انخفاض طفيف لخام البصرة مع تراجع التوتر في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أبريل 8, 2024آخر تحديث: أبريل 8, 2024
المستقلة/- شهدت أسعار خام البصرة “الثقيل والمتوسط” انخفاضًا طفيفًا يوم الاثنين، مواكبةً لانخفاض أسعار النفط العالمي، وذلك عقب تراجع التوتر في الشرق الأوسط.
انخفاض أسعار خام البصرة:انخفضت أسعار خام البصرة الثقيل 9 سنتات لتصل إلى 86.28 دولارًا.انخفضت أسعار خام البصرة المتوسط 9 سنتات لتصل إلى 89.68 دولارًا.انخفاض أسعار النفط العالمي:انخفضت أسعار النفط العالمي بنسبة 1% بسبب:سحب إسرائيل مزيدًا من جنودها من جنوب قطاع غزة.تعهد إسرائيل بإجراء محادثات جديدة بشأن وقف محتمل لإطلاق النار في الصراع المستمر منذ ستة أشهر.
التحليل:
تأثير انخفاض أسعار النفط على العراق:قد يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى انخفاض إيرادات العراق من النفط، مما قد يؤثر على ميزانية الدولة.قد يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى تأخير أو إلغاء بعض المشاريع الحكومية.تأثير انخفاض أسعار النفط على الدول المنتجة للنفط:قد يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى انخفاض إيرادات الدول المنتجة للنفط، مما قد يؤثر على اقتصادياتها.قد يؤدي انخفاض أسعار النفط إلى زيادة التوتر بين الدول المنتجة للنفط.انخفضت أسعار خام البصرة “الثقيل والمتوسط” مع انخفاض أسعار النفط العالمي، وذلك عقب تراجع التوتر في الشرق الأوسط. من المهم مراقبة تطورات الأحداث في المنطقة لتحديد تأثيرها على أسعار النفط في المستقبل.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: أسعار النفط العالمی أسعار خام البصرة انخفضت أسعار
إقرأ أيضاً:
تراجع طفيف للجوع عالمياً في 2024.. وأفريقيا تواصل مواجهة الأزمة الأشد
#سواليف
أعلنت #الأمم_المتحدة الإثنين أن #الجوع في #العالم تراجع بشكل طفيف في العام 2024 ويطال ما بين 638 و720 مليون شخص.
وأرجعت المنظمة التراجع إلى التقدم المحرز في #أمريكا_اللاتينية وجنوب شرق آسيا. لكنها أشارت إلى أن الجوع يزداد في #أفريقيا.
عانى نحو 8.2% من سكان العالم من الجوع في العام 2024، بانخفاض قدره 0.3% عن العام 2023، ولكن ثمة “فروقات كبيرة” في العالم، بحسب تقرير مشترك صادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد)، واليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية.
مقالات ذات صلةوفي حين تراجع عدد الأشخاص الذين يعانون من الجوع بشكل ملحوظ في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، فإنه يتفاقم في غرب آسيا وأفريقيا، حتى أنه يتجاوز 20% في القارة السمراء.
ولا تعكس هذه الأرقام التي صدرت بمناسبة انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا، إطلاقاً الاهداف التي وضعتها الأمم المتحدة في عالم خالٍ من الجوع بحلول العام 2030.
وتفيد التقديرات الحالية بأن عدد الذين يعانون من نقص التغذية بحلول نهاية العقد سيبلغ نحو 512 مليون شخص، 60% منهم في أفريقيا.
ومن الدول الخمس التي تضم أكبر عدد من الأشخاص الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، أي عندما يُعرّض عدم قدرة الشخص على تناول غذاء كافٍ حياته لخطر داهم، تقع أربع (نيجيريا والسودان وجمهورية الكونغو الديموقراطية وإثيوبيا) في أفريقيا.
كما أشار التقرير إلى الوضع في قطاع غزة المدمر جراء الحرب، حيث يعاني جميع السكان من انعدام أمن غذائي حاد.
وقال ألفارو لاريو، رئيس الصندوق الدولي للتنمية الزراعية، لوكالة فرانس برس “في غزة، نرى الناس يموتون جوعاً”.
وأضاف “يجب توفير الوصول بشكل عاجل لنقل المساعدات الإنسانية الحيوية (…) إن عدم امكان الوصول مستمر منذ عدة أشهر”.
في العام 2024، اضطر نحو 2,3 مليار شخص إلى تفويت وجبة طعام من حين لآخر، وبالتالي يعانون من انعدام الأمن الغذائي بشكل متوسط أو حاد، وهو رقم مستقر مقارنة بالعام 2023.
ولكن هذا العدد يزيد بمقدار 335 مليون شخص بالمقارنة بالعام 2019، أي قبيل أزمة كوفيد.
أدت الجائحة والحرب في أوكرانيا إلى ارتفاع حاد في أسعار المواد الغذائية.
ولكن وكالات الأمم المتحدة استخلصت دروس ارتفاع التضخم في عامي 2007 و2008، بسبب الأزمة المالية، وقدمت استجابات “أفضل تنسيقاً”.