بغداد اليوم - متابعة

أكد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء (9 نيسان 2024) أن إسرائيل ليست خائفة من رد إيران على الهجوم على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.

وقال الوزير في مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية: "لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجوم على دمشق، لكن إيران قالت إنها سترد علينا".

وأضاف: "هذا لا يخيفنا. لا نريد الحرب مع إيران، لكن إذا هاجمونا بشكل مباشر فسنرد".

وبحسب كاتس، ردت إسرائيل حتى الآن على إطلاق الصواريخ من قبل "حزب الله" و"الحوثيين" في اليمن "بطريقة محدودة".

وأضاف: "ومع ذلك، إذا بدأت الصواريخ، على سبيل المثال، في التحليق من لبنان نحو تل أبيب ردا على هجوم دمشق، فسوف ترسل إسرائيل طائرات وجنودا. والمشكلة هي أن الغرب لا يأخذ خطر إيران والإسلام المتطرف على محمل الجد". على حد تعبير كاتس.

وفي سياق متصل، قال وزير الخارجية الإسرائيلي: "لا نريد أن نكون في غزة. وبمجرد هزيمة حماس، فإن المجتمع الدولي سيتحمل المسؤولية في القطاع".

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع يستقبل وفداً من مديرية الشؤون السياسية بريف دمشق وممثلين عن النقابات والاتحادات

دمشق-سانا

استقبل وزير الدفاع اللواء المهندس مرهف أبو قصرة وفداً من مديرية الشؤون السياسية بريف دمشق وممثلين عن النقابات والاتحادات، حيث قدَّموا التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الأضحى المبارك، متمنين لسوريا دوام الأمن والاستقرار.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • وزير الدولة بوزارة الخارجية يجتمع مع وزير الهجرة السويدي
  • الجزيرة تدين الهجوم الإسرائيلي على السفينة مادلين
  • خفايا الهجوم الإسرائيلي على سفينة “الحرية”!
  • فصائل فلسطينية تصدر بيانات بشأن الهجوم الإسرائيلي على سفينة مادلين
  • لجنة كسر الحصار: الهجوم الإسرائيلي على مادلين قرصنة وإرهاب دولة
  • الخارجية الإيرانية: الهجوم على السفينة مادلين قرصنة بحرية لحدوثه في المياه الدولية
  • انقسام داخلي في إسرائيل حول إرسال تل أبيب لمساعدات إنسانية إلى غزة
  • وزير الدفاع يستقبل وفداً من مديرية الشؤون السياسية بريف دمشق وممثلين عن النقابات والاتحادات
  • «ضربة خطيرة تهز تل أبيب».. تسريب آلاف الوثائق الحساسة من إسرائيل إلى إيران
  • الخارجية البريطانية ترحب بالتزام الحكومة السورية بتدمير برنامج الأسلحة الكيماوية في عهد النظام السابق بشكل تام