ساعة غوارديولا الثمينة تلفت الأنظار.. واحدة من 50 قطعة في العالم
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
ساعة غوارديولا الثمينة تلفت الأنظار.. واحدة من 50 قطعة في العالم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي غوارديولا ساعة ثمينة
إقرأ أيضاً:
هنا شيحة تخطف الأنظار عبر إنستجرام
شاركت الفنانة هنا شيحة جمهورها صورا جديدة عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.
وظهرت هنا شيحة بإطلالة شتوية جذابة من سيارتها، وحازت الصورة على إعجاب متابعيها.
وكشفت الفنانة هنا شيحة عن رؤيتها لشخصيتها في فيلم "شكوى" الذي عُرض ضمن فعاليات الدورة الـ46 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مؤكدة أن مشاركتها في هذا العمل المختلف تمثّل تجربة فنية مميزة تجمع بين العمق الإنساني والسخرية السوداء، في إطار معالجة اجتماعية معاصرة تمس واقع الجمهور.
وبدأت هنا شيحة حديثها بالتأكيد على طبيعة العمل وروحه الفنية، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج “سبوت لايت”، المذاع على قناة “صدى البلد”، قائلة: "الفيلم هو فيلم كوميديا سوداء، وأنا بجد مبسوطة إني جزء من الفيلم ده".
وانتقلت الفنانة للحديث عن علاقة شخصيتها "زيزي" بباقي الشخصيات داخل الفيلم، مشيرة إلى الاختلافات الجوهرية في طرق التفكير وديناميكية الصراع بينهم، قائلة: "علاقة زيزي بمجدي وسما كانت بالنسبة لي عجباني جداً، لأن زيزي هي الجديدة، وهما القديم اللي مش عايزين يتغيروا، أو هي سما بتحاول تتغير، ومجدي رافض، رافض التغيير، مُصرّ إن هو عنده حق إنه ياخد حقه، بس هو كمان مش مواكب العصر".
ثم واصلت وصف ملامح شخصية "زيزي" التي تجسّد الطاقة والرغبة في الحركة نحو المستقبل، قائلة: "وزيزي الناحية التانية مواجهة وعايزة تتحرك لقدام، مش هتستنى، عايشة في دلوقتي، وبتأجر بيتها، و'التلاجة يا مجدي بـ 18 ألف، نجيب التلاجة'، فجأة التلاجة في الآخر بقت بـ 100 ألف، يعني نّطت، وهو مُصرّ إنه ما يشتريش التلاجة، مع إنه لو كان عمل كده من الأول خلاص، كان ما عداش بكل ده".