بعد سنوات من تهديدها كيان العراق.. ماهي أوضاع "القدرات الأمنية" على الحدود؟ - عاجل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد سنوات من تهديدها كيان العراق ماهي أوضاع القدرات الأمنية على الحدود؟ عاجل، بغداد اليوم بغداد كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، ياسر اسكندر وتوت، اليوم الجمعة 28 تموز 2023 ، اعتماد ثلاث استراتيجيات لتأمين .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد سنوات من تهديدها كيان العراق.
بغداد اليوم - بغداد
كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية، ياسر اسكندر وتوت، اليوم الجمعة (28 تموز 2023)، اعتماد ثلاث استراتيجيات لتأمين الحدود ومنع محاولات التسلل الى داخل البلاد.
وقال وتوت لـ"بغداد اليوم"، إن "ملف تأمين الحدود يمثل أولوية في ستراتيجية الأمن القومي للبلاد، خاصة وانها تضم سلسلة تحديات لايزال بعضها قائم لكن معضلة الحدود مع سوريا تقترب من النهاية بعد النجاح في مسك 90% منها".
وأضاف، ان "اعتماد عنصر الكاميرات الحرارية المتطورة قائم، وفق برامج التشكيلات الأمنية وآليات متعددة وكانت بالفعل وراء إحباط عمليات تسلل كثيرة في الأشهر الماضية".
وأشار وتوت الى، ان "3 استراتيجيات في ملف تأمين الحدود بدأ العمل بها وهي تشديد المراقبة والكمائن وبناء الأبراج مع اعتماد تقنيات حديثة في الكشف عن بعد"، لافتاً الى أن "ملف أمن الحدود بات أفضل وسيكون هنالك زخم أكبر فيما تبقى من أشهر 2023".
يذكر ان السلطات العراقية بدأت في منتصف 2018 مشروع إنشاء السور الأمني على طول الحدود مع سورية، والبالغ نحو 620 كيلومتراً، رغم التحديات الأمنية والجغرافية والتقنية المختلفة.
ويُقصد بالسور الأمني مجموعة تحصينات، تشمل جدارا إسمنتيا عاليا في مناطق جغرافية، ونفقاً بعرض 4 أمتار وعمق 3 أمتار في أخرى، مع الأسلاك الشائكة وأبراج المراقبة والكاميرات الحرارية الليلية والمراصد الذكية للحركة، التي تعهد التحالف الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، مسبقاً بتوفيرها.
وتتنوع الإجراءات المتخذة لتحصين الحدود وفقاً لطبيعة الأرض وتضاريسها. لكن وفقاً للخطة، فإن النفق، أو ما بات يطلق عليه الشق الطولي، والسور الإسمنتي هو ما قررت القوات العراقية أن يكون في أغلب مناطق الحدود، كونه يشكل حماية لها وعامل تقليل للجهد البشري.
ويمثل ملف الحدود العراقية السورية، البالغة نحو 620 كيلومتراً، وتمتد من محافظة الأنبار غربي العراق التي تقابلها بلدة البوكمال من الجهة السورية، وصولاً إلى محافظة نينوى التي تقابلها من الجانب السوري محافظة الحسكة، أحد أبرز التحديات الأمنية للعراق.
ويقدر عدد القوات العراقية التي تنتشر على طول الحدود بأكثر من 50 ألف جندي، موزعين بين قوات حرس الحدود والجيش والشرطة الاتحادية، إضافة إلى فصائل "الحشد الشعبي".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد سنوات من تهديدها كيان العراق.. ماهي أوضاع "القدرات الأمنية" على الحدود؟ - عاجل وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم على الحدود
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يعلن من بغداد انتهاء مهمة البعثة الأممية في العراق
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم السبت في بغداد، انتهاء مهمة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) بعد 22 عاما من إنشائها، معتبرا أن البلاد أصبحت "دولة طبيعية مع انتقالها إلى مرحلة جديدة من الاستقرار".
وخلال مراسم حفل اختتام عمل البعثة يونامي في بغداد قال غوتيريش "تشرفت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق بالعمل جنبا إلى جنب مع الشعب العراقي"، مؤكدا أن انتهاء مهمة سياسية "لا يعني انتهاء دور الأمم المتحدة في البلاد".
وأضاف أن "الأمم المتحدة ستواصل دعم الشعب العراقي في مساره نحو السلام والتنمية المستدامة وحقوق الإنسان".
وخلال مؤتمر صحفي مع رئيس الحكومة محمّد شياع السوداني، قال غوتيريش "هناك أمر واحد يجب أن يفهمه العالم، وهو أن العراق أصبح الآن دولة طبيعية".
بدوره، قال السوداني "إن انتهاء بعثة يونامي لا تعني نهاية الشراكة بين العراق والأمم المتحدة، إنما تمثل بداية فصل جديد في مجالات التنمية والنمو الاقتصادي الشامل وتقديم المشورة".
وأُقيم الحفل بحضور غوتيريش، إلى جانب رئيس مجلس النواب محمود المشهداني، وعدد من القادة السياسيين والوزراء، وفق بيان مقتضب صدر عن المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي.
توقيت الإغلاقوجاء إغلاق بعثة يونامي، بناء على طلب الحكومة العراقية، بعد أكثر من عقدين من تقديم الدعم والمشورة خلال مرحلة التحول السياسي التي أعقبت الغزو والاحتلال الأميركي للعراق عام 2003 والذي أطاح نظام الرئيس السابق صدام حسين.
وتأسست بعثة اليونامي بقرار من مجلس الأمن الدولي عام 2003، بناء على طلب رسمي من الحكومة العراقية بهدف دعم جهود العراق في استعادة سيادته وبناء مؤسساته الديمقراطية، ولاحقا جرى توسيع صلاحياتها بعد 4 سنوات، وتجديد ولايتها بشكل سنوي.
وبعد فترة قصيرة من تأسيسها، تعرض مقر الأمم المتحدة في بغداد لهجوم بشاحنة مفخخة في 19 أغسطس/آب 2003، أسفر عن مقتل أول ممثل خاص للأمم المتحدة في العراق سيرجيو فييرا دي ميللو، إلى جانب 21 شخصا آخرين.
إعلانوشملت مهام بعثة يونامي تقديم المشورة للحكومة العراقية في مجالات الحوار السياسي والمصالحة الوطنية، والمساعدة في تنظيم الانتخابات، ودعم إصلاح القطاع الأمني.
وفي السنوات الأخيرة، ومع استعادة العراق قدرا من الاستقرار والعودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية، اعتبرت السلطات العراقية أنه لا يوجد مبررات لاستمرار وجود بعثة سياسية أممية في البلاد.
وفي مايو/أيار 2024، صوت مجلس الأمن، استجابة لطلب من الحكومة العراقية، بالإجماع على قرار يقضي بوقف أعمال بعثة اليونامي، في 31 ديسمبر/كانون الأول 2025.