RT Arabic:
2025-05-30@23:01:39 GMT

الرئيس السابق ترامب غير موافق على حظر تيك توك!

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

الرئيس السابق ترامب غير موافق على حظر تيك توك!

 قال ترامب: "إذا تخلصنا من تيك توك، فسوف يتضاعف تأثير Facebook، ولا أريد أن يكون أداء Facebook، الذي غش في الانتخابات الأخيرة، أفضل. إنهم عدو حقيقي للشعب". برايان فلود – فوكس نيوز

بينما يدرس مجلس الشيوخ حظر تيك توك، يمكن أن تكون المعركة الحقيقية بين المرشح الجمهوري المفترض دونالد ترامب والرئيس التنفيذي لشركة Meta مارك زوكربيرغ.

إذ لا يؤيد ترامب مشروع قانون في مجلس النواب يقضي بحظر تيك توك، ويعد هذا الموقف تحولًا بالنسبة للرئيس السابق.

قال ترامب إنه لا ينبغي للمشرعين الأمريكيين حظر المنصة المملوكة لشركة ByteDance لمجرد أنها ستفيد فيسبوك. وقال ترامب لمضيف قناة فوكس نيوز، هوارد كورتز الشهر الماضي: "لقد وجدت أن فيسبوك غير أمين للغاية".

يشعر جون ماكنتي، أحد المؤثرين المحافظين على تيك توك والذي لديه أكثر من 2.2 مليون متابع والذي خدم سابقًا في إدارة ترامب، أن انتقادات الرئيس السابق "تصيغ الأمر بشكل جيد" وأن حظر تيك توك لن يؤدي إلا إلى جعل زوكربيرغ أكثر قوة.

وقال ماكنتي لـ Fox News Digital: "لقد دمرتيك توك أرباح كل من Facebook وGoogle  لسنوات وقلص بشكل كبير من حصتيهما في السوق. لا يوجد شيء ترغب شركات التكنولوجيا الكبرى فيه أكثر من التخلص من أكبر منافس لها".

في الواقع، يبدو أن حظر تيك توك هو بالضبط ما يريده زوكربيرغ. وكتبت صحيفة وول ستريت جورنال في عام 2020: نفذ مارك زوكربيرغ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ميتا، استراتيجية "النسخ والاستحواذ والقتل" لهزيمة المنصات المنافسة. وأشار المقال البالغ من العمر 4 سنوات، والذي تم نشره بينما كانت Meta تستعد لإطلاق Instagram Reels، إلى أن المنتج تم تصميمه لمنافسة تيك توك بشكل مباشر.

وعلى الرغم من نجاح Instagram Reels، إلا أنه لم يبطئ  تيك توك، الذي يظل منصة التواصل الاجتماعي المفضلة لمعظم الشباب.

عمل زوكربيرغ، الذي تعلم التحدث بلغة الماندرين الصينية وطلب من الرئيس الصيني شي جين بينغ أن يمنح طفله الذي لم يولد بعد اسمًا صينيًا فخريًا في عام 2015، منذ فترة طويلة على تحقيق نجاحات مع بكين. لكن رسائل زوكربيرع فيما يتعلق بالصين تغيرت، وبدأ مؤسس فيسبوك في انتقاد الحكومة الصينية مع تزايد شعبية تيك توك.

قال زوكربيرغ، خلال خطاب ألقاه عام 2019 في جامعة جورج تاون قبل أن يروج لتطبيق واتس أب المملوك لشركة ميتا: "تقوم الصين ببناء شبكة الإنترنت الخاصة بها والتي تركز على قيم مختلفة، وتقوم بتصدير رؤيتها للإنترنت إلى بلدان أخرى. وحتى وقت قريب، تم تعريف الإنترنت في كل دولة تقريبًا خارج الصين من خلال منصات أمريكية ذات قيم قوية لحرية التعبير. ولكن لا يوجد "ضمان أن هذه القيم ستنتصر".

