عاجل : السفارة البريطانية بصنعاء
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
علق اعلاميو ونشطا على مانشرته السفارة البريطانية عبر منصتها في “إكس ” (من السفارة البريطانية بصنعاء، #عيدكم_مبارك.)
رصد محرر (شمسان بوست) بعض تعليقات الاعلاميين والصحفيين والنشطاء والاعلامين .
الاعلامي محمد الاضرعي على هذا قائلا( واخيرا افتضحتوا..)
اما الكاتب اليمني همدان العليي قال لماذا تسمون أنفسكم في (x) سفارة صنعاء وليس سفارة اليمن (الدولة) كما تسمون صفحاتكم الخاصة ببقية البلدان؟!
وتسأل الكاتب هذا سؤال مهم نحتاج إلى إجابة عليه؟!
الصحفي نجيب الشغدري علق قائلا( قدهم على شور واحد سيد ونصراني.
تطور خطير وكشف عن المستور واعتراف بريطاني بالحوثيين الارهابيين ومن وسط صنعاء؟
هكذا قال الصحفي علي العقبي.
وتابع قائلا ما هو السر من هذا التلميح؟ هل الضربات العسكرية البريطانية مجرد مسرحية مكشوفة؟ هل نحن أمام سيناريو جديد لتقسيم اليمن ودعم الانقلاب من بريطانيا؟
واختم نقوله لكم إن مخططاتكم ستبوء بالفشل، وسيبقى اليمن موحدًا
الناشط إبراهيم عسقين اللعب على المكشوف افضل .
وأضاف اظهرتم لنا كيمنيين خبثكم ولؤمكم.
الصحفي المحرر من سجون الحوثي عصام بلغيث علق قائلا
نعرفكم والشعب يعرفكم (مسرحيات البحر).
ما قدرتم تخفوا العلاقة الغير شرعية بينكم وبين الجماعة؟
هكذا قال الكاتب إبراهيم عبدالقادر
واضاف كل السفارات تنسب سفارتها للدولة وليس للعاصمة، وهذا اثبات التواطؤ مع الحوثيين.
وكيل وزارة العدل فيصل المجيدي علق على لسان حالهم قائلا :كيف نخفي حبنا والشوق واحد!
واكد المجيد انه هذا شعار بريطانيا مع الحوثي.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تعاون أكاديمي بين جامعة المنصورة الجديدة ونوتنجهام ترنت البريطانية
استقبلت جامعة المنصورة الجديدة، وفدًا من جامعة نوتنجهام ترنت البريطانية في زيارة رسمية هدفت إلى تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين الجامعتين. جاءت الزيارة برعاية الدكتور معوض الخولي، رئيس الجامعة، وبإشراف الدكتورة هالة المرصفاوي، عميدة كلية الطب، وتنسيق الدكتورة سوزي فايز، مديرة برنامج الطب والجراحة.
ضم الوفد البريطاني كل من الدكتور كارل نيلسون، أستاذ محاضر أول في علم الأدوية، والدكتورة جودي وينتر، أستاذة محاضرة أولى في الأحياء الدقيقة، والدكتور ياسر الشربيني، محاضر في علم الأمراض الإكلينيكي والمناعة.
بدأت الزيارة بلقاء رسمي مع رئيس الجامعة، تلاه اجتماع موسع مع عمداء الكليات، حيث استعرضت الجامعة رؤيتها ورسالتها وبرامجها التعليمية المتميزة، كما قام الوفد بجولة ميدانية شملت كليات ومرافق الجامعة، واطلعوا خلالها على الأنشطة الطلابية والمشروعات الأكاديمية.
وشهدت الزيارة جلسات تفاعلية ضمن مشروع التعلم التعاوني الافتراضي (COIL) للعام الأكاديمي 2024- 2025، تم خلالها تكريم الطلاب المشاركين بشهادات تقدير، إلى جانب عقد لقاءات مع أعضاء هيئة التدريس لمناقشة فرص التعاون في البحث العلمي والتطوير الأكاديمي.
وأعرب الدكتور كارل نيلسون عن إعجابه الشديد بالبنية التحتية المتقدمة للجامعة، مؤكدًا أنها "تتمتع بإمكانات تؤهلها لتكون مركزًا تعليميًا وبحثيًا رائدًا في المنطقة"، مشيدًا بحماس الطلاب وجدية أعضاء هيئة التدريس.
بدورها، أثنت الدكتورة جودي وينتر على التفاعل الطلابي اللافت، قائلة: رغم حداثة الجامعة، إلا أنها تتميز بتصميم معماري متميز وإمكانات كبيرة، فضلاً عن موقع فريد على البحر المتوسط، لقد لمست حماس الطلاب وشغفهم بالتعلم، والروح الإيجابية بين الأساتذة والطلبة، ما يعكس جودة التعليم والبيئة الأكاديمية المشجعة.
وتضمنت الزيارة نقاشات موسعة حول مستقبل مشروع COIL، وفرص التعاون في مجالات حيوية مثل مقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية، والميكروبيوم، وعلم الجينوم، والمعلوماتية الحيوية.
وفي ختام الزيارة، أعرب أعضاء الوفد عن تقديرهم لحفاوة الاستقبال وحسن التنظيم، مؤكدين التزامهم بتعزيز التعاون بين الجامعتين في مجالات التبادل الأكاديمي، والبحث العلمي، والبرامج المشتركة، بما يخدم تطوير المنظومة التعليمية في كلا البلدين.