عقار: دول الساحل الإفريقي تعتبر من أكثر الدول معاناة من الحركات الإرهابية والتمردية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عقار دول الساحل الإفريقي تعتبر من أكثر الدول معاناة من الحركات الإرهابية والتمردية، عقار لافروف أرشيفية قال نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، مالك عقار، في حديثه خلال مشاركته في القمة الروسية الإفريقية، إنه سيدعو جميع .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عقار: دول الساحل الإفريقي تعتبر من أكثر الدول معاناة من الحركات الإرهابية والتمردية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقار - لافروف - أرشيفية
قال نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، مالك عقار، في حديثه خلال مشاركته في القمة الروسية الإفريقية، إنه سيدعو جميع الدول لمناقشة مسألة التشكيلات شبه العسكرية والقوات غير الحكومية.وأوضح مالك عقار أن تلك القوات تشكل خطرا كبيرا على الأمن القومي العالمي، واختص بقوله دول الساحل الإفريقي التي تعتبر من أكثر الدول معاناة من الحركات الإرهابية والتمردية.وكتب مالك عقار تغريدة على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” والذي تم تغيره اسمه إلى إكس،:” أن وحدة المؤسسات العسكرية في الدول ذات السيادة قضية مهمة بالنسبة لنا لضمان الأمن والاستقرار والسلام في إفريقيا، ولبلدنا تجربة طويلة في المعاناة بسبب الآثار السلبية”.وشدد نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، في تصريحاته على ضرورة توحيد المنصات التي تسعى لحل الأزمة السودانية.وعلى هامش مشاركته في القمة الروسية الإفريقية، التقى مالك عقار مع وزير خارجية توجو روبرت دوسي، وتم خلاله بحث خطورة تعدد منصات التفاوض واستنساخها، وأن ذلك قد يسهم في إطالة أمد الأزمة، في إشارة إلى استضافة توجو لبعض القوى السودانية المتصلة بالأزمة وإجراء مفاوضات بشأن التوصل إلى حلول.
وفي وقت سابق من الخميس، ذكر الجيش السوداني في بيان صادر عنه، أن وفده الذي حضر محادثات جدة عاد إلى السودان للتشاور.ونشر الجيش السوداني بيانه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، والذي جاء فيه: ” إن الجهود الكبيرة والمقدرة التي يبذلها الأشقاء في المملكة العربية السعودية من أجل إنجاح جميع جولات هذه المباحثات، مؤكدا رغبته في التوصل إلى اتفاق فاعل وعادل يوقف العدائيات ويمهد لمناقشة قضايا ما بعد الحرب”.
واضاف الجيش السوداني في بيانه “وفده عمل أثناء تواجده في مدينة جدة على الاستجابة للاحتياجات الإنسانية المتزايدة للمواطنين، وتم التوصل خلال المحادثات، إلى تفاهمات مبدئية حول اتفاقية إعلان المبادئ العامة للتفاوض وآلية المراقبة والتحقق، وتتمثل في إنشاء (المركز المشترك لوقف إطلاق النار) الذي ستقوده المملكة العربية السعودية”.
“بوابة فيتو”
149.154.161.248
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عقار: دول الساحل الإفريقي تعتبر من أكثر الدول معاناة من الحركات الإرهابية والتمردية وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مالک عقار
إقرأ أيضاً:
الأبطال المنسيون
حزن وحسرة وألم لما يحصل لهم، في شوارع صنعاء، تظهر معاناة حقيقية لرجال عاشوا حياتهم في خدمة الرياضة اليمنية. اللاعبين القدامى، الذين أفنوا حياتهم في العمل الرياضي ومع الأندية والمنتخبات، يعيشون اليوم في ظروف مأساوية. يتضورون جوعًا والأمراض تنهش أجسادهم، في ظل إهمال تام من الجهات المعنية، وزارة الشباب والرياضة والاتحاد اليمني لكرة القدم والأندية.
للمرة الثالثة والعاشرة والمئة سنبقى نكتب عن أبطال اليمن واللاعبين القدامى لنذكر القيادات والمعنيين والمسؤولين عنهم لنلفت أنظار الجميع نحوهم حقيقة هذا المقال هو المقال الثالث عن هذه الفئة المنسية خلال عامين تقريباً، لأنه من المحزن أن نرى معاناة أبطالنا وهم بهذه الحالة ولا نتكلم ونكتب عن معاناتهم ومشاكلهم وظروفهم القاسية، ليحصلوا على حقوقهم الضائعة وأنصارهم إن كان هناك ضمير قبل المسؤولين في الدولة.
هؤلاء الرجال، الذين كانوا يومًا ما أبطالًا في الملاعب، يعيشون اليوم معاناة حقيقية. إنهم يتذكرون أيامهم الذهبية، عندما كانوا يمثلون اليمن في المحافل الدولية، ويحققون الإنجازات الرياضية. ولكن اليوم، يجدون أنفسهم في مواجهة تحديات الحياة اليومية، بدون دعم أو رعاية من الجهات المعنية.
أين المبادرة التي قدمت لوزارة الشباب من أجل رعاية هؤلاء الرجال من أهل الزمن الجميل؟ لماذا لم يتم تنفيذها حتى الآن؟ أين دور صندوق النشء والشباب من القيام بهذه المهمة وهو معني بالشباب والرياضة؟ لماذا لا يقوم بتبني هذه المبادرة والعمل على توفير الدعم اللازم لهؤلاء اللاعبين القدامى؟.
إن هذه القضية تتطلب اهتمامًا عاجلًا من الجهات المعنية. يجب على وزارة الشباب والرياضة والاتحاد اليمني لكرة القدم والأندية العمل سويًا لتوفير الدعم المالي والطبي لهؤلاء اللاعبين القدامى. كما يجب على صندوق النشء والشباب أن يلعب دورًا أكبر في رعاية هؤلاء الرجال، الذين قدموا الكثير للرياضة اليمنية.
في الختام، نأمل أن تلقى هذه القضية الاهتمام اللازم من الجهات المعنية، وأن يتم توفير الدعم اللازم لهؤلاء اللاعبين القدامى، الذين يستحقون كل الاحترام والتقدير. إنهم رجال عظام، قدموا الكثير للرياضة اليمنية، ويستحقون أن يعيشوا حياة كريمة في نهاية المطاف.