وذكرت وول ستريت جورنال أن زوكربيرغ التقى بالعديد من المشرعين لدفع فكرة أن تيك توك "يمثل خطرًا على القيم الأمريكية والتفوق التكنولوجي" وأخبر الرئيس ترامب آنذاك أن "صعود شركات الإنترنت الصينية يهدد الأعمال التجارية الأمريكية" خلال اجتماع في المكتب البيضاوي. ونجح في دفع ترامب للتوقيع على أمر تنفيذي بحظر تيك توك في عام 2020.

ولكن في السنوات التي تلت ذلك، أثارت شركة ميتا غضب المحافظين عندما قامت بتعليق حسابات ترامب على فيسبوك وإنستغرام في أعقاب أحداث 6 يناير. وجاء ذلك بعد أن قامت بتقييد القصص في موجز الأخبار المتعلقة بتقرير صحيفة نيويورك بوست المفاجئ عن الكمبيوتر المحمول الفاضح الخاص بهانتر بايدن.

يعتقد ماكنتي أن الأحداث التي وقعت منذ خطاب زوكربيرغ في جورج تاون تثبت أن تعليقاته كانت مخادعة. وقال ماكنتي: "لقد قام زوكربيرغ بمراقبة القصص الإخبارية المشروعة خلال انتخابات عام 2020 ثم منع رئيس الولايات المتحدة الحالي من استخدام منصته. لذا فإن حديثه عن أن تيك توك يمثل خطرًا على القيم الأمريكية يبدو مخادعًا بعض الشيء".

بحلول عام 2022، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن "فيسبوك قام بهدوء بتمويل مجموعات شعبية صغيرة لخوض معاركه في واشنطن"، وأشارت إلى أن شركة أمريكان إيدج كانت "تهاجم بقوة منافستها تيك توك".

أفادت مقالة منفصلة لصحيفة واشنطن بوست عام 2022 أن ميتا دفعت لشركة استشارات الحزب الجمهوري Targeted Victory "لتأليب الجمهور ضد تيك توك".

نشر ترامب مؤخرًا على موقع Truth Social، "إذا تخلصت من تيك توك، فسوف يتضاعف تأثير Facebook، ولا أريد أن يكون أداء Facebook، الذي غش في الانتخابات الأخيرة، أفضل. إنهم عدو حقيقي للشعب".

يقول رجل الأعمال المقيم في فلوريدا، شون ميكي، وهو مؤيد قوي لترامب ويستضيف البودكاست “Close & Conquer” لشبكة فوكس نيوز ديجيتال:"لا يستطيع مجلس الشيوخ منح زوكربيرغ هذا النوع من السلطة، خاصة قبل الانتخابات، وحرية التعبير ضرورية على تيك توك أو أي منصة أخرى".

اتهم ديفيد بوسي، رئيس منظمة Citiens United، لشبكة فوكس نيوز ديجيتال زوكربيرغ بأنه: "مهتم باحتكار السوق على البيانات أكثر من اتخاذ موقف يفيد أمريكا.

وفي الوقت نفسه، أعلن النائب الجمهوري عن ولاية ويسكونسن، مايك غالاغر، والذي اشتهر بتشدده مع تيك توك، أنه سينضم إلى شركة تحليل البيانات  Palantir، التي تأسست على يد عضو مجلس إدارة Meta. ورد ترامب من خلال Truth Social على غالاغر قائلا: "لا تنسوا أبدا جبناءنا وضعفاءنا! يا له من وصمة عار".

المصدر: فوكس نيوز

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: WhatsAPP واتس اب أمن الانترنت الكونغرس الأمريكي انستغرام تيك توك جو بايدن دونالد ترامب فيسبوك facebook ميتا هانتر بايدن

إقرأ أيضاً:

متحدث التعليم: صفحة الوزير على فيسبوك مزيفة

نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم، شادي زلطة، وجود أي صفحة رسمية لوزير التربية والتعليم، محمد عبد اللطيف، على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك مؤكدا أن هذه الصفحة مزيفة وأن الوزير لا يملك أي حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي.. وما يتم نشره من تصريحات أو بيانات يكون عبر الصفحة الرسمية لوزارة التربية والتعليم فقط.

وشارك محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في فعاليات الندوة التي نظمها مجلس الأعمال المصري الكندي ومجلس الأعمال المصري للتعاون الدولي، برئاسة المهندس معتز رسلان، تحت عنوان "تطوير التعليم الفني في مصر".

