ومساعدة السكان في ظلّ غياب الموارد الأساسية.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية منظمة الأغذية والزراعة تقدم مئات الأطنان من العلف الحيواني إلى غزة لحماية الحيوانات حرب غزة: ضغوط أمريكية للتوصل إلى هدنة وإسرائيل تعلن فتح معابر لدخول مساعدات إلى شمال القطاع حرب غزة: غارات لا تهدأ على القطاع وحالة تأهب قصوى في إسرائيل تحسباً لرد إيراني مجاعة إسرائيل غزة أسماك الصيد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. هل دقت ساعة اقتحام رفح؟..رغم تحذيرات واشنطن إسرائيل تسحب ألويتها من خان يونس استعدادا لدخول المدينة يعرض الآن Next فون دير لاين تطلق حملتها الانتخابية من اليونان وتتعهد بـ"ردع" أصدقاء بوتين في الاتحاد الأوروبي يعرض الآن Next بايدن يتوعد نتنياهو.. تغيير سياسة الحرب في غزة أو مواجهة عواقب وخيمة يعرض الآن Next "القلق يتصاعد في واشنطن والفضل يعود لموسكو".. أوكرانيا تتحول إلى ساحة لاختبار صواريخ كوريا الشمالية يعرض الآن Next رئيس وزراء إيرلندا الجديد يعلن أولوياته: الإسكان والهجرة في صدارة القائمة اعلانالاكثر قراءة في مشهد مهيب.. 200 ألف مصل يحيون ليلة القدر في المسجد الأقصى ماكدونالدز تشتري 225 مطعماً في إسرائيل.. صفقة سرية تحت تأثير المقاطعة حرب غزة: ضغوط أمريكية للتوصل إلى هدنة وإسرائيل تعلن فتح معابر لدخول مساعدات إلى شمال القطاع مباشر. حرب غزة: القسام تعلن قتل 14 جنديا إسرائيليا في خان يونس واستئناف محادثات الهدنة في القاهرة غدا نيويورك تدفع 17.5 مليون دولار لتسوية دعوى بسبب إجبار الشرطة سيدتين على خلع الحجاب

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا ناسا كسوف كلي للشمس محادثات - مفاوضات الوقود إيطاليا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية مجاعة إسرائيل غزة أسماك الصيد إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا ناسا كسوف كلي للشمس محادثات مفاوضات الوقود إيطاليا السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس فلسطين روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حرب غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

أوروبا تشن جام غضبها علي إسرائيل

بسبب حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الكيان المحتل على الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة والضفة، وبسبب سياسة التجويع والتدمير والإذلال وغيرها من الممارسات الوحشية التي لم يتعرض لها شعب على هذا النحو من قبل، شهدت الأشهر والأيام الأخيرة تحولا لافتا في مواقف الدول الأوروبية التي كانت داعمة تاريخياً لإسرائيل، وقد أتى هذا التحول والغضب والاستنكار من جانب دول الاتحاد الأوروبي وغيرها من الدول بسبب ضغط الرأي العام ومنظمات المجتمع المدني، الطلبة، الكتاب، الأدباء، وقادة الأحزاب على قادة وحكومات دول أوروبا، وكل شعوب العالم الحر التي اشمأزت من قتل حكومة نتنياهو ومتطرفيه ومستوطنيه لأكثر من ستين ألفا من الفلسطينيين، وغالبيتهم من الأطفال، النساء، الشيوخ، والمرضى، وإصابة أكثر من مائة وستين ألف فلسطيني، واتباع إسرائيل سياسة التجويع والمطاردة، مع إيقاف واستهداف الكيان المحتل للمنظمات الأممية كالأونروا التي كانت تقوم بتقديم المساعدات الإنسانية لأبناء غزة، إضافة إلى ذلك الزيارة التي قام بها الرئيس إيمانويل ماكرون إلى مصر والتي شاهد خلالها مع الرئيس السيسي المرضى والمصابين من أبناء غزة في مستشفى العريش، ما جعل أكثر من ٢٢ دولة أوروبية من إجمالي ٢٧ دولة تشكل الاتحاد الأوروبي على رأسها فرنسا، إسبانيا، ألمانيا، هولاندا، ومالطا بالإضافة إلى بريطانيا، تدرس إمكانية تغيير اتفاقات الشراكة التجارية مع الكيان المحتل، لمخالفة الأخير البند الثاني من تلك الاتفاقية مع الاتحاد الأوروبي، والمتعلق بانتهاك الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهي المعايير التي تنطبق على إسرائيل وتعمل على إلغاء تلك الشراكة، وقد خرجت مؤخراً أصوات الكتاب والأدباء في أوروبا تطالب إسرائيل بوقف الحرب، ففي بريطانيا وأيرلندا وقع أكثر من مائة وثمانين أديباً على عريضة يصفون فيها ما يحدث من إسرائيل باعتباره إبادة جماعية، ويدعون قادة أوروبا إلى أن يفعلوا شيئاً ضد إسرائيل بدلاً من الاستنكار والاستهجان، وحتى لا تتهم أوروبا فيما بعد بالتزام الحياد والصمت، أي بمشاركتها مع إسرائيل في مجازر غزة.