وشارك في الندوة المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي وسامح شكري وزير الخارجية السابق والفريق طيار محمد عباس حلمي وزير الطيران المدنى السابق والدكتور هاني هلال، الأمين العام للشراكة المصرية اليابانية للتعليم، وعدد من السفراء ونواب البرلمان المصري وخبراء التعليم وممثلي القطاع الخاص والمؤسسات الدولية.

وحضر من جانب وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور أحمد المحمدي مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجى والمتابعة والدكتورة هانم أحمد مستشار الوزير للتعاون الدولي والاتفاقيات.

واستعرض وزير التعليم، خلال كلمته في الفعاليات، الاستراتيجية الوطنية للتعليم قبل الجامعي، والتي تركز على تحسين جودة التعليم في مراحله المختلفة، من خلال التوسع في إنشاء المدارس، وتطوير المناهج الدراسية وفقًا لأحدث المعايير الدولية، فضلا عن التحديات التي واجهتها الوزارة والجهود المبذولة في سبيل تطوير المنظومة التعليمية.

وقال «عبد اللطيف» إنه في ظل التحديات العديدة التي تواجه العملية التعليمية في مصر، تمكنت الوزارة بفضل جهود كافة أطراف المنظومة التعليمية في التغلب على ٤ تحديات مزمنة خلال العام الدراسي الحالي، بالتوازي مع وضع رؤية شاملة ومتكاملة لإصلاح التعليم وتطويره، وبما يضمن توفير بيئة تعليمية فعالة تواكب المعايير الدولية وتستجيب لطموحات المجتمع المصري.

وتابع الوزير أن أزمة حضور الطلاب في المدارس ظلت مستمرة عل مدار أعوام طويلة بسبب الكثافات المرتفعة، مشيرا إلى أن نسبة حضور الطلاب كانت لا تتجاوز 9% على مدار الأعوام الماضية، وهو ما شكّل تحديًا كبيرًا أمام فعالية العملية التعليمية، خاصة مع وجود كثافات مرتفعة داخل الفصول تجاوزت في بعض المدارس 200 طالب، إلى جانب العجز الضخم في عدد المعلمين والذي قُدّر بنحو 469، 860 معلم.

وقال إنه في مواجهة هذه الإشكاليات، وضعت الوزارة خطة طموحة لتقليل الكثافات من خلال عدد من الآليات والحلول الفنية من بينها استغلال الفراغات في المدارس وتطبيق نظام الفترات الممتدة والفصل المتحرك، وذلك جنبا إلى جنب مع التوسع في إنشاء الفصول، حيث يتم بناء من 10، 000 إلى 15، 000 فصل سنويًا.

وأضاف أن العام الماضي كان إجمالي عدد الفصول 380 ألف فصل وتم استحداث ٩٨ ألف فصل العام الدراسي الحالي من خلال الحلول التي طبقتها الوزارة، مشيرا إلى أن ذلك انعكس على خفض متوسط الكثافة إلى أقل من ٥٠ طالبا في الفصل، بنسبة نجاح تعليمية 99.9٪ من المدارس على مستوى الجمهورية.

سد العجز في أعداد المعلمين

وأشار وزير التعليم، إلى أنه تم اتخاذ عدد من الخطوات أبرزها الاستعانة بمعلمي المدرسة كأولوية لسد العجز من خلال زيادة نصاب الحصص بمقابل مادى، والاستعانة بالمعلمين بالمعاش، وكذلك الاستعانة بمعلمي الحصة من الحاصلين على مؤهل تربوى، فضلًا عن تعديل الخريطة الزمنية، والتي ساهمت بتوزيع الجدول الدراسي بشكل أفضل فى توفير ٣٣% من القوة التدريسية، وكذلك استكمال المبادرة الرئاسية لمسابقة تعيين ٣٠ ألف معلم سنويًا.

وتابع الوزير أن الوزارة سعت بخطوات على الأرض لتحسين أحوال المعلمين من بينها تقديم حوافز مالية وزيادة أجر الحصة، وتفعيل صندوق الرعاية الاجتماعية.

وحول إعادة هيكلة المرحلة الثانوية قبل بداية العام الدراسي، قال السيد الوزير محمد عيد اللطيف إن نظام الثانوية العامة في شكله السابق كان يضم ٣٢ مادة على مدار السنوات الثلاثة وهو ما لا يتواجد في اي نظام تعليمي في أي دولة في العالم، موضحا انه تم تقليل عدد المواد إلى ما بين 6 أو 8 مواد دراسية فقط، وزيادة عدد ساعات تدريس كل مادة إلى نحو 100 ساعة سنويًا، بما يتماشى مع المعدلات العالمية.

وتطرق الوزير إلى مشروع نظام البكالوريا المصرية مقدما شرحا تفصيليا حول ما يتضمنه النظام من مواد دراسية ومسارات تعليمية متخصصة وفرص تقييم متعددة وليس فرصة واحدة فقط تقرر مصير مستقبل الطالب وفقا لنظام الثانوية العامة الحالي، مؤكدا أن المقترح خضع لعدد من جلسات الحوار المجتمعي مع مختلف الأطراف ذات الصلة بالمنظومة التعليمية، كما تم طرح استبيان لأولياء أمور طلاب الصف الثالث الإعدادي لاستطلاع رأيهم حول المقترح، مشيرا إلى أن نتيجة الاستبيان عكست تأييد نسبة كبيرة من أولياء أمور الطلاب لنظام البكالوريا المصرية.

وعلى مستوى تطوير المناهج، أوضح أن الوزارة تتعاون مع شركاء دوليين، مثل اليابان وكوريا، لتحديث مناهج الرياضيات والعلوم والبرمجة، فضلًا عن إصدار "البوكليت" التعليمي العام الدراسي المقبل كبديل فعال لأي مصادر خارجية، بما يخفف الأعباء عن كاهل الأسرة المصرية.

وأشار الوزير إلي أنه أجرى زيارات ميدانية لـ 400 مدرسة في 24 محافظة، مشيرا إلى أن الهدف من الزيارات الميدانية التي تمت على مدار العام الدراسي متابعة الوضع على أرض الواقع.

وتطرق الوزير إلى ملف التعليم الفني، مشيرا إلى أن مدارس التكنولوجيا التطبيقية شهدت توسعًا كبيرًا، حيث يبلغ عددها 90 مدرسة مع بداية العام الدراسي المقبل 2026/2025، في إطار شراكات مع القطاع الخاص وشراكات دولية مع عدة دول، أبرزها إيطاليا وألمانيا وفرنسا والسعودية.

وتابع أن الوزارة تسعى لتحويل عدد من المدارس الفنية لمدارس تكنولوجيا تطبيقية مع التوسع في التخصصات المطلوبة في سوق العمل بالتعاون مع القطاع الخاص والمؤسسات الدولية.

وعلى صعيد المبادرات الاجتماعية والتعليمية، أشار إلى أن الوزارة أطلقت بالشراكة والتعاون مع عدد من الوزارات ومؤسسات المجتمع المدني ومنظمات دولية عدة برامج نوعية مثل "عيون أطفالنا مستقبلنا" لفحص نظر 7 ملايين طالب، و"البرنامج القومي لتنمية مهارات القراءة والكتابة" بالتعاون مع منظمة يونيسيف، إضافة إلى توسيع برامج التغذية المدرسية التي استفاد منها أكثر من 13 مليون طالب خلال العام الدراسي الحالي، بما في ذلك مبادرة "الوجبة الساخنة" لتوفير وجبات صحية متكاملة.

وتابع وزير التربية والتعليم: "كما لم تغفل الوزارة عن تحسين البيئة المدرسية، حيث تم تشجير أكثر من 17، 000 مدرسة، ودهان أكثر من 119، 000 فصل دراسي خلال العام الدراسي الحالي".

وأشار إلى أن هذه الجهود تمت بالتوازي مع تحركات لتوسيع دائرة التعاون الدولي، من خلال شراكات مع منظمات دولية مثل اليونيسكو، واليونيسف، والبنك الدولي، وكذلك مع دول متقدمة في التعليم كاليابان وكوريا وألمانيا، في مسعى مستمر لتبني أفضل الممارسات العالمية وتوطينها في النظام التعليمي المصري.