وفي فرنسا أيضاً قدم العديد من الأدباء والفنانين مقالا جماعيا إلى جريدة "ليبراسيون" الفرنسية يطالبون فيه الكيان الصهيوني بوقف حرب الإبادة الجماعية، ويطالبون قادتهم بفرض عقوبات صارمة علي إسرائيل، وبوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة، وإجبار إسرائيل على ترك المنظمات لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وبعدم التعرض للمنظمات الأممية التي تقوم بمهامها الإنسانية هناك، ومن المتوقع خلال شهر يونيو الحالي باعتراف أكثر من دولة أوروبية بالدولة الفلسطينية، وبهذا يكون قد حدث تراجع في الرأي العام الأوروبي الذي كان متعاطفا مع إسرائيل، ووصل هذا التراجع إلى حد الانتقاد والمطالبة بتوقيع العقوبات على إسرائيل لرفضها غير المبرر لوقف إطلاق النار، ولرفض حكومة نتنياهو ومتطرفيه الانخراط في عملية السلام، وإقامة الدولة الفلسطينية، وفي هذا الصدد يصف الخبراء والمحللون بأن هذا التغير لا يعد تحولا استراتيجيا قوياً، إلا أنه يعد تحولا تدريجياً سلبيا في المواقف الأوروبية تجاه إسرائيل، فألمانيا الداعمة تاريخياً لإسرائيل تلوح بقطع إمدادها بالسلاح، وقد صرح المستشار الألماني "فريدرش ميرتس" بأنه لم يعد قادراً على تحقيق مطالب إسرائيل بسبب أفعالها المشينة، وبالنسبة للموقف الهولندي الذي كان منحازا تاريخيا مع إسرائيل، طالبت الخارجية الهولندية دول الاتحاد الأوروبي بإعادة بحث الشراكة الاقتصادية مع إسرائيل، هذا إضافة إلى تغيير الكثير من مواقف الدول الكبرى مثل كندا واستراليا، واختلاف المواقف مؤخراً بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونتنياهو لغضب أمريكا من مواقف وسلوكيات إسرائيل في غزة والمنطقة، ما جعل إسرائيل تعيش في عزلة دولية، ومع كل تلك الضغوط التي تتعرض لها إسرائيل بسبب حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبتها ولن ينساها التاريخ، هل سيستجيب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للضغط الأوروبي الذي يمكن أن يؤثر على اقتصاد بلاده المتراجع منذ السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، وينخرط نحو وقف إطلاق النار والخروج من غزة، أم أنه سيواصل تعنته متجاهلا كل تلك المواقف الدولية ومضحيا بمصالح إسرائيل من أجل مصالحه الشخصية؟ وهل أوروبا ستكون جادة هذه المرة في تحمل مسئولياتها التاريخية متخذة القرارات الجريئة التي تعمل على إنصاف الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المشروعة؟

مقالات مشابهة

  • الكيان المتهالك.. قراءة في علامات الانهيار المتعددة لـ إسرائيل من داخل كتاباتهم
  • مصادر طبية فلسطينية: وفاة 41% من مرضى الفشل الكلوي في غزة بسبب الحرب
  • رئيس تشيلي يتعهد بتكثيف الضغوط على إسرائيل بسبب حرب غزة
  • قطر ومصر: تكثيف الجهود للتوصل إلى هدنة في غزة
  • أوروبا تشن جام غضبها علي إسرائيل
  • أوروبا تنتفض الآن ضد إسرائيل.. والويل كل الويل للخونة
  • الأمم المتحدة تكشف عن أزمة بقاء بغزة ولندن تطالب إسرائيل بوقف الحرب
  • هل نجح العدوان على لبنان وفشل في القطاع؟.. دراسة إسرائيلية
  • «الأغذية العالمي»: الوضع الإنساني خرج عن السيطرة في غزة
  • إقليم إيطالي يقطع علاقته مع إسرائيل بسبب الحرب على غزة.. ويوجه رسالة لحكومة ميلوني