واختتم الوزير كلمته قائلا إن ما تشهده مصر من جهود إصلاحية في التعليم يعكس رؤية وطنية واضحة لتحسين مخرجات التعليم، وتحقيق العدالة والجودة، وبناء أجيال قادرة على المنافسة في عصر المعرفة، مؤكدا أن الهدف الرئيسي من هذه الاستراتيجية هو إعداد جيل مؤهل يمتلك المهارات والمعرفة اللازمة للمنافسة في سوق العمل المحلي والدولي، مشددا على أن تطوير التعليم الفني بات ضرورة ملحة وليس مجرد خيار، مؤكدا أن الدولة تعمل بخطى متسارعة لتعزيز هذا القطاع الحيوي بما يتماشى مع أولويات التنمية المستدامة.

وشكّلت الندوة منصة حوارية رفيعة المستوى لمناقشة مستقبل التعليم الفني ودوره المحوري في دعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز المهارات البشرية لمواكبة التحولات التكنولوجية المتسارعة ومتطلبات سوق العمل الحديث، حيث دارت مناقشات حول أهمية التعليم الفني كركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، خاصة في ظل التوسع في تطبيقات الرقمنة والتحول التكنولوجي في مختلف قطاعات العمل.

كما ناقشت الندوة سبل تحسين جودة التعليم الفني، من خلال تطوير المناهج، وتدريب الكوادر، وتوسيع البنية التحتية للمدارس الفنية، فضلًا عن تفعيل دور القطاع الخاص في دعم العملية التعليمية من خلال الشراكات الإنتاجية والتدريبية.

وفي هذا الصدد عقب إلى أن الانفتاح على التجارب الدولية الناجحة يُسهم في تسريع وتيرة الإصلاح، وتبني أفضل الممارسات العالمية في مجال التعليم الفني.

ومن جانبه، أعرب المهندس معتز رسلان عن تقديره للجهود المبذولة في تطوير منظومة التعليم، مؤكدًا أن هذه الندوة تأتي في إطار تعزيز الحوار بين القطاعين العام والخاص لتبادل الرؤى حول مستقبل التعليم في مصر.

وفي ختام الندوة، أشاد الحضور بالطرح الذي قدمه السيد الوزير محمد عبد اللطيف حول الجهود المبذولة على مدار العام الدراسي لتطوير المنظومة التعليمية والخطوات والقرارات التي تم اتخاذها للتغلب على التحديات المزمنة التي تواجه المنظومة التعليمية، فضلا عن جهود تطوير التعليم الفني.

مقالات مشابهة

  • الرئيس التنفيذي لشركة «الصفوة للتطوير العمراني SUD» يشارك في المائدة المستديرة لـ« Ethmar»
  • بولتون الذي تجاوزه التاريخ يواصل دعم دعاية البوليساريو
  • الرئيس التنفيذي لشركة أورباكون القابضة رامز الخياط: الاتفاقيات التي تم توقيعها اليوم ستحول سوريا من دولة لديها عجز في مجال الطاقة إلى دولة مصدرة لها
  • الرئيس التنفيذي لشركة أورباكون القابضة رامز الخياط: هذه المذكرة مرحلة جديدة من العمل المشترك لإعادة إعمار سوريا من خلال تحقيق اكتفائها الذاتي لضمان نهضة مستدامة
  • وزير النقل السابق الذي فشل في الحكومة مرشح لخلافة البريني على رأس طنجة المتوسط
  • جلالة السُّلطان وفخامة الرئيس الإيراني يؤكّدان على الدور الإيجابي والمُثمر الذي يقوم به القطاع الخاص في البلدين
  • الرئيس الروسي السابق: ألمانيا أصبحت عدوا لموسكو من جديد وقد نوجه لها ضربة
  • الرئيس الألباني السابق يواجه تهمتي الفساد وغسل الأموال
  • متحدث التعليم: صفحة الوزير على فيسبوك مزيفة
  • رفاهية الأثرياء.. زوكربيرغ يحرّك 330 مليون دولار للمغامرة